آية قرأنية استوقفتك أكثر من غيرها.......

[سالم الوشاحي]

تدبر هذه الآيـــه:




( فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ)




الله أكبــر !! ..

كل هذه الأعمال العظيمه : هجرة ، وإخراج من الديار ، وجهاد ، بل وقتل ومع ذلك يقول الله :
(لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ )!!
و أحدنا اليوم يجر نفسه لصلاة الفرض جراً ، ويرى أنه بلغ مرتبة الصديقين!..

[ريم الحربي]

تدبر هذه الآيـــه:

( فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ)

الله أكبــر !! ..

كل هذه الأعمال العظيمه : هجرة ، وإخراج من الديار ، وجهاد ، بل وقتل ومع ذلك يقول الله :

(لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ )!!

و أحدنا اليوم يجر نفسه لصلاة الفرض جراً ، ويرى أنه بلغ مرتبة الصديقين!..

أجل أستاذي القدير المتأمل لهذه الأية من سورة أل عمران رقم195
يتعجب حقا من أمر الناس الأن فالبعض كما ذكرت أستاذي يجر نفسه لصلاة جرا ويظن نفسه أنه من الصد يقين وفوق ذلك يرى أن من حقه أن يكفرهذا ويتهم هذا بالفسوق ويقذف تلك
بينما أولئك الصحب الأبرار اللذين يتلقون علمهم من رسول الله
اوذوا في سبيل الله وجاهدوا وصبروا نراهم مشفقين من عذاب الله لا يدرون ما يصنع الله بهم
ليتنا نتعلم حقاً ليتنا نفعل
جزاك الله كل خير أستاذي القدير

[ريم الحربي]

قال تعالى في سورة ق .....

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ( 16)إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ( 17)مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18)وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ(19)وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ(20)وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ(21)لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ(22) )

أن في هذه الأيات الكريمة لتذكرة وأي تذكرة وتحذير وأي تحذير
تحذير من أن تأخذنا الغفلة وتسرقنا الحياة فنندم ساعة لا ينفع الندم

[ريم الحربي]

تأملوا معي هذا التوجية الرباني في سورة فصلت
قال تعالى
(( وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ( 34 )وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ( 35)
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ( 36) ))
هذا هو خلق المسلم الحق سمح الخلق من غير ضعف
ولا تهاون هذا خلق الرسول الكريم وصحبه الأبرار
فأين أنتم يا من تدعون أن الأمور لا تأتي إلا بالقسوة
والقوة وأن الرفق ليس له مكان في هذا العالم أين أنتم
من هذا التوجية الرباني القويم لما قلبتم الموازين وانظروا
كيف صار العالم بمفاهيمكم المغلوطة وماذا حدث عندما
تركتم نهج الدين القويم

[شاعرة الليل]

قآل تعالىٓ :
"أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه" [الحجرات:12]

عجيبٌ أن الناس في زماننا هذا جعلوا الغيبة فاكهة المجالس..!
وتفننوا في أكلها كل حين، وجعلوها تسلية في أوقات فراغهم..!

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

هناك الكثير من الآيات المستوقفة للأحاسيس والقلوب ...

منها بالنسبة لي...

قال تعالى:

((يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُون)) .

سورة فاطر الآية 3.

[أمواج]

((

" لا للاختلاف ، نعم للتراحم". ))


يقول الله تعالى:" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون ، ولتكن منكم أمة يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون، ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات ، وأولئك لهم عذاب عظيم".

(آل عمران/103/105).

[الديمه]

قال تعالى: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ)[المؤمنون:115].

[مملكة الطموح]

سورة هود الايه3

" وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير"

[يزيد فاضلي]

...(( وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ )) -الآية 152-من سورة آل عمران..

..هذه الآية نزلتْ تعليقاً على ما وقعَ من أحداثٍ في غزوة أحد...

يقولُ سيدنا عبدُ الله بن مسعود رضي الله عنه : (( ما كنتُ أرى أن أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد الدنيا حتى نزلَ فينا يوم أحُدٍ : (( ...مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ))..))..!!