روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,511ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,771ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,219
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,477عدد الضغطات : 52,254عدد الضغطات : 52,361

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > الشعر الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 25-04-2012, 09:34 PM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الديمه مشاهدة المشاركة

أَتـراهــا تـنـاسـت اسـمي لمــــــا
كثرت في غـرامـها الاسْمــــــــــاءُ
/
قصيدة رائعه لشاعر غني عن التعريف
كُل الشُكر لك أخي على روعه الإنتقاء




الأخت الفاضله الديمه

شكراً لتواجدكِ الراقئ والمميز هنا

وبالفعل أحمد شوقي غني عن التعريف

لكِ جنائن الورود على تعطير متصفحي

بارك الله فيكِ وفي معانيكِ وأخلاقك
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 14-05-2012, 09:38 AM
الصورة الرمزية الخواطر
الخواطر الخواطر غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 337

اوسمتي

افتراضي

قصيدة رائعة
وفيها المصداقية

وسبب هذه الأبيات


كان أحمد شوقي في فرنسا عندما كتب هذه القصيدة يقول أن محبوبته جميلة حسناء فكانت تعيش في فرنسا حيث كان المجتمع باريسياً مغروراً بالمظاهر لكنّ تعاملها مع محبوبها" أحمد شوقي " تغيّر بسبب انسياقها وراء التقاليد السائدة فيقول أنهم خدعوها بثنائهم ومدحهم لها حيث سحروا قلبها بالكلام المعسول المغري فهنا يشعر العاشق بشيءٍ من النرجسية "حب الذات والأنانية" فيقول أنهم لا يقولون الصدق في مدحهم لها وليس كل ما قالوه عنها صحيحًا ولا يخرج عن حب وفيه نوعاً من الكذب وفي المقابل هو الوحيد الذي يقول الصدق في وصفها وحبها وكأنه يريد أن يقول هم خدهوعا وكذبوا عليها وانساقت إليهم وأنا صدقتها ولم أكذب عليها وتركتني

فالمقصود هنا بالغواني هي المرأة التي يُغنيها جمالها عن أي شيءٍ يزينها وليس المقصود امرأة الغناء والطرب
ومع ذلك فأنا أعتقد بأن هذا البيت نستطيع أن نضرب عليه أمثال لكل امرأة جميلة عفيفة أغراها كلام الناس ومدحهم لها فانساقت ورائهم وباعت عفتها وشرفها وهذا ينطبق كثيراً على المغنيات حيث بِعنَ شرفهنّ وكشفن أجسادهنّ من أجل أن يقال عنهنّ أنهنّ حسناوات وجميلات
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 18-05-2012, 05:32 AM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخواطر مشاهدة المشاركة
قصيدة رائعة
وفيها المصداقية

وسبب هذه الأبيات


كان أحمد شوقي في فرنسا عندما كتب هذه القصيدة يقول أن محبوبته جميلة حسناء فكانت تعيش في فرنسا حيث كان المجتمع باريسياً مغروراً بالمظاهر لكنّ تعاملها مع محبوبها" أحمد شوقي " تغيّر بسبب انسياقها وراء التقاليد السائدة فيقول أنهم خدعوها بثنائهم ومدحهم لها حيث سحروا قلبها بالكلام المعسول المغري فهنا يشعر العاشق بشيءٍ من النرجسية "حب الذات والأنانية" فيقول أنهم لا يقولون الصدق في مدحهم لها وليس كل ما قالوه عنها صحيحًا ولا يخرج عن حب وفيه نوعاً من الكذب وفي المقابل هو الوحيد الذي يقول الصدق في وصفها وحبها وكأنه يريد أن يقول هم خدهوعا وكذبوا عليها وانساقت إليهم وأنا صدقتها ولم أكذب عليها وتركتني

