أسرارُ الشعلةِ الزرقاءِ بين جبران ومَيْ...

[أم أفنان الرطيبيه]

الفاضل/‏ يزيد

موضوع قيم يستحق القرآءه والمتابعه

إثراء رائع لكاتب أدبي يصيغ الحروف ذهبا

بارك الله فيك وزادك علما

اسجل اعجابي بجمال موضوع

[فهد مبارك]

يزيد
طرح يحتاج إلى تداول ليستفيد الاعضاء اكثر
موضوع متميز من شخص متميز

[يزيد فاضلي]

...مرورُكُمْ-أحبتي الأوفياء-نيْشَانُ رفعَةٍ وعِزٍّ،وَشَّـى مقالتي بألـَـقٍ من حبٍّ وسناءٍ من إشراقٍ وجمال...

- أخي الحبيب المبدع عبد الله الراسبي...لكَ مني كل أنسام التحَايَا وصَبَا هاتِنِها،فإنَّ لمروركم الكريم نفحَة ًمن أرَجٍ تضوَّعَ في كل حرفٍ وكلمة...

- أختي الكريمة الفاضلة البديعة أم أفنان..جوزيتِ ألفَ خيْر على توقيعِكِ الكريم الذي غمرني الدعاءُ فيه بدفءِ اليقين وبرَدِ الرضا...نسألُ الله تعالى أن نكونَ-وإياكم-ممن يزدادونَ ضياءً بألـَقِ العلم النافع والمعرفة الهادفة...

- أخي الحبيب فهد المبارك...أسْعَدُ جدا بمروركِ الطيب..وأنا أعضِدُ على تنويهِكَ بتداول هكذا موضوعاتٍ نقديةٍ بين أحبتنا-من رواد منتدياتِنا الأدبية-وتفعيلها بالإثراء والمناقشة...شكراً-سيدي الكريم-واللهَ نسألُ أن نكون دائماً في مستوى ( التميز ) الذي يسترُ نقائصَنا وتقصيرَنا...

[نبيلة مهدي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صباحكم سعيد..


عندما قرأت هذا الموضوع.. تذكرت تفاصيل قصة جبران خليل جبران التي قد تم عرضها على التلفاز..
الشيء الجميل في جبران أنها كاتب عرف كيف يعزف على الوتر.. و كيف يوصل رسائلة دون تكلف..
الحياة التي عاشها و تلك الملكة التي وجدت فيها ... الاسلوب الذي أخذه جبران خليل جبران في منهجيته للكتابة كان أسلوب شفاف و أن تزين ببعض الرمزية في بعض اسطره.. لكنه كان دائما يلمس حقيقة دواخلنا بشيء من العذوبة ..

أستاذي القدير
يزيد فاضلي..
شكرا لك و لهذه التحف التي أتحفتنا بها.. فـ جبران خليل جبران يحتاج الوقوف بين أعتابه بين فترة و فترة.. شكرا لك.. و سلمت.. و تقبل مروري من هنا..


كل الاحترام و التقدير

[يزيد فاضلي]

...شيءٌ جميلٌ وبديعٌ حقا-سيدتي الكريمة نبيلة...-أن تبقى الذائقة عند المبدع رَهْنَ اغترافٍ من معين أولئكَ الكبار الذينَ صنعوا من سبائك الحرف الذهبي فتائلَ وفتائلَ...

وجبرانُ-يَقيناً-أحدَ هؤلاء..إن لم يكنْ من هاماتهم،فهو قطعاً ليسَ من أعجازهم...!!!

راقني-أختي الكريمة-أنْ يكون لكِ تفاعلٌ مع كتابات جبران..وسقسقاتِ جبران...

مرُرُكِ هنا أنبتَ في مشتلي سوْسَناتٍ وزنابق...

ودمتِ فرعاً إبداعيا لا يَمَلُّ من الاخضرار ولا يتوقف عن الإيناع....شكراً سيدتي...