روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,549ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,813ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,379
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,515عدد الضغطات : 52,294عدد الضغطات : 52,400

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-05-2013, 06:58 PM
الصورة الرمزية محمد الراسبي
محمد الراسبي محمد الراسبي غير متواجد حالياً
مدير الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,754

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى محمد الراسبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الراسبي
افتراضي بمشاركة نون.. الملتقى الثالث للجامعة العربية المفتوحة من 19-20 مايو 2013 م

الملتقى الثالث للجامعة العربية المفتوحة / سلطنة عمان
بمشاركة الجمعية العمانية للكتَّاب والأدباء
(الثقافة وهُوية النص في عمان) بتاريخ 19-20 مايو 2013م

مقدمة:

إن التطورات المذهلة التي تشهدها الشعوب في مختلف مناحي الحياة التي عرفها العالم المعاصر ، أدت إلى استحداث مناحٍ متعددة لدراسة الظاهرة الإبداعية في مجالاتها المتعددة الثقافية عامة أو الأدبية واللغوية والتاريخة والاجتماعية بشكل خاص . وهذه المناحي بحاجة إلى تكثيف الدراسة والتحليل والقراءة بهدف الوصول إلى أعماقها وتأويلاتها .

في الدورة الثالثة من ملتقى الجامعة العربية المفتوحة (مسقط) ، نعمد إلى الكشف والتحليل والقراءة لتلك النصوص الثقافية بتنوعها العام والخاص ؛ بغية الكشف عن أسئلة الهُوية الثقافية التي تتميز بها تلك النصوص تأثيراً أو تأثراً بالهُوية المجتمعية الخاصة في سلطنة عمان عبر نصوصها التي أبدعها أبناؤها في حقبها التاريخية المتنوعة ، كل ذلك ستتم مناقشته في الملتقى الذي تم تخصيصه لهذا الغرض والذي عُنون بـ (الثقافة وهُوية النص في سلطنة عمان).

التعريف بالملتقى:
هذا الملتقى نشاط ثقافي تخصصي يجتمع فيه لمدة يومين نخبة من الأكاديميين والمفكرين من مختلف المؤسسات الثقافية و التعليمية يطرحون فيه ويناقشون مجموعة من القضايا التي تخص الثقافة وهوية النص في عمان من خلال دراسة مجموعة من النصوص العمانية سواء أكانت أدبية أو لغوية أو تاريخية أو فنية .

أهمية الملتقى:
تنبع أهمية هذا الملتقى من كونه فرصةً للأكاديميين والمهتمين والطلاب على حد سواء لتعميق معرفتهم بمعطيات هُوية النص وأبعاده في الثقافة العمانية. و سيتيح لهم كذلك فرصة المشاركة في مناقشة تحليل ونقد النصوص العمانية ، وما لها من آفاق ثقافية أو حضارية أو فكرية .

محاور الملتقى:
المحور الأول : الهُوية اللغوية في النص العماني (الكتابي والمرئي) .
المحور الثاني : النص السردي في عمان وسؤال الهُوية .
المحور الثالث : الهُوية المجتمعية والثقافة في عمان .
المحور الرابع : النص الشعري في عمان وسؤال الهُوية .

المستهدفون:
1.الأكاديميون
2.المثقفون والمهتمون .
3.طلاب الجامعات .

الجهات المنظمة:
1) الجامعة العربية المفتوحة فرع سلطنة عمان .
2) الجمعية العمانية للكتاب والأدباء .
3) النادي الثقافي .

برنامج الملتقى الثالث للجامعة العربية المفتوحة بالمشاركة مع
الجمعية العمانية للكتاب والأدباء
19-20 مايو 2013م









برنامج حفل الافتتاح
19 مايو 2013م بمقر الجامعة العربية المفتوحة / مسقط
9:00- 9:30
الفعالية
الوقت
كلمة الجامعة
9:00-9:05
كلمة الجمعية
9:05-9:10
فلم عن الجامعة
9:10-9:20
الكلمة الافتتاحية
9:20 -9:30


برنامج حفل الختام
20 مايو 2013م بمقر الجمعية العمانية للكتاب والأدباء
8:00- 9:00
الفعالية
الوقت
كلمة المشاركين
8:00 – 8:05
كلمة اللجنة العلمية
8:05 – 8:10
بيان الملتقى والتوصيات
8:10-8:15
تكريم المشاركين واللجان
8:15-9:00


المكرمون : الشاعر سيف الرحبي





الحاضنة الأدبيّة الأولى
(شهادة)
في تلك الفترة التي أضحت نائية وموغلة من فرط ما تراكم من غبار الزمن وأحداثه، فترة الطفولة ، وتَشّكل وعي الكائن البدئي. وهي فترة وإن أوغلت في نأيها تبقى الأكثر حضوراً وسطوعاً في الذاكرة، من أحداث ووقائع قريبة.. وتبقى الأكثر خطورة وتأثيراً في تشكيل الوعي والحساسية.. فترة الطفولة تلك في القرى العُمانيّة في الداخل الحجري بخصائصه وحيواته في أبعادها البشرية والروحية، شكلت مع الأزمان شخصيتها المعرفية ، الفقهيّة والأدبية الثريّة في اجتهاداتها ومغامراتها خيالا وسلوكا اقتحم البحار والأصقاع.. تلك البيئة، التي هي على هذا النحو من الغرابة والثراء والقِدم التي تلوح للرائي كأنما العالم شهد بداية تشكله وامتداده على البسيطة من هذه النقطة المفعَمة بتضاريس الحياة الأولى وحيواتها وعلاماتها.. ويتبدى الإنسان العُماني وهو يحلم بين هذه الأطوار شاقاً طريقه حياة ومعرفة، على صعوبة وشجاعة تصل حدّ الإعجاز، حيث استطاع أن يكون في أزمان مختلفة، نقطة مركزيّة في حسابات العالم والمعرفة والقدرة، على رغم الشروط المحيطة المعقدة التي يعرفها المؤرخون المحترفون جيداً.

لا أود الإطالة في هذه المسألة وهي تستحق ذلك، وما أود الإشارة إليه إنني واحد من هذا النَفَر الذي نشأ في هذه البيئة الحاضنة قبل أن يشطّ به الرحيل الى أماكن أخرى..
وهي البيئة أقصد العُمانية بالطبع، التي طبعتْ ما أنجزتُ من عمل أدبي وكتابي متواضع بطابعها الخاص وبميسمها الذي لا تزاحمه بيئات وذاكرات أخرى على كثرة وجودها، حيث ظلّت النواة والأساس لجذور شجرة الأدب التي تهبّ عليها رياح جهاتٍ كثيرة..

•* *
كانت عُمان على ما يترآى للنظرة العابرة من نأيها عن المتون والحواضر العربيّة، تتمتع بإرث وتقاليد معرفيّة تشمل الأدب والشعر وعلى أديمها وُجد شعراء ومفكرون بالمعنى التراثي للكلمة، لا يقلون شأواً وقامة عن فحول اللغة العربيّة في تجلياتها وبلدانها المختلفة.. وأتذكر في تلك الفترة المتأخرة نسبياً منذ أوسط الستينيات من القرن المنصرم، كانت قرى عُمان وبلدانها تتوّزع فيها المكتبات ودور العلم والأدب ، سواء تلك التي يملكها أفراد أو ما كان وقفاً توارثته الأجيال في هذا المسار.. أتذكر في قرية مثل (سرور) كان هناك أكثر من مدرسة وأكثر من مكتبة، بداية بمكتبة والدي رحمه الله التي أتذكرها جيداً وكانت تحتوي على كتب متنوعة تاريخاً وفقهاً وأدباً وكانت حَدقتَي المعرفيّة الأولى على مشهد العالم، وأتذكر مكتبة الخطّاط والأديب الشيخ عبدالله الحسيني بحجمها الكبير ومكتبات كثيرة لا تسعفني هذه العجالة في سردها .. أما في (سمائل) القريبة فقد كانت حاضرة أدب وشعر، حيث أتذكر حلقات القراءة والنقاش التي تنعقد يومياً وأسبوعيا في ربوع البلاد وأنحائها.. من الشيخ الشاعر عبدالله الخليلي وموسى البكري وحبراس السليمي وأبوسرور وسلام الرمضاني وعلي بن منصور الشامسي وغيرهم ، ولا تنتهي لدى المجالس الفقهيّة الدينيّة عند الشيخ خلفان بن جميل السيابي والشيخ حمد بن عبيد السليمي.
ومن جهة الشعر والأدب، كانت تقرأ القصائد الجديدة ويجري نقاش حولها حيث تطرح الآراء المختلفة وتستحضر مرجعيّات تراثيّة عُمانية وعربيّة.

كانت الأودية تجري في ضفافها خضراء نديّة متدّفقة، وكان الخيال الشعري متدّفقاً بدوره، وحالماً ومبدعاً.. وهو الزاد المعرفي العُماني الذي ستأخذ به أجيال لاحقة وإن اختلفت أساليب التعبير والرؤى ..

وفي هذا السياق من المستحيل ألا أتذكرالدور المهم على صعيد المعرفة لسماحة الشيخ أحمد الخليلي والشيخ حمود الصوافي، فكانت معرفتهما الموسوعيّة في علوم اللغة والبيان رافداً حيوياً لذاكرتنا وتحصيناً أولياً لعدم الانجراف في موضات الأدب وبريقها العابر.
وهنا أعود بالفضل الى الصديق الأديب أحمد الفلاحي والدكتور محسن الكندي في سعيهما النبيل لاكتشاف وجمع الدفاتر والقصائد العُمانية المنسيّة حيث وَجدا لي قصيدة من نتاج تلك الفترة البعيدة، وهي عبارة عن سؤال فقهي موجه الى الشيخ عبدالله الحسيني في سرور ، وقد كتبها الشيخ الحسيني بخطه البديع الذي يذكرنا بعظماء الخط العربي في تاريخه.. وأنا أتأمل هذه الأوراق: الخط ما زال ناصعاً ، إلا أن لطخات على كلمات قليلة.. أتأمل هذه الأوراق وكأنما أنظر الى سنين ضوئية مرت مفْعَمة بانهيارات الذاكرة العربيّة ومجازرها الكثيرة.. هذه الدماء التي تسفك يومياً من الوريد الى الوريد.. آخرها (وليس بآخر) سوريّة، مهد أول امبراطوريّة عربيّة إسلاميّة ومهبط أديان وحضارات سالفة.

أتأمل هذه الأوراق التي ما زالت صامدة أمام اكتساح الزمن والأحداث والعمر الذي ينفد سريعاً.. أنظر الى الأوراق وأمعن في زوغان الحيْرة والارتباك الذي ينتج من صيرورة الزمن المرعبة التي لا نمتلك شيئا تجاهها إلا التسليم بالقول الشريف (اللهم لا نسألك رد القضاء، لكن نسألك اللطف فيه)..

من تلك القصيدة:
“يا بارقــاً بــات يحـيي الليــل ســاريـــهِ
يبـــــدي شمـــاريـــخ كالــلألأ لرائيــــهِ
هيجـــت يا بـــرق ذا وجـــد أخــا شــغف
عاري الأشاجع مجوى القلـــب واهيـــه
فظلـــت تنضــــح للجرعـــــاء ساحتهـــا
وزدت في القلـب نـــار الوجــد تمريـــه
هـــل تــــرو لــي يا بريـق قــط من خبر
يشفـــي الفـــؤاد ويشفــــي ما يعـــانيـــه
اللهم سقـه لــــدار أصبحْـــت عــرضـــا
جـــون الربـــاب سكــوب الــودق قانيـه
دع ما شجــاك مـن البـرق الوميض وسر
لنحــــو شيــــخ كريــــم الجــــد زاكيـــه
اكشف ما عراك من الخطب العويص له
يحــلــــه دون ميـــن كــــل مــــا فيــــه
زكــا نجـــاراً علـــى الأقـــران قاطبـــة
عــلمـــاً وحـلمـــاً وأخـلاقــــاً تسـاميـــه
شيـخ أنـــارت بــــه الأكــــوان قاطبـــة
كــذاك ذو العـلـــم يسمــو فــي أقاصيــه
لا زال يحبــونــي مـــــن بحـــره درراً
لا الــدر يشبههـــا مــــن كــــف جانــيه
هــو الأديــب أخــو العـليــاء ضيغمهــا
عبــدالالــــه عـريــــق الجـــد ساميـــه”


أتذكر بعد تلك الفترة ورحيلي المبكر الى القاهرة، التقيت بالشيخ الشاعر الكبير عبدالله بن علي الخليلي، وكان يتحدث عن تيارات الشعر الحر أو الحديث، وقد كان حديثه الى كل ما يمت الى الشعر والأدب الحقيقيين منفتحاً، وإن أتى بأساليب ورؤى جديدة لم يعهدها الأسلاف وأردف الحديث الشريف “ان من البيان لسحر”.

هذه اللمحات الشخصيّة تجعلنا ندلف من خلالها الى مدخل نظري، سال حوله حبر كثير حول القدامة والحداثة في الشعر وغيره، لكن مردود هذا السجّال يبقى محدوداً جداً، إذ اتخذ ما يشبه التعصب الأيديولوجي والقبلي وجانب النظر الموضوعي النقدي حول الاستحقاق الإبداعي ومعيار القيمة الفنيّة والإضافة التي يقدمها النص بأي شكل تعبيري كتب، فالهويّة هنا هي هويّة الإبداع المحض والشعريّة الحقيقية الأصيلة بالمعنى الإبداعي وليس عبر معطيات جاهزة من خارج النص والإبداع.
***
ذكرت سرور وسمائل لأنها الحاضنة الأولى بالنسبة لي ولادة وذاكرة أولى وإلا فقد كانت مدن وبلدات عُمان تتقاسم هذا الإرث الشعري والروحي المشترك من شرقيّة شاعر الشرق الشيخ أحمد الحارثي وحتى ضنك وظفار وساحل الباطنة وصور ومسقط وغيرها.. هذه الذاكرة التي تمدنا بالزاد المعرفي المتجدد، مثلها مثل الطبيعة العُمانية الأزليّة من جبال وصحاري وبحار حيث يمتزج ويتوّحد تعبير الانسان الروحي والأدبي مع أركان هذه الطبيعة العملاقة التي ليست هي حلية النص وديكوره، بقدر ما تخترق أعماقه ولُحمته وسُداه كأسئلة وجوديّة لمعين إبداعي لا ينضب ، فالإصغاء والتأمل الى هذه الطبيعة لا ينفصل عن تبنيّ قضيّة الانسان في سعيه الى الكرامة والعدالة والحريّة.
كي يكون إنساناً جديراً بالحياة وتكون الحياة جديرة بأن تُعاش بزخم وامتلاء.
***
أشير الى المشهد الثقافي في السلطنة بمختلف تجلياته ومناحيه في اللحظة الراهنة الذي يمضي صُعداً نحو التحقق والإنجاز عاماً بعد آخر.. فصدور أكثر من مائة وعشرين عنواناً هذا العام تتوزع بين البحث والنقد والشعر والرواية والقصة، أي في معظم حقول القول والفن المختلفة والمتشابكة، لهو دليل صحة أدبيّة ، فلا يمكن فرز النوعي والعلامة إلا من خلال هذا السعي الدؤوب بتراكمه الكمي، وعلى المنابر والمؤسسات المناط بها شؤون الثقافة بتكثيف الدعم والمساندة والرعاية الماديّة والمعنويّة.

سعادة أحمد بن سعود السيابي
الثقافة وهواية النص
عرّف علماء اللغة الثقافة بتعريفات عديدة،منذ إمام اللغة الخليل بن أحمد الفراهيدي،وحملّوها معاني كثيرة،بيد أنها كلها مرتبطة بالحراك الانساني،حتى أن مفهوم الثقافة أصبح لا ينطبق إلا على ما هو إنساني كما يقول دنيس كوش في كتابه((مفهوم الثقافة في العلوم الإجتماعية)) الذي ترجمه الدكتور منير السعيداني،وهو المعنى الذي قررّه المفكر الاسلامي الرئيس علي عزت بيجو فيتش في كتابه((الإسلام بين الشرق والغرب )) قائلا:إن معناها الفن الذي يكون الإنسان به إنسانا.
ونظرا للتطور التاريخي الذي مرّبه مفهوم الثقافة فانه أخذ يقترب شيئا فشيئا من فكر الإنسان،ولم يأت القرن الثامن عشر إلا ونجد أن مفهوم الثقافة صار ينحصر في الفكر الانساني أو حاصر له،وهنالك يقرر دنيس كوش مرة أخرى في نفس الكتاب ارتباط الثقافة بصون الهوية الجماعية.
ولعلي من خلال طرحي في كتاباني عبر مؤلفاتي وبحوثي ومحاضراتي وأحاديثي التي تنوعت بين الفقه والفكر والأدب والتاريخ،أكون قد ربطت بين ثقافتي الاسلامية وبين النص الذي انطلقت منه،سواء كان نصا دينيا،قرانا وسنة كنص أصيل للثقافة الاسلامية بكل مكوناتها،أو نص تبعي كالمأثورات الفقهية والفكرية والتنظيرات العقدية المعروفة بعلم الكلام،أو كان النص قولا أدبيا نثرا أو شعرا،أو معلومة تاريخية،مستنتجا من كل ذلك رأيي الخاص بي.

ولا أشك أن القاري يجد ذلك واضحا في بحوثي التي تقترب من أربعين بحثا شاركت بها في مؤتمرات وندوات داخل السلطنة وخارجها،أو من خلال مؤلفاتي التي كان آخرها الوسيط في التاريخ العماني من خلال طبعته الاولى العام الماضي،وطبعته الثانية المزيدة هذا العام،وكذلك معالم السيرة النبوية الذي صدر هذا العام وهو يحمل رؤية تحليلية لأحداث السيرة النبوية وحمل معها نظرة تصحيحية لقضاياها.

وأظن أنه صار لهذين الكتابيين تحرك جيد في الساحة الفكرية،وهنالك مؤلفات أخرى قادمة إن شاء الله تعالى،منها ما هو تحت الطبع،ومنها ما هو في طور الإعداد.
والله ولي التوفيق

المشاركون في الجلسات العلمية
الجلسة الأولى : الهُوية اللغوية في النص العماني
رئيس الجلسة : الدكتور محمود الريامي

1.دكتور عبد الحليم محمد حامد
الهوية في النص اللغوي العماني

يتناول هذا المقال موضوع “الهوية اللغوية في النص العماني” في النقاط الآتية:
أولاً: مفهـوم “الهوية” وأصل المصطلح.
ثانيًا: نظرة تاريخية عامة لموضوع الهـوية اللغوية ، واستخلاص شرائطها الأساسية التي بمقتضاها تتحدد هوية الشخص أو الأمـة.
ثالثًا: مناقشة بعض الأمثلة من النصوص اللغوية العمانية، والوقوف على مدى قربها أو بعـدها من شرائط الهـوية.
رابعًا: الموقف من تلك النصوص والحكم عليها في ضوء المعطيات التي تنتجها المناقشات.
خامسًا: خلاصة الموضوع ورأي الباحث.

الســـــيرة ذاتيــــة
الاســـم: عـبـد الحـلـيـم محمـد حامـــد
دكـتوراه في اللســـانيات من جامعـة إلـينـوي بالولايات المتحدة الأمريكية 1984
عمل في الجامعات السـودانية منذ حصوله على الدكتوراه.
يعـمل حالـيًا في وظيفة أسـتاذ مشـارك بقسـم اللغـة العـربية بكلية الآداب والعـلوم الاجتماعية
متخصص في الأصوات اللغـوية واللهجات العـربية
لـه كتب وعـدة بحوث في مجال التخصص منشورة في المجلات العـلمية
شـارك في عـدد من المؤتمرات العلمية المحلية والإقليمية والدولية
أشـرف على عـدد من رسائل الماجسـتير والدكتوراه في جامعات السلطنة وخارجها وشارك في تحكيم عدد من البحوث العـلمية والرسائل في الجامعات العـربية
عـضو في عـدد من اللجان العـلمية خلال مسـيرته الأكاديمية
أسهم في تطوير مناهج قسم اللغـة العـربية وبرامجه المختلفة في البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، وقام بالتدريس في كل تلك المراحل
له مشاركات في كثير من الندوات المحلية ذات الصلة بتخصصه.

2- معطي بن سالم بن سعيد المعطي
أنقراض اللغة الشحرية في جنوب سلطنة عمان
إن اللغة الشحرية هي لغة شريحة من المجتمع العماني يأتي أسمها من مصلح (شّحِر) بشد الشين و كسر الحاء. هذا المصطلح يقابله مفردة “جبل” في اللغة العربية أو كما أورد الآخرين المنطقة الجبيلة التي يصل إليها موسم الخريف. أطلق هذا الأسم بناء على اللغة المستخدمة لسكان المناطق الجبلية، الذين يعدون جزء لا يتجزأ من الوطن، نفتخر بعاداته و تقاليده و لغته و موروثه الغني.
تناولت البحث في طرحه بداية اسم هذه اللغة و مناقشة كونها لغة أو لهجة دارجه. ثم تم التعريج على المحاور التالية:
التاريخ الحديث لهذه اللغة و العوامل المؤثرة التي تطرأت عليها. كذلك الأبحاث و الكتابات التي سبق و تحدثت عن هذه اللغة و المتحدثين بها. من ثم تم شرح طريقة جمع البيانات التي أخذت من البحث الشئ الكبير حيث تعددت بين مقابلات و أستبيانات تم توزيعها بين المتحدثين بهذه اللغة.
لخصت الدراسة على تأكيد أنقراض هذه اللغة خلال الأعوام القادمة حيث يقدر العمر الزمني للغة في ظل المعطيات الحالية 70-100 عام. لذلك وجب الوقوف على هذا الموروث لكي يتم النظر من جديد للعديد من الأسباب و المسببات التي ربما تؤثر في أنحصار هذه اللغة سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

الأسم : معطي بن سالم بن سعيد المعطي
Experience
•English language teacher, Ministry of Education (Dhofar) since 2010.
•Planning and organizing academic and social activities. Rustaq College of Applied Sciences, 2005-2010.
•Theater, and English Societies events at the Rustaq college of Applied Sciences 2005-2010.
Activities
1.Planning a TV program about Omani Youth, still in progress. 2012
2.Participated in the Ministry of Higher Education trip to Morocco 20-30/7/2010.
3.Participated in Salalah tourism festival 2010 as Assistant Director for a drama show 18-22/7/2010.
4.Participated in the Second theater festival, Rustaq College of Applied Sciences. 2009/2010


3- أ.بخيتة بنت خميس القريني
هوية النص الروائي العماني من خلال توظيف اللغة التراثية
تعتبر الدراسة الروائية مهمة في توظيف اللغة الروائية، وما يهم في الدراسة الروائية ليس الأهداف المباشرة للكتابة فقط، وإنما أيضا كيف تعبر اللغة عن الأهداف المختلفة التي تحويها الرواية سواء استخدمت لغة مباشرة، أو موحية.
لا شك أن الرواية لها دور كبير في نقل الهوية، والخصوصية الثقافية في مجتمعاتها إلى مجتمعات وثقافات مغايرة، وهي بتوظيفها رموز البيئة المحلية والتي لا تميز العمل الروائي فقط، بل تقوم بتوثيق الموروث الثقافي بكل ما يحويه من عادات وتقاليد، وأمثال، وأساطير، وحكايات، وتعرف بتاريخ الثقافة التراثية، واللغة التراثية، وتقديمه فنياً بشكل يعبر عن طرق التفكير وأساليب الحياة من خلال الإبداع الروائي المتميز، ومن خلال الربط الفني المميز بين الكتابة والواقع المعاش الذي ينقل صورة رائعة ومتنوعة عن الموروث الثقافي في مجتمعنا العماني من خلال توظيف اللغة الروائية، ونركز في ورقة العمل هذه على اللغة التراثية من خلال النصوص الروائية العمانية.

السيرة الذاتية
الباحثة بخيتة بنت خميس بن عامر القريني في ناقشت رسالتها في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي وحملت عنوان “توظيف التراث في الرواية العُمانية في العقد الأخير من القرن العشرين “والتي تقدمت بها لنيل درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها تخصص الأدب والنقد .
بخيتة باحثة عمانية التحقت بالدراسة الجامعية في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي، دراسة الليسانس، ثم التحقت ببرنامج الماجستير في نفس الكلية، وفي أثناء ذلك التحقت بعدة دورات في مركز جمعة الماجد ومنها دورة كامبردج وتحقيق المخطوط ، وعلم المكتبات واكتشف قواك الخفية.

كانت لي مشاركة بورقة عمل ( الظواهر الاجتماعية في الرواية العمانية) في المؤتمر العربي الأول للنقد الأدبي (الخطاب النقدي في الرواية العمانية)، بالنادي الثقافي خلال الفترة من 13-15 مارس 2011م.
__________________
ديواني المقروء
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-05-2013, 07:00 PM
الصورة الرمزية محمد الراسبي
محمد الراسبي محمد الراسبي غير متواجد حالياً
مدير الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,754

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى محمد الراسبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الراسبي
افتراضي

الجلسة الثانية : النص السردي في عمان وسؤال الهوية
رئيس الجلسة : الدكتور إحسان صادق

4- د. حسن مدن
رواية “أيوب شاهين”كمختبر للهوية
ينصرف الذهن عند الحديث عن الهوية إلى أسئلة من نوع: مَن أنا؟ ومَن الآخر، ولا ينحصر”الآخر” هنا بمن هو خارج سياقنا الثقافي والتاريخي القومي أو الوطني – المحلي، وإنما يشمل أيضاً الآخر في الثقافة الواحدة ذاتها، وفي الحيز الجغرافي والتاريخي الواحد، الذي حتى وإن شكلَّ نسيجاً وطنيا واحدا، على درجة كافية من التماسك والإقناع، ألا أنه ينطوي أيضا على عناصر مختلفة، آتية من جذور مختلفة، أومن ملابسات تطور تاريخي مختلفة، اندمجت وانسجمت، دون أن تغادر بعض أوجه خصوصياتها التي لا يمكن اختبارها إلا في العلاقة مع الآخر حتى لو كان قريباً، ولا يكاد يخلو مجتمع من المجتمعات، مهما بلغت درجة تجانسه، من أسئلة تطرحها “الأنا” على ذاتها وعلى الآخر في إطار ثنائية التعايش والاختلاف.

يتعين ألا ينصرف الذهن، عند الحديث عن الهويات في مجال الأدب خاصة إلى تضاد هذه الهويات، فليس هذا أمر محتم، ولكن الذات الإنسانية حين تعرض في الأدب، وهي تسعى لمعرفة نفسها، لا تنجو من سؤال الهوية، كسؤال فردي محض، وكسؤال جمعي عن موقع الذات ضمن الجماعة، سواء في الإطار الضيق حين يدور الحديث عن تلك التي تتحدر منها هذه الذات، أو في الإطار الأوسع حين يدور الحديث عن تقابلها مع الجماعات الأخرى ضمن النسيج الواحد للمجتمع.
تسعى ورقتنا لاختبار هذه الأسئلة من خلال قراءة في رواية الكاتب العماني سالم آل تويه: “أيوب شاهين”، التي تستحضر ذاكرات مكانية وإنسانية متنوعة، وتحيل على سياقات من التاريخ العماني، كأن الذات وهي تطمح لوعي نفسها تسعى لفهم مجتمعها وتاريخه، وكأن المجتمع وهو يسعى لفهم نفسه لا يجد مفراً من الوقوف على سير ومصائر الذوات فيه، مع ما يثيره ذلك من أسئلة عن الحدود التي تتماهى فيها “الأنا” مع الآخر الجمعي، وعن تلك الحدود التي فيها يفترقان.

السيرة الذاتية
د . حسن مدن
- دكتوراه فلسفة في التاريخ الحديث والمعاصر
- عمل منذ أوائل السبعينات في الصحافة البحرينية.
- استقر في دولة الإمارات العربية المتحدة بين 1991- 2002 حيث عمل رئيساً لقسم الدراسات والنشر في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، ومديراً لتحرير مجلة “الرافد”.
- عضو الملتقى الثقافي الأهلي، وأسرة الأدباء والكتاب في البحرين وهيئات ثقافية وإعلامية وحقوقية أخرى.
- شارك في العديد من المؤتمرات الفكرية والأدبية والسياسية الدولية والعربية، وألقى محاضرات في عدة بلدان.
- كاتب مقالة صحفية في الصحافة الخليجية.
- الأمين العام للمنبر الديمقراطي التقدمي في البحرين في الفترة 2002- 2012
- يعمل حالياً مديراً لتحرير مجلة “البحرين الثقافية ” الصادرة عن وزارة الثقافة في البحرين.
- صدرت له المؤلفات التالية:
- خارج السرب
- زهرة النيلوفر
- الثقافة في الخليج: أسئلة برسم المستقبل
- مزالق عالم يتغير
- تنُور الكتابة
- لا قمر في بغداد
- ترميم الذاكرة

5- د. حصة البادي
النص الإبداعي بين فضاءات انفتاح النص ودائرة الهوية

(دراسة في هوية النص الإبداعي في عمان)
حين ترتكز الأبحاث النقدية الأدبية مؤخرا على فكرة انفتاح النص وتعددية التأويل يصبح الحديث عن هوية النص أمرا دقيقا ، وربما يلتبس المعنى إذ كيف يمكن تعزيز فكرة انفتاح النص وتعدديته مع فكرة هوية النص وارتباطات الخصوصية وتداعياتها؟ ، وحول هاتين الفكرتين تحديدا تناقش هذه الورقة النص الإبداعي في عمان وإشكالية الهوية
وحيث أن لهذا العنوان انعكاسات ورؤى وقراءات متعددة فقد ارتأت الورقة التركيز على محاور محددة لتنظيم الدراسة وفقها ، وهذه المحاور هي :
مفهوم الهوية في النص الإبداعي .
النص الأدبي مرآة المكان والزمان .
هوية النص الأدبي والتراث .
النص الأدبي وتداخل الأجناس .

السيرة الذاتية
حصة عبدالله سعيد البادي
شاعرة وأكاديمية عمانية
حاصلة على بكالوريوس لغة عربية من جامعة الإمارات العربية المتحدة
ماجستير آداب من جامعة السلطان قابوس في تخصص الأدب الحديث
أعدت بحث الدكتوراة في النقد الأدبي الحديث بالمملكة المتحدة
صدر ديوانها الأول” ندف حنين ومساءات ” عام 2006 عن دار الانتشار ببيروت
والثاني ” الخيل والرماد” عام 2011عن دار العالم العربي بدبي
لها كتاب نقدي بعنوان “التناص في الشعر العربي المعاصر ” عام 2009 صدر في الأردن
نشرت وشاركت بالكثير من الصحف المحلية والعربية
مثلت عمان خارجيا في كل من سوريا والمغرب ومصر وبريطانيا
فازت بمراكز متقدمة في الشعر العربي على مستوى السلطنة
كانت عضو لجنة تحكيم في مهرجان الشعر العماني الثامن بصحار 2012

6- د. محمد زروق
سرد الهوية: نظر في بناء خطاب الهويّة الروائي في السرد النسائي.