فالمقصود هنا بالغواني هي المرأة التي يُغنيها جمالها عن أي شيءٍ يزينها وليس المقصود امرأة الغناء والطرب
ومع ذلك فأنا أعتقد بأن هذا البيت نستطيع أن نضرب عليه أمثال لكل امرأة جميلة عفيفة أغراها كلام الناس ومدحهم لها فانساقت ورائهم وباعت عفتها وشرفها وهذا ينطبق كثيراً على المغنيات حيث بِعنَ شرفهنّ وكشفن أجسادهنّ من أجل أن يقال عنهنّ أنهنّ حسناوات وجميلات


الأخت الفاضله الخواطر

شكراً لهذه الكلمات الراقيه والحروف الأبجديه

التي سطرتها عن شرحك لكلمات القصيده

لقد عطرتي المتصفح أيتها النبيله

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 15-08-2012, 02:00 PM
الصورة الرمزية عامرالناعبي
عامرالناعبي عامرالناعبي غير متواجد حالياً
مشرف الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,649

اوسمتي

افتراضي

نـظـرة ، فابـتـسامـة ، فـســــلامُ


فكلام ، فموعــد ، فـَلـِـــــــــــقــاءَ

كلام رائع
نقله
إنسان رائع
عن
شاعر ٍ رائع
مشكور يا اخي الكريم على هذا النقل وماعليك زود يا الوشاحي
تقبل مروري وتحياتي العطرة
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 06-09-2012, 10:08 PM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...مما اتفقَ عليه نقادُ الشعر العربي-أخي الحبيب سالم-في حركةِ النقد الحديثة-وبصرفِ النظر عن موازينهم الشعرية المُطـَّـردَة في تقدير القِيَم الفنية والجماليةِ ومدى تأثيرها في الذائقةِ العربية المعاصرة-أن أميرَ الشعراء أحمد شوقي رحمه الله-بمعيةِ حافظ إبراهيم ومعروف الرصافي وشاعر القطرين خليل مطران كانوا النواة الحقيقية لما اصطلَحَ عليه النقادُ العربُ المعاصرون بـ ( مرحلة الطور التجديدي الإحيائي للشعر العربي ) أو التي يُسميها الأستاذ الناقد الكبير حنا الفاخوري بـ ( طور النهضة الحقيقية للشعر العربي )،وهو الطور الذي تبلورَ ابتداءً في شعر محمود سامي البارودي رحمه الله قبل ذلك..ثم جاء شوقي ليأخذ امتدادَهُ الحقيقي...

شوقي رحمه-كما وصفه محمد مصطفى صادق الرافعي رحمه الله في رائعته الفذة ( وحي القلم ) ج 3 ص : 415 بأنه-هو الرجلُ الذي يُخيَّلُ إليَّ أن مصرَ اختارتْه دون أهلِها جميعاً لتضعَ فيه روحَها المتكلم،فأوجبتْ له ما لم توجبْ لغيْره وأعانته بما لم يتفقْ لسواه،ووهبتْه من القدرة والتمكين وأسباب الرياسة وخصائصها على قدْر أمةٍ تريدُ أن تكون شاعرةً،لا على قدْر رجل في نفسه ؛ وبه وحدَه استطاعتْ مصرُ أن تقولَ للتاريخ : شِعْري وأدبي..!!

شوقي-والكلامُ دائما للأستاذ الرافعي-هذا هو الاسم الذي كان في الأدب كالشمس من المشرق : متى طلعتْ في موضعٍ فقد طلعتْ في كل موضعٍ،ومتى ذكِرَ في بلَدٍ من بلاد العالم العربي اتسَعَ معنى اسمِهِ فدَلَّ على مِصرَ كلها كأنما قبْلَ النيل أو الهَرَم أو القاهرة،مترادفات لا في وضعِ اللغةِ ولكنْ في جلاَل اللغة..!! اهـ

ـ قصيدة ( خدعوها... ) من قصائد التهميز التي نبَغَ فيها شوقي في ( شوقياته ) التليدة إلى جانب ( وُلِدَ الهُدى )،وهما-خصوصاً الثانية-من سموق الأداء وحبكة النسيج وفخامة اللفظ ومرونة المعنى ورقة الإيحاء وجلال المغزى ما لا يجرؤ شاعرٌ آخر غير شوقي على تفجير رقراقه العذب في الذائقة..وربما كان لنقادنا الكبار-كالأستاذ العقاد مثلاً-آراءٌ متباينة في شعره إلا أن لشوقي رحمه قصائدَ تأتمُّ الهداة ُبها،كأنها عَلمٌ في رأسه نارُ..!!

