|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
25-02-2011, 11:44 PM
|
||||
|
||||
قسوةالاحباب
تقضي معهم أجمل أوقاتك وتشاركهم في كل صغيرة وكبيرة وتفضفض لهم كل مافي قلبك وتسمع لهم وتواسيهم في
أحزانهم وتشاطرهم همومهم وتساعدهم في كل ماتستطيع فعله لسعادتهم ولاتبخل عليهم في أي معلومة أو خدمه يطلبونها منك بل واحياناً تجلب لنفسك النكد والتعب لكي تفرحهم وفجأه وبدون مقدمات تراهم لايعيرونك أي إهتمام بل ويجازونك بالصد وتركك تواجه الهموم وحدك لماذا كل هذالانهم وجدوا من يغنيهم عنك أصبحت عندهم ماضي بل يكذبون عليك لأتفه الأسباب هذه هي القسوة بعينها عندما تجد أقرب الناس إليك يكذب عليك لأجل مصالح هو المستفيد منها وليس يتوقف على الكذب فقط بل تجده يحرض من عنده المصلحة عليك لكي ينال هو مايريد وعلى حسب من على حساب هدر الصداقه والمحبه 
|
|
#2
26-02-2011, 12:16 PM
|
||||
|
||||
|
الأخت الفاضله نانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميل ماكتبتي إن كل مايأتي من قسوه هو من أقرب الناس إلينا ... وقد يخيب املنا فيمن راهننا على شهامته في زمن المادة. دمتي على خير أخيّه
|
|
#4
26-02-2011, 06:16 PM
|
||||
|
||||
|
اختى/ نانا
السلام عليكم ورحمه الله من يلتف على صاحب لمصلحه حتى انقضائها فالخسه شعار الحقراء ولاننظر للخلف ابدا بل ننظر للامام فاصابع اليد خلقها الله مختلفه فلسنا كلنا ملائكه ولسنا شياطين تحياتى وتقديرى اخيك/ طلعت سلطان
|
|
#6
03-03-2011, 02:22 AM
|
|||
|
|||
|
على حساب هدر الصداقة والمحبه ..
هكذا كانت نهاية القسوة اذن القسوة حصلت من طرف واحد .. هو الخاسر الوحيد لتلك المحبة الفياضة بكل ما قدم من مساعدات وتضحية وتعب وهم لكن ابدا لا اعتبره خسارة للصداقة ، فالصداقة الحقيقية ورابطها ان وجدت لا تفرقهما الا الموت ،، ولا اختلف بمسماها شكليا باوقاتنا هذه وان صح لي اطلاق عليها ( صاحب ) بحكم الجيرة ( زميل ) بحكم الدراسة والعمل والخ كل الناس تختلف ، نعم .. كل الناس تقسو ، نعم .. كل الناس نجدهم يشكوون ، فاين هم القساة ؟ اذن الصداقة شبه انقرضت .. واصبحت الحياة تتحكم بالمصالح والظروف وووالخ فليذهب كل في طريقه .. واستمري بثبات وابحثي عن الصداقة الحقيقية ولا تتنازلي عن المبادئ ومساعدة الاخرين طالما نستطيع ، من اكتشاف قسوة لأخرى وهكذا لأن فعل الخير والمواقف المشرفة لن تنسى يوما ما بهذه الحياة القصيرة .. والثواب والجزاء العظيم من رب العالمين ( التواب الرحيم )
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
