روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
عزيزتي سعاد زايدي
نص جميل رائع.. أعجبني.. سلمت يمناكِ تقبلي هذا المرور مني مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
أختي نبيلة مهدي............،
بصمتك بدون اي كلمة تروق لي وأنت الأديبة المبدعة داومي فانا بحاجة إليك |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
الأخت الفاضلة والمبدعة المتميزة .. سعاد زايدي .. تحية طيبة .. يمكن تقسيم النص إلى حالتين متلازمتين ، لكل منهما تأثير أكبر على نفسية البطل الشاكي والمدافع عن تصرفاته وسلوكه .. ففي الحالة الأولى كشف عن الأسباب والدوافع التي جعلته ينساق كلياً نحو عشق قد يكون واقعياً أو متخيلا .. بطل نسى نفسه وذاته بل كيانه وشخصيته مما أثار الانتباه والشكوك والظنون حوله .. .. تكررت كلمة / أنها / خمس مرات في النص ،بتكرارها خلقت مشهداً متحركاً للبطل ، كأنه يعدد بأصبعه مزاياها أمام صديقه .. كما يمكن اعتبارها توضيحاً وتفسيراً للآخر الذي يجهل كل شيء عن نفسية البطل ومكانة من يرتبط بها ، فهو يحاول أن يتلمس الأعذار الممكنة لإبعاد كل لوم وعتاب يمكن أن ينغص الصداقة التي تجمع بين المشتكي والمعاتب .. الحالة الثانية تجسدها الجملة التالية / إذ ما أتتني / فما جاء بعدها هو تشخيص لحالة التغيير في شخصية البطل ، فقد تضافرت عوامل عدة في تعكير حياته .. /الخوف / من جهة ، والطبيعة من جهة أخرى ../ الفجر / الشتاء / الليل / رؤية فنية أدبية خالفت بها الكاتبة التفكير المألوف والمعتاد .. بعدما أنسنت الساردة ما هو مكتسب / الخوف / كصفة اعتراها الضعف فاندملت ، والواقع نجد البطل قد تعلم الخوف من طول انتظاره للزمن أن يحقق له أمنيته .. فلم يعد يعرف الجرأة والإقدام .. فامتلأ قلبه بالخوف وظن أن الخوف هو الذي أصبح مريضاً .. فيا صديقي لا تلمني / نداء مبطن بالاستغاثة والتوسل ،لأنه أصبح مسلوب الإرادة ، ناقص الفعل والحركة ، غير قادر على التغيير .. أصابه التلاشي فكرياً وجسمياً .. بطل يعيش اللحظة وهي هاربة منه ، يعيش على الهوس والهلوسة ، يتأرجح بين الحلم والواقع ، بين توهم ما يتماشى مع الواقع وبين ما يعترضه .. ساردة عرفت كيف تغوص في النفس البشرية بعدما جعلت الشخصية تتحدث عن نفسها ، فأمدتها الساردة بالطاقة الكافية لتبوح بما عندها من أسرار دون حرج .. طاقة يمكن اعتبارها طاقة صامتة فأنطقتها الكاتبة بلغتها الشيقة وأسلوبها الرصين .. جميل ما كتبت أختي المبدعة سعاد .. تقبلي شغبي .. تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة .. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي الفرحان بوعزة
طابت ليلتك أمام هذه القراءة وهذا الرد الجد متميز لا يسعني إلا الصمت شكرا لك على كل كلمة أذرفتها هنا فزرعت السعادة في نفسي بالله عليك لا تحرمني إطلالتك في متصفحي |
#5
|
||||
|
||||
رائعة أنتي يا سعاد نعم عندما نحب لا نبالي بلوم أو أي شيء أخر
فقط هو ذلك الأحساس الجميل الذي يسكننا أحساس الحب أحساس الحياة سعاد أنا بشوق لأن أقراء المزيد والمزيد من بوحك العذب فهذا النص قد أثار عطشي للمزيد تحياتي لك أيتها الغالية |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
أختي قوافي...........،
أيتها المتمردة على الحرف والمشاعر كم هو جميل طيرانك كفراشة خفيفة، شفافة في سماء الحب تسدلين قطرات رحيقك قطرة، قطرة ببطء مشاكس تذبين في طريقك كل حبيبات الرمل العازلة وتمنحين لكل التنهدات لغة البسمات كي تخفف على الصدور الموجوعة أدامك الله مطببة الجروح حبيبتي كوني بالقرب مني |
#7
|
||||
|
||||
سعاد أيتها الفاضلة .
ما ترك لنا الإخوة و الأخوات ما نقول ... نحاول أن نمتطي صهوة جواد آخر و نعود ، ربما يرد يراعنا صهيل كلمات كانت تنتظرنا في الخفاء. إن تعذر الأمر يا سيدتي فمعذرة لأن حرفك أعظم من أن نركبه بدون زاد . تحياتي |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي مختارسعيدي..............،
ليس بين الإخوة إعتذار توقيع كهذا يزيدني شرف وثقة شكرا لك من أعماق الفؤاد دمت بألف خير |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
فكلماتك أمام تلك المعاني ليس لها سوى أن تكون خاشعة حين تلو كل هذه الحروف التي تفيض ألقا ورونقا نعم إن كلماتك بمعانيها التي تزيدها فيضا من الأناقة تثيرني بمن أراقب ماذا ستكتبين بعد كنت أقول دمتي للقلم بل أقول دام القلم لك
__________________
القناعة لا تعني الرضا بالعيش في الوحل أنا زهرة صغيرة يشرب من جوفها النحل |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
أختي زهرة ............،
لففتني بكلمات ربما لازال الطريق أمامي طويلا أن أحظى بمستواها أيتها العنبرية الساطعة من بعيد يشرفني أن ترقبي دموع قلمي على الاوراق كي تسكبي عليها ما شئت من جمالك ورحيقك الفياض شكرا فقد منحتني توقيع زهرة أعتز به مودتي واحترامي |
|
|