أحبُّ هنا أن أميط اللثامَ،تعميماً للفائدةِ أحبتي الأوفياء-وبعد إذن أخينا وحبيبنا الأستاذ سالم الوشاحي-عن نظرةٍ نقديةٍ خاطفةٍ لهذه الرائعة ( خدعوها بقولهم حسناءُ... ) وهي لأديب البيان العربي المعاصر محمد مصطفى صادق الرافعي...

ولنعُدْ مرة أخرى لـ ( وحي القلم ) ج 3 ص : 428...

كتبَ رحمه اللهُ-في سياقٍ طويل حول استحسانه وإكباره لنبوغ شوقي في توليد المعاني والدفْع بها من حُسْن الأصل إلى حُسْن أرقى-(( ...انظرْ أبياتـَه التي نظمَها في أول شبابه وسِنه يومئذٍ-23 سنة-على ما أظن،وهي من شعره السائر :

خدعوها بقولهم حســــــناءُ ** والغواني يَغرُّهُنَّ الثـــناءُ
ما تراها تناستْ اسمي لما ** كثرتْ في غرامِها الأسماءُ
إن رأتني تميلُ عني كأنْ لمْ ** تكُ بيــني وبيـــــنها أشياءُ
نظرة ٌفابتسامة ٌفســــــــــــلامٌ،فـكــــــــلامٌ فمَـــــوْعِدٌ فلقاءُ

دَعْ غلطتـَهُ في قولِه ( تميلُ عني )،فإنَّ صوابَها : ( تمِلْ ) ؛ إذ هي جوابُ إنِ الشرطية ؛ ولكنْ تأملْ كيفَ استخرجَ معانيه..وأنا كنتُ دائماً مُعجَباً بالبيْتيْن الثاني والرابع،لاَ إكباراً لمعناهُما،فهما لا شيءَ عندي،ولكنْ إعجاباً بموهبةِ التوليد،فإنه أخذ البيْت الثاني من قوْل أبي تمام :

أتيْتُ فؤادَها أشكو إليه ** فلمْ أخلصْ إليه من الزحامِ..!!

فمَرَّ المعنى في ذهْن شوقي كما يمُرُّ الهواءُ في روْضِه،وجاء نسيماً يترقرقُ بعدما كان كالريح الساقية بترابها ؛ لأن الزحامَ في بيْت أبي تمام حقيقٌ بسوق قائمةٍ للبيْع والشراء،لا بقلبِ امرأةٍ يُحبها،بل هو يَجعَلُ قلبَ المرأةِ شيئًا غريباً كأنه ليسَ عضواً في جسمها،بل غرفة في بيْتِها..!!! وقد سبقَ شاعرُنا أباتمام بمراحلَ في إبداعه وذوقه ورقته..

والبيْتُ الرابعُ من قول الشاعر الظريف :

قِفْ واستمع سيرة الصَّبِّ الذي قتلوا ** فمات في حبهم لمْ يبلغ الغرَضَـا
رأى فحَبَّ فسامَ الوصْلَ فامتنعوا ** فرامَ صبراً فأعيا نيْلـَهُ فقضـى

وهذه (( فاءاتٌ )) تجُرُّ إلى القبْر ونعوذ بالله منها..!!!
)) اهـ

ممنونٌ لكَ-أخي الحبيب الأستاذ سالم –أنك شنفتَ مراهِفَ ذوائقِنا الظمآى اللهفى لمثل هذه الروائع التي انقدحتْ بها قرائحُ الكبار..وشكرَ اللهُ للإحبة الذين أدلوا بدلائهم حول حواشي القصيدة ومناسبتها..ودام الجميعُ ذخراً وذخيرة...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:05 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية