روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,281
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,491عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,374

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-02-2013, 05:07 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي قيس غانم: الإبداع لافت في الإمارات والكويت

قيس غانم: الإبداع لافت في الإمارات والكويت آخر تحديث:الجمعة ,15/02/2013


الشارقة - إبراهيم اليوسف:




يعد الأديب د . قيس غانم والمقيم في كندا منذ 43 سنة، أحد الكتّاب العرب الذين يكتبون في أكثر من مجال، فهو شاعر وروائي وباحث يكتب باللغتين الإنجليزية والعربية، وقد صدرت له في مجال الأدب والفكر حتى الآن 4 كتب هي “من اليمين إلى اليسار” شعر - ،1979 ويعاد طبعه خلال هذا العام، إضافة إلى روايتين كتبهما باللغة الإنجليزية هما بعنوان “آخر طائرة من صنعاء” و”صبيان من كلية عدن”، إضافة إلى دراسة بعنوان “الربيع العربي وأثره في المهاجر العربي في كندا”، كما صدر له نحو 20 كتاباً في مجال الطب، التقيناه في زيارته الأخيرة إلى دولة الإمارات، على هامش أمسية شعرية له ولآخرين في الشارقة .



يقول عن عوالم مؤلفاته: ستجد أن اهتماماتي متوزعة بين الشعر والرواية والفكر والبحث والدراسة، كما صدرت لي بعض الكتب في مجال الطب، وضم دفتي كتاب واحد مجموعة شعرية باللغتين العربية والإنجليزية - في آن - كانت التجربة الأولى في فترة السبعينات التي طبعت فيها مجموعتي هذه، ولذلك سميتها من اليمين إلى اليسار، انطلاقاً من طريقة الكتابة اللغوية .



ويضيف قائلاً عن روايته الأخيرة: “كثيرون قالوا نحن تنبأنا بثورات الربيع العربي، ولكن روايتي الأخيرة “آخر طائرة من صنعاء” تشهد لي أنني لم أتنبأ فقط بالربيع العربي، بل صورت هجوم الحشود على قصر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، قبل الثورة اليمنية ب 4 أشهر، وقد أقيم لروايتي هذه حفل توقيع في كندا، واعتبر ثاني أكبر حفل في العاصمة الكندية أوتاوا، أما روايتي الثانية فتتحدث عن الصراع بين الخير والشر، من خلال شخصيتي طالبين من كلية عدن” .



وعن مشاريعه الحالية في مجال الكتابة قال: “أواصل الكتابة حالياً، في مجالي الإبداع والفكر، كما أنني استمر في الوقت نفسه في الكتابة في مجال البحث، وأنا الآن بصدد إنجاز كتاب بعنوان “اليمنيون في المهجر - قصص نجاح” أتناول فيها سيرة 100 يمني حققوا إنجازات مشرفة في أنحاء العالم” .



وأضاف: “حالياً، اعكف على مشروع روايتي الثالثة عن حياة عائلة عربية مسلمة، وستظهر مطبوعة قبل نهاية هذا العام إن شاء الله” .



ورداً على السؤال في ما إذا كان توزع الكاتب بين أكثر من مجال إبداعي، يؤثر سلبياً في سوية إبداعه قال: “شخصياً لم ألمس مثل هذا الشيء، وأرى أنني عندما أكتب شعراً، أو رواية، أو بحثاً، فأنا أحس أنني لا أكتب إلا في هذا المجال نفسه” .



وعن السؤال في ما إذا كان قد حصل على حظه النقدي قال: “أتصور أن ما يكتب عن أعمالي الإبداعية يبقى في حدود المقبول، وإن كانت هناك قراءات مشجعة جداً، اعتز بها . وللحقيقة، الأوروبيون، هم أكثر من نقدوني، أما العرب فقد كان نقدهم لي أقل من نقد الأوروبيين” .



وحول تقويمه للمشهد الإبداعي العربي قال: “بصراحة، يمكنني القول إن وجودي منذ عقود في الغرب، يحول دون متابعتي لتفاصيل هذا المشهد، ومع هذا فالأعمال الإبداعية البارزة أتابعها، بشكل مستمر . وأستطيع أن أضيف قائلاً: تلك البلدان التي تشهد الاستقرار العام كدولتي الإمارات والكويت فإن الإبداع فيهما لافت بحق، وإن كنت أعرف أن دولاً مثل لبنان ومصر وسوريا والعراق قد سبقتنا في السنوات الماضية” .



وحول موقفه من قصيدة النثر قال: عمري الآن 70 عاماً، ولقد دأبت منذ بداية تجربتي أن اكتب قصيدتي العمود والتفعيلة، في آن، واستطيع أن اكتب النثر الجميل، لكني لا أراه شعراً” .



وعن صورة الأدب العربي في الخارج: “غير معروف على العموم، وثمة أسماء محددة لها حضورها، كما هو حال نجيب محفوظ وقلة من أمثاله” .


جريدة الخليج
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:13 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية