روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
||||
|
||||
ثورة/ ثروة/ هذيان الوقوف/ المؤدي إلى الوقف والتوقّف/ أعجبتني كثيراً هذه الفكرة التي سأنقلها بتصرّف * : حدود .. - حدّ الماء ، الكوب ، سواء أقلّ أم زاد عن حدِّه ، لكن له حدّ .. - إن سكبنا الماء خارج حدِّ الكوب .. سيكون انتشاره عشوائياً لأضيف العرض الأوّل : - الحدّ ، الكوب : الماء ( الحريّة ) ، محصورة في حدود الكوب ، ولضمان عدم تجاوزها الخطوط الحمر . العرض الثاني : - الخروج من الكوب ، الانسكاب : الماء ( الحريّة ) ، ليست ذات حدٍّ معيَّن ، ولن نعوِّل كثيراً على التزامها كثيراً بالخطوط الحمراء الموضوعة ، لأنّها تنتشر بعشوائيّة ، سواء أكان بمساعدة خارجيّة ( اللغة ، التقليد ) .. وهنالك نصٌّ شعريٌّ لجوزف حرب ، لستُ في وضع يسمح لي بأن أستدِّل به حالياً ، يركن إلى هذا التفسير نسبياً ، ربّما ، المهم .. أنّي بعد مشاهدتي للجزيرة ، أدركتُ كم عبث الأمريكيون بالعراق ، وأجزم أنّه على مرأى ومسمع من الحمقى* .. * بإمكانكم أن تهبوا هذه الصِّفة لمن شئتم .. وليست هي ( الحمقى التي تخصّ حسام الجابري ) ، إنّما حماقة أخرى ، أسوأ وأشدّ وطئاً على النفس .. غاضب ..؟! نعم . لكن ماذا سأفعل ، ماذا سيفعل غضبك هذا وأنت الذي تقعد هنا مستسلماً لأمر قدِّر له أن يكون خاتمة ، لن ترويها - بفخر - الأجيال المتعاقبة . هل سيتغيَّر الحال ..؟!! نعم . لكن بعد ( قنبلة ) تعيد تكوين هذا المجتمع .
__________________
(الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني ) (حمار بين الأغاني) مثل إيطالي عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل ) |
|
|