روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,803ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,352
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,505عدد الضغطات : 52,285عدد الضغطات : 52,387

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-05-2015, 11:15 PM
الصورة الرمزية ريم الحربي
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
رئيسة القسم العام
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 2,011

اوسمتي

افتراضي

أستاذي الكريم ناجي جوهر إن إنعدام الثقة بين الطرفين
هو أمر مخيف بحق فهذا من أهم اسباب انهيار العلاقة
فالأنسان بحاجة لشريك يقف بجانبه في السراء والضراء
شريك قادر على أن يساعده على رفع شراع مركب الحياة ليعبر
إلى بر الأمان فنعدما يفقد احد الطرفين ثقته بالأخر يكون هناك خلل في التوازن ومؤكد الإبتعاد والإنغلاق على الذات لن يكون حل للمشكلة بل لابد من سعي كلا الطرفين لكسب ثقة الأخر

ولكن هنا هل السبب الوحيد للأنغلاق على الذات هو انعدام ثقة
أحد الأطراف بالطرف الأخر

بالتأكيد لا ... لأن هناك بعض الأشخاص يملك شخصية منغلقة
يغلق على مشاكله فلا يسمح لأحد بأن يشاركه ما يشعر
فعندما يمر بمشكلة ما يرفض مشاركتها مع شريك حياته
مما يدفع هذا الشريك للاحساس بعدم الأمان في العلاقة ويبدأ هو أيضاً الإبتعاد شيئا فشيئا ....

كل الشكر لك أستاذي على هذا الموضوع الشيق
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-06-2015, 12:02 AM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي




أشكرك أستاذة ريم الحربي على هذا المدخل الحكيم:

من المؤكد أن الإبتعاد والإنغلاق على الذات لن يحل المشكلة
بل لابد من سعي كلا الطرفين لكسب ثقة الأخر.
... هناك بعض الأشخاص يملك شخصية منغلقة
ينغلق على مشاكله فلا يسمح لأحد بأن يشاركه ما يشعر .


أتفق معكِ تماما أستاذة ريم الحربي في هذا
ولكن: ما الذي يدفع إحداهم إلى الإنغلاق أمام شريك حياته؟
وما الذي يجعله يمتنع عن مصارحته بكل ما يجد؟
من المؤكد أنه إنعدام الثقة.
ولو فرضنا جدلا أن أحد الطرفين كتوم بطبعه. يميل إلى الصمت
وتجرع المرارة لوحده. فهل هذا مبرر كافٍ لزرع الشك في نفس شريكه؟
اليس من الأفضل أن يبدد الحيرة بالحديث عن متاعبه ولو بشكل جزئي
محافظة على شعرة معاوية بينهما؟
فالمفترض أن تقوم الحياة الزوجية على أساس متين، قواعده
الإخلاص والوفاء والمشاركة، والبذل والعطاء بتفانٍ وصدق

ولكن عندما يتخلّى أحد الطرفين عن بعض هذه القواعد، بسبب
داخلي أو خارجي، فإنّ الأساس يتعرّض للدمار التدريجي
وكلّما فقدت عروة من العرى الوثقى إقتربت لحظة الإنهيار
وهي إنعدام الثقة، تتبعها لاحقا بقيّة المآسي من جفوة وتخاصم
وبغض وتراشق بالتهم والتجسس وسوء الظن.
ولست أدري كيف يرضى أحدهم أو إحداهن بالبقاء مع إنسان
يحمل له كل هذه المشاعر البشعة؟
والسؤال الملحّ هو:
من المسؤول عن تفاقم أزمة الثقة، وما نتج عنها من جفاء وتباعد؟
هل هو الزوج الكتوم أم الزوجة المتجسسة؟
أم أنّ للمتطفلين دور في زعزعة الثقة بين الطرفين؟
وكما قلتي فإن إنعدام الثقة ليس هو السبب الوحيد
لظهور أمارات الجفاء وأعراضه. فهناك أسباب كثيرة.
فلتناقش في سببٍ مباشر من أسباب التجافي.
إنّه الإهمال المقصود أو غير المقصود
فهيا بنا نكشف خطورة الإهمال



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:33 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية