روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,282
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 26-07-2010, 03:51 AM
الصورة الرمزية سالم الريسي
سالم الريسي سالم الريسي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: https://www.facebook.com/profile.php?id=100004611036156
المشاركات: 4,539

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سالم الريسي
افتراضي

مصطفي

الاتجاه السياسي ميول مميز يسلكله الادباء المتشبعون من الوجع القومي والغضب العام او لدعم اراء ووجهات نظر تخدم الصالح القومي

الاتجاه السياسي متنفس للفكر واساتذته

بحر لا يحمل سوي الماهر المدرك بخطورته


المنحي الاخر

حريه شخصيه يسلكها خبرائها ومن تبعهم من الهواه لبحث قضيه معينه أوشي يميل

لتَبِعات اليوميه

والمجتمع بحاجه إلي جميع المجلات وأريلا مانع من التنويع في الطرح

التنويع في القضايا

موضوع

جميل

سعدت بالمرور عليه







رد مع اقتباس
  #12  
قديم 26-07-2010, 06:20 PM
الصورة الرمزية نبيلة مهدي
نبيلة مهدي نبيلة مهدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581

اوسمتي

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

أخي العزيز مصطفى المعمري.. ها أنا أعود على استحياء..فأنا لا أملك الكثير في هذا المجال و لكن عدت لوضع وجهة نظري فقط..

الكتابة السياسية هي نوع من الأنواع الكتابات الأدبية و لكن بمنحى سياسي.. و البعض يكتب في هذا النوع ليس فقط تنفيس عن ما بداخله
ولكن ليبين بعض ملامح الأوضاع للناس .. فهناك حروب سياسية و فكرية.. لهذا يحتاج الناس لهذا النوع.. من باب المعرفه أقلا..
للآسف المقالات السياسية او حتى الشعر السياسي لازال تأثيره محدود.. بمعنى أنه يحرك بعض الشيء و لكن هي الحرب السياسية..
صدقني هذه الكتابات أيضا مهمه في أي مجتمع نعم لازالت القضايا معلقه و لم تحل منها شيء.. و هذا أيضا يحدث حتى في القضايا الأجتماعية..
فالكتابة بجميع أنواعة مهمه و بكل تأكيد لها فائدة و أن لم تظهر الآن ولكن مع مرور الزمن و التغيرات حتما ستكون مؤثرة و لها صدى..
الكتابة بكل أنواعها لها تأثير و أن كان بطيئ بعض الشيء..

أتعلم ما هي المشكلة هي أن هناك من يجهل أهمية هذا النوع ولهذا يكون الضرر على الكاتب السياسي و أيضا الأختلاف في التيار السياسي يؤدي لهذا..
و لكن لو حرب أي كاتب لوجود مخلفين له في المنحى الكتابي و توقف فلن يكون هناك أي داعي للأختلاف أو تعدد الوجهات..

أما عن هل نملك الثقافة الازمة من أجل الكتابة السياسية فهذا راجع للكاتب نفسه هل هو حقا يمتلك كل مقوماتها.. و هل هو واعي و مدرك ما يكتب..
و مشكلة الحرية نحن نعاني من تقيد الحرية في كتابة أي شيء فماذا عن السياسه...؟

شكرا لك يا أخي العزيز على هذا الطرح الجميل..و قد تكون لي عودة بإذن الله تعالى

كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 26-07-2010, 09:07 PM
صالح السنيدي صالح السنيدي غير متواجد حالياً
رئيس قسم الشعر الشعبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 2,139

اوسمتي

افتراضي هلا أخي مصطفى

أليس ضرر المقالات السياسية على كاتبها أكثر من نفعها؟
الضرر يصيب من يكتبون الحقائق السياسية التي تصيب الترويج والمديح والتمجيد المصطنع في مقتل ..

اما من يمدحون .. ويأخذون المقابل المادي .. وبيع الضمائر .. فهؤلاء يطبطب على أكتافهم ..

ويكتبون .. بالتلقين وكل ما يدفع الحساب .. للأعلى .. هؤلاء لا ضرر عليهم ..

- هل لدينا الوعي والثقافة اللازمين للكتابات السياسية؟
ربما لدينا الوعي ولكن ليس لدى كتابنا الضمائر الحيه .. لأن تجار الذمم .. كثيرون ..

- هل لدينا حرية للصحافة حتى نقف بوجه الحكومات بكتاباتنا؟
لا .. الحريه في جانب واحد هو المدح .. والذي لا يكشف حقائق بل يذيع أخبار بائته .. سهل تسريبها من الجهات .. ذات الصله ..


شكرا أخي محمود على موضوعك الشيق ..


منذو زمن أدخل في هذا الجانب .. وقد أصابني منه الكثير ..


تحيه // صالح السنيدي
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قصائد لي على اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=YHOz_...eature=related

http://salehalsnady.blogspot.com/
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 26-07-2010, 10:26 PM
الصورة الرمزية أبو المؤيد
أبو المؤيد أبو المؤيد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد مبارك مشاهدة المشاركة
من خلال الموضوع والمداخلات سوف يتأكد وجود تيارين من المثقفين ، مع وضد ، وهذا بالفعل ما يحصل الآن ، وخاصة الحقوقين (نشطاء حقوق الانسان ) حيث أنهم مغيّبون من الساحة ) ليس من الجهات الرسمية فحسب بل حتى من من بعض فئات المجتمع المجتمع ، وهذا لأسباب كثيرة جدا ..
الكتابات السياسية ليست متنفسا بقدر ما هي محاولات لإصال الصوت ومحاولات للتغيير إلى الأفضل ، وكذلك إذا لم يهتم المثقف والمفكر والناقد بهذه الكتابات من سوف يهتم بها .. ومنهم المتفرج الواقع بين نارين ولكن الخوف يمنعه من لا شيء وهنا الايدولوجيا لعبت دورها و.....

لي عودة
الموضوع طويل جدا ويحتاج إلى كافة وجهات النظر ومن كلا الجانبين ..
العزيز/ فهد:

أنار المتصفَح بوجودك.

إذن هو ضعف إقبال النشطاء الحقوقيين على الكتابات السياسية يخلق حالة من عدم الاتزان بين المؤيدين والمعارضين للسياسات، فإرجاح كفة أولائك الذين يتبنون المواقف المؤيدة للحكومات يتسبب في سيطرتهم على المُقدرات الإعلامية سوء كانت حكومية أو خاصة بحيث يتم إقصاء الحقوقيين أو إرهابهم.
بحسب تقييمك ما هي الوسائل الكفيلة بتغيير ذلك؟

بما أن الكتابات السياسية هي محاولات لإيصال الصوت وللتغيير وتحوز على اهتمام الأدباء، ألا ترى أن هذا الاهتمام قد زاد عن حده بحيث أصبحت الساحة الأدبية تعاني فقراً في الكتابات الأخرى؟

دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان


رد مع اقتباس
  #15  
قديم 26-07-2010, 10:39 PM
الصورة الرمزية أبو المؤيد
أبو المؤيد أبو المؤيد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الريسي مشاهدة المشاركة
مصطفي

الاتجاه السياسي ميول مميز يسلكله الادباء المتشبعون من الوجع القومي والغضب العام او لدعم اراء ووجهات نظر تخدم الصالح القومي

الاتجاه السياسي متنفس للفكر واساتذته

بحر لا يحمل سوي الماهر المدرك بخطورته


المنحي الاخر

حريه شخصيه يسلكها خبرائها ومن تبعهم من الهواه لبحث قضيه معينه أوشي يميل

لتَبِعات اليوميه

والمجتمع بحاجه إلي جميع المجلات وأريلا مانع من التنويع في الطرح

التنويع في القضايا

موضوع

جميل

سعدت بالمرور عليه







العزيز/ سالم:

أهلاً بك وبمشاركتك.

لكن هل هي بالفعل تخدم الصالح العام؟ وعلى أي أساس يمكن أن تقيم؟

دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان


رد مع اقتباس
  #16  
قديم 27-07-2010, 12:57 AM
الصورة الرمزية أبو المؤيد
أبو المؤيد أبو المؤيد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
افتراضي

العزيزة/ نبيلة:

أهلاً بكِ.

الكتابات السياسية: هي نوع من الأنواع الكتابات الأدبية ولكن بمنحى سياسي، والبعض يكتب في هذا النوع ليس فقط لتنفيس عن ما بداخله ولكن ليبين بعض ملامح الأوضاع للناس .. فهناك حروب سياسية و فكرية.. لهذا يحتاج الناس لهذا النوع.. من باب المعرفة أصلا..
للآسف المقالات السياسية أو حتى الشعر السياسي لازال تأثيره محدود، بمعنى أخر أنه يحرك بعض الشيء ولكن هي الحرب السياسية..
صدقني هذه الكتابات أيضا مهمة في أي مجتمع، نعم لازالت القضايا معلقه و لم يحل منها شيء.. وهذا أيضا يحدث حتى في القضايا الاجتماعية..
فالكتابة بجميع أنواعها مهمة وبكل تأكيد لها فائدة و أن لم تظهر الآن ولكن مع مرور الزمن والتغيرات حتما ستكون مؤثرة ولها صدى، فالكتابة بكل أنواعها لها تأثير وأن كان بطيء بعض الشيء..

- لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟!


أما عن هل نملك الثقافة الأزمة من أجل الكتابة السياسية فهذا يرجع للكاتب نفسه هل هو حقا يمتلك كل مقوماتها.. وهل هو واعي ومدرك لما يكتب..
ومشكلة الحرية فنحن نعاني من تقيد الحرية في كتابة أي شيء فماذا عن السياسة...؟

- أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟

مشكورة على المشاركة.

دمتِ بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان


رد مع اقتباس
  #17  
قديم 27-07-2010, 12:58 AM
الصورة الرمزية أبو المؤيد
أبو المؤيد أبو المؤيد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: In Sohar Heart
المشاركات: 1,435
افتراضي

الأستاذ/ صالح:

وجودك هنا فخرٌ لي.

- برأيك هل تتأثر مصداقية الكتابات السياسية عند الذين يكتبون الحقائق بتلك التي يكتبها أولائك الذين باعوا ضميرهم؟

- ليس لدى كتاب السياسة ضمائر حية، لماذا بنظرك؟ هل هي إغراءات المادة؟ أم الخوف من السُلطات؟

- هناك وسائل إعلامية خاصة تدعي الاستقلالية وأنشأها حقوقيين ولكنها بمجرد أن تتطرق كتابات بعض صحفييها إلى نقد سلطة أو قائدها يحاسب هذا الصحفي ويطرد ولا يجد من حقوقه شيء، فأين الاستقلالية؟!، هل نستطيع القول بأن الكتابات السياسية نقمة وليست نعمة من حيث الاستفادة منها؟

مشكور على المشاركة.

دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان


رد مع اقتباس
  #18  
قديم 27-07-2010, 04:36 PM
الصورة الرمزية فهد مبارك
فهد مبارك فهد مبارك غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,479

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى المعمري مشاهدة المشاركة
العزيز/ فهد:

أنار المتصفَح بوجودك.

إذن هو ضعف إقبال النشطاء الحقوقيين على الكتابات السياسية يخلق حالة من عدم الاتزان بين المؤيدين والمعارضين للسياسات، فإرجاح كفة أولائك الذين يتبنون المواقف المؤيدة للحكومات يتسبب في سيطرتهم على المُقدرات الإعلامية سوء كانت حكومية أو خاصة بحيث يتم إقصاء الحقوقيين أو إرهابهم.
بحسب تقييمك ما هي الوسائل الكفيلة بتغيير ذلك؟

بما أن الكتابات السياسية هي محاولات لإيصال الصوت وللتغيير وتحوز على اهتمام الأدباء، ألا ترى أن هذا الاهتمام قد زاد عن حده بحيث أصبحت الساحة الأدبية تعاني فقراً في الكتابات الأخرى؟

دمت بخير.
هلا مصطفى ..
اتمنى أن أجد إجابة من عندك ، لأنها تهمني ..
لي عودة
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 27-07-2010, 07:36 PM
الصورة الرمزية نبيلة مهدي
نبيلة مهدي نبيلة مهدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى المعمري مشاهدة المشاركة
العزيزة/ نبيلة:

أهلاً بكِ.

الكتابات السياسية: هي نوع من الأنواع الكتابات الأدبية ولكن بمنحى سياسي، والبعض يكتب في هذا النوع ليس فقط لتنفيس عن ما بداخله ولكن ليبين بعض ملامح الأوضاع للناس .. فهناك حروب سياسية و فكرية.. لهذا يحتاج الناس لهذا النوع.. من باب المعرفة أصلا..
للآسف المقالات السياسية أو حتى الشعر السياسي لازال تأثيره محدود، بمعنى أخر أنه يحرك بعض الشيء ولكن هي الحرب السياسية..
صدقني هذه الكتابات أيضا مهمة في أي مجتمع، نعم لازالت القضايا معلقه و لم يحل منها شيء.. وهذا أيضا يحدث حتى في القضايا الاجتماعية..
فالكتابة بجميع أنواعها مهمة وبكل تأكيد لها فائدة و أن لم تظهر الآن ولكن مع مرور الزمن والتغيرات حتما ستكون مؤثرة ولها صدى، فالكتابة بكل أنواعها لها تأثير وأن كان بطيء بعض الشيء..

- لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟!


أما عن هل نملك الثقافة الأزمة من أجل الكتابة السياسية فهذا يرجع للكاتب نفسه هل هو حقا يمتلك كل مقوماتها.. وهل هو واعي ومدرك لما يكتب..
ومشكلة الحرية فنحن نعاني من تقيد الحرية في كتابة أي شيء فماذا عن السياسة...؟

- أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟

مشكورة على المشاركة.

دمتِ بخير.




السلام عليكم ورحمة الله و بركاته..

أخي العزيز مصطفى المعمري
ها أنا عدت من جديد أتعلم نقاشك دائما يحرضني للخوض في الحوار..
شكرا لك أيها الرائع

- لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟!

أتعلم لماذا...؟ القضايا السياسيه نادر جدا ما تجد أشخاص يتابعون هذا النوع و المتابع السياسي بعضهم باتوا يخشون على أنفسهم من السجون و الأعتقالات و أعتقد أنه لا يخفى على أحد ماذا يحدث في السجون السياسيه..
لهذا تجد أن بعض القضايا و الكتابات تستتر بعض الوقت.. و لكن القضية يا أخي العزيز تظل تنبض و أن خفت النبض لكنها تظل .. المشكلة ليس في الكاتب و لا القضيه المشكلة في وصول القضية..



- أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟

للآسف البعض يكتب ما لايفقه.. فقد يكون هذا الأمر راجع لأيضا أمور سياسيه فقد يكون مجرد قلم يملأ عليه ما يكتب ليخدم جهة معينه طبعا البعض منهم و لكن هناك من يكتب من أجل القضية التي يحملها و يؤمن بها..
عن الطريق ليست لدي اي خبره و لكن من وجهة نظري أن الكاتب السياسي عندما يحمل القضية و يستقرأ الأحداث جيدا و يكتب أستقرأه و يضع القارئ في وسط الحدث و يرسم ملامح واقعيه حتما ستكون المتابة تخدم القضية..
و اسمح لي يا أخي فأنا لا املك أي خبره في هذا المجال


شكرا لك أيها الرائع
كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 27-07-2010, 08:39 PM
الصورة الرمزية ظل الياسمين
ظل الياسمين ظل الياسمين غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: بين حدائق الياسمين
المشاركات: 109

اوسمتي

افتراضي





- لماذا تكون "المقالات السياسية" قبلة وتوجه لغالبية الكتاب والمثقفين ؟!
لأنها قلب الحدث والشائع

- هل غيرت هذه المقالات أو بدلت شيء من القضايا المصيرية أو حتى تلك البسيطة المرتبطة بمجتمع كي نظل نكتب وكأننا ننفخ في قرب مخرومة؟
قد تكون غيرت إذا كانت قد سلطت عن أمور مخبئة طرحها المقال من حيث استقصائه .ولكن الأغلب لم يغير

- لماذا لا نكتب بأشياء أخرى مثلاً: كحب الوطن والبيئة بمواردها الملهمة؟

لأن الإنسان عندما يعيش ظروفاً معينة دائما يكتب عنها ،إلى أن تتلاشى
وبسبب إنغلاقنا على ذلك الواقع فقط حيث تعتبر هذه النوع من المقالات ذات مواضيع حساسة ولها وهج للبعض
غير كل ذلك السبب الأخير هو إهمالنا وغض نظرنا عن مواضيع لها جلبة خاصة فقط نحن لا نحبذها


- لماذا لا نعالج مشكلاتنا الصغيرة أولاً بالمجتمع ونسمو بثقافته ثم بعد ذلك ننتقل للمراحل الأعلى شيء فشيء؟
نقص في التخطيط والرؤية .أم نحن نفتقد حقاً لعقلية نابليون في التخطيط والقيادة وحل المشكلات



- أليس ضرر المقالات السياسية على كاتبها أكثر من نفعها؟
طبعاً .وقد يتمادى ليصل لمن هو جواره وأقاربه

- هل لدينا الوعي والثقافة اللازمين للكتابات السياسية؟
في الحقيقة لا فما زال الوعي الثقافي لها متعلقا بالفضائيات الأخبارية التي تبثها ،و التي تخلط أشياء بأخرى

- هل لدينا حرية للصحافة حتى نقف بوجه الحكومات بكتاباتنا؟
لا لأن القصص والقصائدة التي تتحدث بهذ المواضيع مرمزة ، فما بالك لو كانت المقالات واضحة
__________________
لماذا أريد الهروب بعيداً
كطيراً أبته الطيور..
من السرب لما.. أطاع الضمير...
أراح الشعور المرير
بذكر الذنوب...
وسكب العقولْ
..بميزان حقْ..
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:46 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية