روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
أشكر مرورك نوار وإبداءك لنا لصراحتك بكل جرأة.. بالنسبة لسوءالظن فهو من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء، والحقد والكراهية. إن بعض مرضى القلوب لا ينظرون إلى الآخرين إلاَّ من خلال منظار أسود، الأصل عندهم في الناس أنهم متهمون، بل مدانون. ومما لا شك فيه أن هذه الظنون السيئة مخالفة لكتاب الله ولسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولهدي السلف رضي الله عنهم. أما الكتاب فقد جاء فيه قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ} أما بالنسبة للثرثرة فأضرارها أكثر من فائدتها، والفائدة التي تعود على المرأة والرجل هي فقط تفريغ الطاقات والإحباطات والمكبوتات المختفية داخلهما. وأكثر ما نجد هذا العيب في المرأة بصورة أكبر من الرجل. ماذا نقول لهواة الرغي وإفشاء الأسرار عن أضرار الثرثرة؟ - الثرثرة أضرارها كثيرة فعلى المستوي الشخصي: تسيء للشخص، وتجعل الآخرين ينفرون منه، وعلى المستوى الأسري: قد تقود الثرثرة إلى مشاكل تقوض بنيان الأسرة، خاصة إذا تطرقت الثرثرة إلى أمور حميمة شخصية قد تكشف أو تهتك سر الأسرة: كأن تذكر المرأة أسرارا خاصة عن زوجها أو أختها أو جيرانها، وقد ينتقل الأمر إلى هؤلاء الذين أفشت أسرارهم، فيؤدي ذلك للعديد من المشاكل. هل هناك علاج نفسي للثرثرة وما دور الأسرة في العلاج؟ - بالطبع هناك علاج نفسي، فالثرثرة ما هي إلا انحراف سلوكي والمرأة تشبع احتياجا نفسيا خاصا بها، عندما تثرثر للطبيب، ووجود شخص حكيم في العائلة يرشدها إلى جادة الصواب، ويقومها بلطف ويقدم لها بديلا مناسب للعلاج النفسي الذي ترفضه كثيرات. هل يمكن القول أن هناك ثرثرة إيجابية؟ - نظرا للتفوق اللفظي الذي أشرنا إليه لدى الإناث والطلاقة اللفظية اللاتي يتمتعن بها، فعليها أن تنسى قدرتها على الثرثرة الإيجابية، بأن تحاول أن تغير المجتمع إلى الأفضل من خلال الدعوة إلى الله والخطابة والتودد إلى الزوجة، وإقناع الأبناء بالتزام حسن الخلق وغير ذلك. وكذلك بأن تقدم النصح للأخريات وتبث لديهن القيم الدينية والأخلاق الحميدة من خلال تقديم حلقة دينية تعظ فيها الأخريات قدر المستطاع، وكذلك قراءة القرآن ومخاطبة الله سبحانه وتعالى بهمومها من باب "إنما أشكو بثي وحزني إلى الله" . هذا والله ولي التوفيق |
#2
|
||||
|
||||
جريح الإحساس أشكرك على صراحتك لنا هنا..
تابعي الردود لأصحاب العيوب المشابهة لكِ.. شاكر لك مرة أخرى. |
#3
|
||||
|
||||
مرحبا اخوي سيف
بصراحه عيبي في الاساس ما عيب ولكن لان الحياة غير والناس ما طايقه بعضها صار عيب (الصراحه) هذا عيبي الاساس ف هذي الحياة يالربع اتمنى من الله يرزقني واصير عكس الانسان الصريح يعني مجامل ومنافق وما شابه ذلك لانه الحين يا جماعه اللي يصير انسان صريح اراهن بنسبة كبيرة تصل الى 95% انه راح ينقطع عن العالم اللي حوله، ومثل ما قلت من البداية الناس ما طايقه بعض وصدقوني يا جماعة اني خسرت أكثر من ربعي وخسرت الكثير من اهلي والسبب اني صريح معهم وما اعرف اجاملهم ولكن العاقبة وخيمه من هذي الصفه يقولوا (الصراحه راحه) الله يهديهم بس بس اريد اعرف وين العيب فـ هذي الصفه او فـ الناس أو فـ الزمن رغم ان الزمن برئ لا حوله ولا قوة الا بالله اللهم انر قلوبنا ومتعنا بالايمان والطاعة وارفعنا عن رغائب النفس وحاجة الدهر وجعل الجنة دارنا ومخلدنا يا رب العالمين
__________________
قلب
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي العزيز مختار السلامي أحييك على صراحتك عزيزي.. الصراحة ليست خطأ، بل قد تكون فضيلة أحيان إنما المهم هو في أسلوبها، ومع من تكون، وكيف تكون؟ والذى يتعب من صراحتك، إنما يتعب من الأسلوب الذي تتكلم به أثناء صراحتك معه. هل هو أسلوب لائق أم غير لائق؟ هل هو أسلوب جارح أو أسلوب قاسٍ؟ وهل يشمل إتهاماً أو توبيخاً؟ وهل هذا الإتهام فيه لون من الظلم، لأنه يعتمد على معلومات غير سليمة قد وصلت إليك؟ وهل أنت تتكلم بروح المحبة أم بروح الهجوم والهدم؟ وهل أنت في صراحتك تتدخل في ما لا يعنيك، وتتجرأ على ما هو ليس من إختصاصك؟ كذلك – في صراحتك – راع الأسلوب الذي تتكلم به مع شخص أكبر منك سناً أو مقاماً أو مركزاً. لاشك أن الصراحة معه تختلف عن صراحتك مع شخص في نفس سنك ومركزك. وتختلف عن صراحتك مع صديق توجد بينك وبينه دالة. وتسمح هذه الدالة أن تستخدم معه الفاظاً لا تستطيع أن تستخدمها مع شخص كبير... إنك تستطيع مثلاً أن تقول في صراحتك مع صديق "أنت غلطان". ولكنك ربما لا تستطيع أن تقول هذه العبارة لوالدك أو عمك أو أى شخص له مهابة في نظرك. إنما تستخدم تعبيراً آخر يكون فيه لون من الأدب والاستحياء... لذلك فإن الصراحة يلزمها أدب المخاطبة: فعليك في صراحتك أن تكون حريصاً على انتقاء الألفاظ. بحيث تستخدم ألفاظاً تصل بها إلى هدفك، دون أن تهين من تكلمه أو تجرحه أو تسئ اليه، لأن هذا غير لائق ولا يأتى بنتيجة سليمة... فهناك أشخاص – في صراحتهم – يستخدمون ألفاظاً مثل رجم الطوب. ويحاولون أن يخفوا هذا الخطأ تحت اسم الصراحة! ويكون العيب ليس في صراحتهم، وإنما في عدم حرصهم على أدب التخاطب، وفى عدم اللياقة... أما عن الصراحة التي تصدر من كبير إلى صغير: فينبغى أن تسودها روح الحنو، والرغبة في إفادته وليست السيطرة عليه. وهكذا تكون في محبة وإقناع، وفى نصح وتعليم. ولا تكون مجرد أحكام تصدر بتوبيخ وتعنيف، باسم الصراحة! إن الصراحة عموماً، من المفروض أن تمتزج بالأدب واللياقة، سواء من كبير إلى صغير، أو من صغير إلى كبير... دمت صريحاً
|
#5
|
|||
|
|||
الكمال لله تعالى وحده جلنا لا يخلو من شائبة في حياتة أو شخصيتة أو طبيعتة منا من يجاهد للتغلب عليها وتخطيها وآخرون يستسلموا لها فتصبح سمة لهم وميزة. الموضوع جميل ويحتاج إلى الشجاعة من رواده للإعتراف بعيوبهم على الملأ,لكني أراه موفق في وضع اليد على الجرح لمن يجرؤ وقد يساعد على التخلص من هذه العيوب من خلال النصائح والردود التي تكمل بعضها البعض. أسوأ عيوبي عصبيتي الشديدة تلازمني كظلي أثور أحيانا لأتفه الأسباب عيبي الثاني لا أجامل ولا أزين الكلام (أقول للأعور أعور) وهذا ما نفر الكثير مني. أنا في داخلي لا أعتبر هذا عيبا لكنه جر عليَّ الكثير من المشاكل ربما هنالك عيوب أخرى لكن هذه هي أشدها في كينونتي ** أشكرك على الطرح الجريء دمتَ بخير |
#6
|
||||
|
||||
رجعت مرة ثانية واحب اكتب بعض من صفاتي
انا من النوع الكتوم مااحب ابوح حج احد بصراحة اجامل وايد عشان مااحب اجرح أحد وبعض الاحيان عصبية لدرجة محد يتصورها
__________________
الزمن لا صار ضدك واحتوى درب المصايب لا تحاول تنكسر له لا تزيد الطين بله للزمن حكمة غريبة تحكم بدروب الصعايب وياكثر من ضيع الفرصة وهي فرصة ثمينة عز نفسك في زمانك لا تقول الحظ خايب وسوق نفسك للمعالي واكسر النفس الحزينة والصديق اللي تشوفة يرسم للزمن عجايب مد يدك في طريقة لين ماتمسك يمينة |
|
|