روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,283
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-06-2013, 07:19 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي •ضمن مشروع "سلسلة للأعمال القصصية العمانية"

ضمن مشروع "سلسلة للأعمال القصصية العمانية"

"نوارس الحكايات" يجمع إصدارات محمد الرحبي في القصة القصيرة

ضمن مشروع لجمع المجموعات القصصية للكتّاب العمانيين في إصدار واحد صدر عن "بيت الغشام للنشر والترجمة" مجموعة نوارس الحكايات للكاتب محمد بن سيف الرحبي التي تضم بين دفتيها خمسة إصدارات قدمها الرحبي في القصة القصيرة خلال العشرين سنة الماضية.
والإصدار هو الأول ضمن "سلسلة الأعمال شبه الكاملة" التي تنوي الدار تقديمها خلال المرحلة المقبلة خاصة أن معظم المجاميع القصصية العمانية الصادرة قبل سنوات لم تعد متوافرة للقارئ المتابع، في السلطنة وخارجها، ويتوقع صدور مجموعات أخرى لعدد من كتاب القصة العمانيين.
تتضمن "نوارس الحكايات" المفتتح الذي قدمه الرحبي في مجموعته القصصية الأولى الصادرة في مسقط عام 1994 للعماد الأصفهاني الذي يلخص التجربة التي خاضها القاص في سعيه وراء الكتابة، يقول الأصفهاني: "إني رأيت أنه لا يكتب أحد كتابا في يومه إلا قال في غد لو غير هذا لكان أحسن، ولو زيد هذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر".
وفي مقدمة الإصدار يتحدث محمد الرحبي عن مشروعه القصصي إذ يقول: سرنا على درب الحكاية، طويلا، وترددنا كثيرا، وبين حكاية وأخرى ثمة حكاية بقيت على حافة الشفاه تترقبنا، وعلى مدار ربع قرن من الالتصاق بالحكاية كتابة انسلّت الكلمات لترسم شخوصها وأحداثها ومتخيلها، لتقدم في عشرين عاما خمس مجموعات قصصية، تناثرت بين مسقط والقاهرة وعمّان وبيروت، خمس خطوات، بها من أخطاء التجربة، وقصورها، ما لا يمكن القفز عليه، لأنه ما يعطي التجربة صدقها، والدرب خطوته الحقيقية بمنأى عن المراجعة والحذف والتعديل، فالجملة الواردة في الصفحات الأولى في المجموعة القصصية الأولى اختصرت ملامح الدرب على لسان الأصفهاني حيث كل عمل به من القصور ما يرى المرء فيه أوجها دائمة للتعديل وكتابة الأفضل".
ويبرر الرحبي إبقاءه على التجربة كما كانت بالقول "لتبقى الحكايات كما قيلت في حينها، بذات اللغة، على ذات الخطوات، بأخطائها وخطاياها، تروي مساراتها كما مرت، وكيف تطورت ونضجت، وكيف تحولت، لا وجود لعمل كامل، ولا لتجربة تدعي الكمال" مشيرا إلى أننا "مجبولون على النقص، وعلى ارتياد التجارب الجديدة في محاولة للاقتراب من الكمال، أو بالأحرى للتخفف من أوجه القصور قدر الإمكان". ويتحدث محمد الرحبي عن علاقته بالقصة بالقول "منذ أن أغوتني الحكاية بكتابتها أردتها التعبير الذي يدهشني ككاتب في المقام الأول، لأنها مزاجي الخاص، ليراني الآخرون فيها الذات الباحثة عن فضاءاتها برسم ملامح الآخر، وإلباسه الحدث، مرورا بالمخيال القادر على فعل الدهشة ومقاربته مع واقعيات نكاد نلمسها تمشي بيننا وتنام في غرفنا، ونلقمها هواجسنا، وشهواتنا، وحروبنا مع أنفسنا، أو مع الآخرين، وبعد أن آوت مجموعاتي القصصية إلى النسيان، حيث نفاد الطبعة الأولى، أو تواريها لأسباب عدة، رأيت أن جمع الحكايات في إصدار واحد يعطي شاهدا على تجربتي القصصية، للقراء أو الباحثين، بدلا من البحث عنها منفردة، وغالبا لا تكون متوافرة" مشيرا إلى أن التجربة "شبه كاملة" حيث لا يمكن القطع بعدم وجود حكايات أخرى، وأيضا "لا كمال للأشياء، في فعل الكتابة أو كتابة الفعل".
يذكر أن محمد بن سيف الرحبي أصدر خمس مجموعات قصصية نثر فيها عشرات القصص، بدأت ببوابات المدينة في مسقط عام 1994، ثم ما قالته الريح عن دار الشروق في القاهرة عام 1999، وبعدها أغشية الرمل عن دار أزمنة في عمّان عام 2002 ثم وقال الحاوي والصفرد يعود غريبا الصادرتين في بيروت عامي 2008 و2012 على التوالي.

جريدة الوطن
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:20 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية