روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,532ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,793ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,291
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,498عدد الضغطات : 52,277عدد الضغطات : 52,380

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النقد والكتابات الأدبية والسينمائية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-02-2011, 08:39 PM
الصورة الرمزية أمل عبدالرحمن
أمل عبدالرحمن أمل عبدالرحمن غير متواجد حالياً
عضو مجلس الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: صلالة
المشاركات: 884

اوسمتي

افتراضي مازالت الاسطر .... تحكي

تجربة حياتية:

لا تزال تلك الأسطر خالية تلتمس مني المضي قدما، حاولت مرارا وتكرار أن أمد تلك الأسطر التي أصبحت خالية وبحاجة إلى قلمي والى فكري وتصوري وما نحوه ، الذي تأخر في مدة سن حبره، الآن عدت مجبرة لكي ألم ما مضى من حقبة بقائي الذي فقدت معه الكثير ، عودتي هذه لا رجعة فيها بتاتا لأن هناك الكثير مما سيقال، وسيلفظ هنا عبارات كانت حبيسة صدري والآن قد استفاقت من غفوتها أو بالأحرى من الغيبوبة التي كانت مكبوتة ومتقاعسة في نفس الوقت، ليست بحاجة إلى الرضوخ أبداً.. بحاجة إلى القليل من الصبر والوقت لكي تمد جسورها من جديد .
أحلام أخرى تغدو للأمل، وأحلام أخرى متطايرة تكاد تبحث عن بصيص لو قليل.. وقلائل هم من نجدهم بحاجة إلى هذا الأمل الذي أصبحنا بحاجة إليه؛ لأنه يمدنا بالقوة والعزم، لأن مفاتيح الأمور العزائم والإقدام على الشئ ولو كان بأعيننا بعيدا .
تعالوا بنا لنرسو على مرسى الحقيقة والواقع الملموس ، لنمد جسور الأمل فيما بيننا لنمد أيدينا لنتماسك؛ لأننا بحاجة إلى الحب لكي يلون أيامنا ولكي تصبح مشرقة ومفعمة بالحياة وبالمزيد من التفاؤل.
وأبسط تعبير كمثل لو لم تكن الحياة صعبة لما خرجنا من بطون أمهاتنا نبكي
فالحب غيمة ترسو في مدائن الشوق والأجمل أن نكون بحجم هذه الغيمة لكي نحصد الحب ونزرعه أينما كان فلنتعلم أن نحب أنفسنا ومن حولنا .
في الصداقة قد يخفق البعض وقد ينجح البعض لأن الصداقات هي خفقات قد تستمر وتنتهي في آن واحد، وما علينا فعله هو أن نتجرد من أنفسنا لكي نعي مفهوم هذه الكلمة التي أصبحت لدى البعض منا سلعة نحدد متى نريدها ومتى نستغني عنها.. الصداقة هي مفاتيح الحياة واحدى بوابات العبور للجهة الأخري، هي فن ولكن لا يدركه إلا القليل الذين قد اكتسبوا من الحياة أصولها ومعارفها، والبعض الآخر أصبح غني عنها لأنه أدرك أنها إحدى المصالح التي تنزوي تحت مسماه الشخصي، قد لا يبالي البعض لها إلا أنها أرقى كلمة في الوجود لأنها جزء من الإنسان نفسه فبدونها لا معنى للتواصل والتعايش ,,,,,لأن جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة.فلنعطِ لهذه الكلمة أحقيتها رجاء.

السكوت هي لغة الحوار غير المباشر، هي أسمى لغة قد يضنها البعض هروبا ولكنها لغة النفس المسائلة، فهي أصدق تعبير قد يجيده الإنسان لأنه يكسب الإنسان الثقة التي يظنها البعض معدمة عدم التهور والتسرع هي لغة ضبط النفس، يقال إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها ولكي تقي نفسك الشرور. سلامة الإنسان تكون في حلاوة اللسان .


ليون ولنسوى
الجميع يفكر في تغيير العالم ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه
التفكير شيء ذاتي والتغير نسبي ونحن بحاجة للاثنين، نحن بحاجة للتغير من أنفسنا وليس من هويتنا، فالهوية لا يمكن أن نغيرها لأنها الوطن والمنشأ، ولكنا بحاجة إلى تغير أفكارنا وبعض عاداتنا، فنحن بالألفية العشرين ولازلنا نحمل تلك العادات السيئة التي تفقد من مقوماتنا. التساؤل هنا ما الشئ الذي نحن بحاجة لتغيره بأنفسنا وما الشئ الذي نفتقده ونبحث عنه؟ نحن بحاجة إلى التسامح، فالدين الإسلامي دين سمح إلا أننا نفتقد لهذه الكلمة فيما بيننا، ليتنا مثل الأسماء لا يغيرنا الزمن، نفتقد الألفة المحبة الصدق العفو التعامل الجيد، فهذه القاعدة التي نسعى لتحقيها ولا ننسى أيضا الطموح وتحقيق الذات بطرق سليمة فهذا ما نبحث عنه كوادر علمية ذات فكر ثاقب ورؤية ذات أبعاد وهادفة وليست من وراء الستار فلنعمل على رقي أنفسنا .


تبقى كلمة: فلنعمل كما نحب أن نعمل بصدق وليس كما يحب غيرنا أن يعلمنا معنى العمل بصدق. ومن يزرع يحصد ثمرة عمله.... وإلى لقاء عبر مرسى آخر ....

بقلمي / أمل عبد الرحمن
Alma_s2009@hotmail.com
__________________
ديواني المقروء


التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم الرواحي ; 10-02-2011 الساعة 10:31 AM
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:57 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية