|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
14-08-2011, 11:04 PM
|
|||
|
|||
اقتباس:
وفي كل مرة أجد لديك شيء جديد
مساؤك وافر بالمحبة والسكينة يا ذات القلم الفذ والحروف العتيقة التعديل الأخير تم بواسطة almuhandes ; 14-08-2011 الساعة 11:22 PM |
|
#2
15-08-2011, 01:34 AM
|
|||
|
|||
|
أشعلتَ جاز جنوني وقلت لي هيتَ لكِ وقُدَّ قلمي إليك وراودتني عن نفسي وقلت لك بالمثلِ هيتَ لكَ وشهد شاهدٌ من جنوننا أنك قدّتَ قلمي وقدّتُ قلمك ::: أهذا أنت أيها المجنون؟ تركتني مع نسوة المدينة أبحث عن حسنك اليوسفي لأقطع أطرافي وأحبسك بعيداً عني لأدرك حجم معاناتك السابقة لأدرك هربك من نسوة المدينة ومن امرأة العزيز أحقا تعشقني؟ متى سوف تثبت أننا لسنا أضغاث أحلام ؟ ::: الآن حصص الجنون فأنت أمامي بكاملِ رجولتك ترميني بردائك لأعود مبصرة وأهرع لأحضانك وأبكي بعنفٍ منهمر أتحسس كل خليةٍ فيك تقرأني بصمتٍ انك سوف تظلُّ قابعا في روحي لن تغريك أية نسوة ::: تبزغ ابتسامتك وهي ترسمني أنثى لا مثيل لي لينتشر خبر عشقنا في جميع القرى لـ نؤمن بقصصِ الحب المستحيل بأنها تنحدر من أصولنا فلا عشق إلا عشقنا ::: فتشتُ كثيراً عنك فلم أجد سوى أشباه الرجال لم أجد سوى السكارى وعابرين السبيل البؤساء اتسائل دوماً عن حبيبٍ لم يأتي لـ يسرقني لـ يحتلني ،، ويصدرني ضمن ممتلكاته الخاصة ::: لـ نهطل يا حبيبي طيفا من الألوان في الأعياد الهندية نتلون دون وعي ونرقص مع ضوضائهم وأصواتهم المبهمة نعيش جنونهم ونمارس طقوسهم ونغتسل في عذوبةِ عشقنا وشوقنا الوليد ::: كن حفيّا بي دوما ولا تتركني قاعا صفصفا لـ تلهو بي الريح كيف تشاء وأرتطم بمفردات رحيلك وسفرك هون عليِّ كل ذلك فـ قلبي لا زال غض وأنا أنثى نادرة الوجود لن تجد مثلي يا أيها الجنون اقتباس:
أدركتُ حجم قلمك
فلا رفقاً ولا هربا ،، بل إبحارا لا ينتهي يظل لدينا مخزون لا ينضب أيها المهندس حروفك سيلا يسقي صحراء جرداء كل التقدير لروحك |
|
#3
15-08-2011, 05:01 PM
|
|||
|
|||
|
أوكتافيا كيف رسمك عزازيل إليَّ بل كيف كنت مرتا وهيباتيا بعد اوكتافيا كلكن صويحبات يوسف مخادعات |
|
#4
16-08-2011, 02:34 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
لسنَّ كلنا
كنتُ في حضرتهنَّ أبحث عنك فلم أجدك أتراك كنت تراقبني وتظني منهنَّ وأني السبب في سجنِ يوسف وأني راودتهُ عن نفسي أصحى من سباتك لستُ كذلك |
|
#5
16-08-2011, 10:22 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
كيف أعشاك نوري وضلت عيناك عن مكان وجودي ظننتك ملهمتهن صمتك كان يشي بالمؤامرة هل ساحت من ذاكرتك لحظة لقائنا الأول يوم كنت أرفل في جلدي المبلول مسجى على نتوءات الشاطىء القاسي يقرصني البرد في عظمي وتتناوشني رمال عاصفة كافرة يومها تساقطت عليَّ كالغيث فرشت بسطك البيضاء لتسدي عواء أمعائي تثنيت عليَّ بدفء الكون لتبعثي الدفء في أوصالي من يومها وأنا سجين كرمك سجين عطفك سجين لا يقوى على سد الدين إلا بمغامرة الهروب من السجن والسجان ** هُمى الروح أطربني جنونك دفاعك عن حواء دمتِ بخير |
|
#6
17-08-2011, 03:04 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
في الظلماتِ أراك تتخبط الخطوات
لا تدري بأي قعر وادي أنزلقت قدماك تهذي بي في سرك وعلانيتك وصمتي نار تشبُ في بعضك لـ تجلدني ، لـ تنعتني بشتى الألفاظ البوذية لـ أعود إليك ،،، وهل أعود ؟ وأنا من أنتعل كرسي الإمارة أبدد كل حاشيتي لـ تكتشف عن أحوالك وأخبارك ومغامراتك وجنونك الفاحش الذي ذاع في قصري كل هذا لـ تخبرني أنك تتنفس هوائي وعطري أدرك كل ذلك ،، ولكني أتلذذ بصمتي وبهروبي ::: المهندس طاب مساؤك لا زلت تضرب الحديد وهو حامي رائع الاحساس انت كن بالقرب كل الأمنيات العطرة لك التعديل الأخير تم بواسطة هُمى الروح ; 17-08-2011 الساعة 03:07 PM |
|
#7
17-08-2011, 07:38 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
وطاب مساؤك بكل خير
أيتها الحالمة دمتِ بخير كثير |
|
#8
15-08-2011, 09:53 PM
|
|||
|
|||
|
أدركتُ حجم قلمك [/quote]فلا رفقاً ولا هربا ،، بل إبحارا لا ينتهي يظل لدينا مخزون لا ينضب أيها المهندس حروفك سيلا يسقي صحراء جرداء كل التقدير لروحك لا تترفقي به ولا تدعي له مجالاً للهرب
حاصريه اعتصري ذؤابة قلبه حاكي مداده مدي يديك إلى أعماقه سيكون الصيد الثمين هُمى الحالمة مساؤك زهر دمتِ بخير كثير |
|
#9
16-08-2011, 02:45 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هو مداد القلم من يحاصره
عجباً لأقلامنا التي لا تجفُ أبدا أترانا نسقيها ماء البحر فلا ترتوي وتظلُّ لاهثةٌ دوما لـ قاعِ البحر حيث الآلي الثمينة المهندس المقدام طاب مساؤك بكلِّ أزاهير النقاء |
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
