|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
08-08-2013, 09:37 PM
|
|||
|
|||
عرينـا وما كستنـا ثيــاب..؟
تمت كتابة هذه المتواضعة في عام 2002م وقد جددت بعض أبياتها.. حتى تكون ملائمة مع الاحداث الجارية. على نفسه طريقك ماتغير شي ونفس الباب هـذاك اللي دخلتـه من زمـانٍ دون ما تهابه تجي وانت الغرام بداخلك مرخصله الاسباب تقـول ان الزمن يا صاحبي قد ضكك بنــابه نسيت ان الزمـن واقع مريـر وعالمٍ كـذاب نسيت ان الحياة مثل استغاثة حمــلٍ فـ غابه بغيت بدنيتـك انـك تصيـر الفـارس الغـلاب تمد سيف الشعـور وما وحـاك تقّطع رقابه حسبت بحسبتـك انك وصلت لآخـر الاعتاب وانتـه للأسـف حـزنك بقلبـك نـوّخ اركـابه اجـل وش باقي ٍ منك مَـدامك دايمٍ مرتاب تهوجس دايم بـ حبٍ سباك وضعت بسبابه ترا يا صاحبي مهما زمانك عاندك واغتاب مصيره يضحك بوجه الالـم ويكشّر أنيابه على هونك ترا الدنيـا مجـرد دفتـر وكِتّاب تشطر وافهم الآتي نصيبـك عـاد وارضى به إذا اَنته مبتلي قلبك حزن غيرك هنا ما طاب يعـاني ليلتـه يجمح خطـاه ويمسح اهدابه هـذاك المبتلي ضيم وانيـن ولا قبله تراب ذنوبه هي معه حتى وهو فالقبـر تزهى به هذاك المدعي التوبه نعاها وخاطره ماتاب بقى متعلق بشجرة ذنوبه ويستر مصابه هـذاك الممتلي كبر وجحود وغـايته يغتاب تلبسه النقص حتى غدى للنقص جلبابه هذاك اللي نقض عهد القسم واتلحف الأنياب رحل عن دنيته مثله مثل بوجهل واصحابه يعنى مافطن ان العمر درس وأمل وحساب يظن بهالـزمن لـو هو تغيّـر وضعه تشابه تـرا بعض الاوادم حالها حـالة اسيـرٍ غـاب عن اهله والزمن يشعل عناه ويحتدم مابه صدمه ان السجن حاكم وضيع وناهبٍ نصاب وقف ضد الزمان وذا المكان وثورة اعصابه عْزاه ان البكى يمكن يخفف حدة الاعصاب وهو مسكين مايدري الفرج وشلون يحضى به صديقي تدري ان حنا بعضنا عايشين اغراب ندور عـن بعضنا وفي بعضنا ارواح مـرتابه كـذا حنـا فـ واقعنـا نـدور للـ ضجيج ابـواب مثلنا مثـل شخصٍ م الفقـر قـد مـزق ثيابه هنـا حنـا تركنـا... ارضنـا للطـامع النهـاب قدر يحني رؤوس وحولنا قد طوّق احرابه هنا كنا نخوض من الحروب وعزمنا ماهاب يخاف القاصي والداني وكلٍ يحسب حسابه شمـوخ وعـزةٍ فينـا قسم بالله مـا تنعاب لجلنـا مجـدنا سجـل له التـاريخ فـ كتابه وشوف شلون حن صرنا نجر العار والاذناب غدينا فـ الارض كنا عشب ما مرته سحابه بكت عينـك ولا اثـر نحيبك وانتصارٍ جاب بقينا مثـل مـا حنـا حطب في نار شبَابه على طاري الحسب والبهرجه والعز والانساب واصلٍ ممتـلي كـذب وريـاء بجـوف لعـابه وحزبٍ في سبيل التضحية أمسى يقود أحزاب تذكر رجـلٍ يحـارب جيـوش ولا انكسر بابه على الهامة على الهامة عرينا وماكستنا ثياب رخصنـا والــزمن خلى بعضنا الـذل ركـابه على قولة هل السامر بداية حب من إعجاب مثل ما يمتلي جيبك بمـالٍ دون تشقى به مثل ماسام ذاك الكاذب بلاده وخان أحباب هقى ان العهود ان خانها بّــ تكثر أحبابه مثل ما قـال حامد زيد لا داين ولا طلاب ولكن من سبب قهري وقفت بوجه دبابه مثل ما قاومة بنتٍ شريفه يوم جوع ذياب ابت واستشهدت من دون تشبع رغبة ذيابه اهي يا صاحبي الدنيا كذا مهما زمانك عاب تصور ما بقى فيهـا سوى ذا الهم وهضابه اظنك لو قلت ان الحديث السرمدي له ناب يكفي عن حكيك ولوعتك والخوف واعتابه اقولك عيش لا تبالي مدام المسألة غيّاب ومـدام ان الفـرج جـدد بعقـده مـدة غيــابه عبدالكريم السعدي..سنة 2002م التعديل الأخير تم بواسطة عبدالكريم السعدي ; 01-05-2016 الساعة 10:08 PM 
|
|
|
 |
 |
العرض الشجري