ليس من العجيب أن يجنح السرد بمختلف مظاهره وأدواته إلى إثارة مسألة الهويّة واعتمادها موضوعا للقصص، ذلك أنّ الأدب في أصل تحقّقه هو إثبات للذات، ونحت للكينونة الفردية والجمعيّة. وتحقّقُ السرد الروائي رهين تقاطعات عديدة، لعل أهمّها تقاطع الهويّة الشخصيّة أو الذاتية مع الهويّة الجمعيّة أو الاجتماعية.
ويتركّز البحث على النظر في سرْدنة الهويّة، وتحويلها إلى موضوع ينبني عليه السرد، ذلك أنّا لاحظنا في الأعمال الروائيّة العمانية توجّها إلى الاهتمام بمكوّن الهويّة في مستواه الذاتي والجمعي، غير أنّها هويّة حاضرة أحيانا ومبحوث عنها أحيانا، وغائمة أحايين كثيرة.
واخترنا للتعبير على هذه القضيّة مدوّنة تتكوّن من ثلاثة أعمال نسائيّة، لأسباب أهمّها أنّ المرأة تجنح في سردها إلى إثبات ذاتها، من حيث هي كائن يُنظَر إليه في عالمنا العربي نظرة لم تستقر اجتماعيا لحدّ الساعة، ومن حيث هي إرث تاريخي وحضاري متحقّق في فضاء قد يضيق حدّ الاختناق. وهذه الأعمال هي “الطواف حيث الجمر” لبدرية الشحي، و”سيدات القمر لجوخة الحارثي” و”الأشياء ليست في أماكنها” لهدى الجهوري، ذلك أنّ هذه التجارب تحوي ارتباطا واضحا بالذات وقدرة على إثارة المسكوت عنه، اجتماعيا وثقافيا، إذ تعمل الرواية، وهي الخطاب المفضوح المكشوف على ملامسة الجرح الحيّ الذي تئنّ الهويّةُ به ولا تعلنه. فالمرأة بسردها توجِد مجالا للكون وصوتا تُعليه قد لا تقدر على البوح به في غير الخطاب المكتوب. المرأة ذاتٌ تعمل على التحقّق من جهة وإثبات هويّتها داخل مجتمع يراها رتبة ثانية، ومحتوى فارغا من جهة ثانية.

السيرة الذاتية

الاسم واللقب: محمد زروق
أستاذ الأدب ونقده بجامعة السلطان قابوس. سلطنة عمان.
- متحصّل على الدكتورا من الجامعة التونسية سنة 2004
- له العديد من المؤلفات في مجال السرد العربي القديم والحديث، منها:
* صورة الجاهلية: الجاهلية بين التصوّر الأدبي والحقيقة التاريخية. دار جرير للنشر واالتوزيع. عمان الأردن. ط1 / 2012
* صورة المتكلّم في الخطاب السردي الديني (أعمال ندوة القراءة وإشكالية المنهج). دار كنوز المعرفة العلمية للنشر والتوزيع. عمان الأردن. ط1- 2011
* الموت والواقع في “وقال الحاوي. (ضمن كتاب جامع لعدد من المقالات، تحت عنوان “سعفة تحرك قرص الشمس”). الانتشار العربي- بيروت. لبنان/ النادي الثقافي- مسقط- سلطنة عمان. ط1/2009.
* مراعاة “أقدار المخاطبين” في مقدّمات كتب الأخبار (كتاب يضمّ أعمال ندوة فريق البحث في التداولية بعنوان “قضايا المتكلّم في اللّغة والخطاب”. منشورات كليّة الآداب بالقيروان 2006.
- له ثلاثة كتب بصدد الإعداد:
- * خطة الخطبة: دراسة تداولية للخطابة السياسية. (قيد النشر)
- * بنية السرد في القصة العمانية (كتاب جماعي، بمشاركة الدكتورين: الهادي الجطلاوي وعبد المجيد بنجلالي). كتاب جاهز عند مركز الخليل بجامعة نزوى، وموافق عليه للنشر.
- صورة المتكلّم في السرد الديني. بحث موافق عليه من قبل لجنة البحوث بالجامعة بتاريخ 19 مارس 2009، قد يصدر إن شاء الله أواخر السنة بإشراف جامعة نزوى.

7- أ. عزيزة الطائي
عنوان البحث: “الذات والباحث عن المطلق في القصة القصيرة العمانية”.

يعدّ مبحث الذات من المباحث الدقيقة والمتشعبة، التي تتباين فيها المفاهيم، وتتفاوت التحديدات؛ لذا سأحاول في هذا البحث رصد ماهية الذات، كما تبدّت في النَّص القصصي العماني الحديث. بهدف تبيان ملامحه وهويته.
وإذا كان كتَّاب القصة العمانيون قد ركَّزوا في معظم قصصهم على تحديد ملامح الأزمة الحياتية، التي يعيشها إنسان العصر، بكل ما فيه من تناقضات ساعدت على تعميق هذه الأزمة، بغية الخروج من دائرتها، وفتح أبواب الأمل الإنساني المشرق، ولتوليد طاقات جديدة للإنسان داخل بنية المجتمع، تساعده على التفاعل، فإن بعض القصص قد ركَّزت على تسوير الذات الإنسانية، وقولبة الأزمة بمفهومها المطلق داخل نفس الإنسان.
تتناول الدراسة القضية في نصوص حديثة مهمة من النصوص القصصية العمانية، قدمت وجهات نظر مختلفة عن صياغة الذات والهوية الثقافية، هي:
- “وهج اللحظة الدفين” لمحمد القرمطي، من مجموعة “ساعة الرحيل الملتهبة” الصادرة عام 1988 مطبعة الألوان الحديثة، مسقط.
- “أرجوحة العاطل” لمحمود الرحبي، من مجموعة “اللون البني” الصادرة عام
1998دار المدى للثقافة والنشر، دمشق.
- “رفرفة” لبشرى خلفان، من مجموعة “رفرفة” الصادرة عام 2004 المؤسسة العربية للدراسات والنشر، عمَّان.
- “لعبة حمقاء” للخطاب المزروعي، من مجموعة “لعنة الأمكنة” الصادرة عام 2003 دار نينوى، دمشق.
- “ابتسامة سمية” لسليمان المعمري، من مجموعة “الأشياء أكثر مما تبدو في المرآة” الصادرة عام2005، الانتشار العربي، بيروت.
- “التحدي” لعبدالعزيز الفارسي، من مجموعته “وأخيرا استيقظ الدب” الصادرة عام 2009، الانتشار العربي، بيروت.

السيرة الذاتية
عزيزة عبدالله الطائي
أولا: الوظيفة
مشرفة عامة لمادة اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم.
ثانيا: الأنشطة المهنيية
- شاركت في العديد من لجان وزارة التربية المشكلة لتعليم اللغة العربية والإشراف التربوي.
- أعددت مجموعة من البحوث والنشرات التربوية الخاصة باللغة العربية.
- لها دراسات وكتابات سردية، وأخرى تربوية لم تنشر .
- مهتمة بتعليم غير الناطقين باللغة العربية.
- مهتمة بثقافة وأدب الأطفال.
- حاصلة على العديد من خطابات الشكر و التقدير أو التكريم على مستوى وزارة التربية و التعليم بالسلطنة.
- تنتدب في جامعة السلطان قابوس للتدريس خارج الدوام الرسمي منذ عام 2003م.
- تحضر رسالة الدكتوراة في الخطابات السردية العمانية – الأنواع والخصائص- في جامعة تونس.
ثالثا: الإصدارات المطبوعة
- كتاب نقدي بعنوان: شعر صقربن سلطان القاسمي (دراسة نقدية). 2009
- كتاب بعنوان: “ثقافة الطفل في عصر العولمة” 2011.
- نص روائي: “أرض الغياب” 2013.

7- أ. حمود الشكيلي
الإحياء/ الغيبوبة / الانتحال
سُرّ الورد والكلمات
في رواية ” الذي لا يحب جمال عبدالناصر”

تسعى هذه الورقة البحثيّة في دراستها لنص روائي من الأدب العماني الحديث أن تبيّن القيمة الفنية للرواية الأولى للقاص سليمان المعمري، من خلال محاولة كشف القيمة الفنية للرواية، ناظرة في العموم إلى النص بوصفه مادة أدبية، وثيمة موضوعية، لكنها تقصد التعمق في الأدوات الفنية التي استعان بها الكاتب؛ لتجعله يسرد ما يريد من مواضيع، طارحة الأسئلة حول البعد الفني، وقيمة الفعل، وهو العنصر الأساس لأي عمل سردي؛ إذا لا يكون للنص الروائي أي قيمة إن جافه الحدث. إذن ما الأحداث؟ وما أزمنة وقوعها؟ وما مدى قابلية الحكاية للوقوع من عدمه؟ كما أن البحث يطرح سؤالا حول هل يجوز عد هذه الرواية رواية حدث؟
تركِّز الورقة إذن على المحكي من خلال بيان القيمة الفنية لفعل الإحياء، إحياء الزعيم العربي جمال عبدالناصر؟ فما القيمة الجمالية لهذا الحدث؟ وما سر تغييب ” محمد بسيوني سلطان” الشخصية الرئيسة في الرواية؟ وماذا أضفى فعل التغييب في النص؟
لن تعتمد ورقة البحث منهجا تحليليا معينا، إنما قد تستفيد من عدّة مناهج نقدية؛ كي لا تسقط في النص المدروس منهجا بعينه، على أن تقارب الدراسة الشخصيات الراوية، مظهرة الصورة الإنسانية للشخصيات الراوية في تعاملها مع الشخصية الرئيسة، تلك التي كانت بؤرة الحدث في الرواية، مقارنة علاقتها بالشخصية المسرودة، كل هذا وغيره سيكون من خلال معاودة النظر في الأفعال، حدثا حدثا، خاصة تلك التي انبنى عليها قيام النص فنيا.

السيرة الذاتية

حمود حمد الشكيلي
المؤهل العلمي: ماجستير
مجال التخصّص: أدب عربي حديث
الإصدارات:
* سرير يمتطي سحابة 2006 مجموعة قصصية عن وزارة التراث والثقافة
* شمس النهار من الماء 2009 مجموعة قصصية – بيروت عن مؤسسة الانتشار العربي
*لا أمان في الماء 2012 مجموعة قصصية – بيروت عن مؤسسة الانتشار العربي
* النهايات ليست مفتوحة، مجموعة قصصية- الأردن، دار فضاءات للنشر
*تحليل خطاب الراوي في نماذج من الرواية العمانية الرواية العمانية ” كتاب نقدي “
يعد للنشر:
- انطولوجيا القصة العمانية، مشترك مع الكاتب حمود سعود
- الخوير/ رواية
المشاركات:
مؤتمر النقد الدولي الأول مسقط 4/ 2010 عن بحث بعنوان التاريخ في الرواية العمانية.
مؤتمر السرد الخليجي الأول/ الدوحة 2012

الدكتورة آمنة الربيع
(النص المسرحي العماني والنظرة الاجتماعية للمسرح

في كتاب “مسرحيات النادي الأهلي” نموذجا
الطبعة الأولى، 1983م، سلطنة عمان)
تتناول هذه الورقة قراءة نقدية (وصفية وتحليلية) لكتاب “مسرحيات النادي الأهلي. ط1. 1983م” حيث يعتبر النادي الأهلي بإجماع الدراسات المؤرخة لنشأة المسرح في عُمان والخليج العربي محطة هامة في التعريف بالمسرح وعناصره. فقد رسخ أصول العمل المسرحي بشكل عام، حينما بدأ باسكتشات مسرحية قصيرة منذ عام 1967م، ليبلغ أوج ازدهاره بين سنتي 1971م و1976م.
تركز هذه الورقة على تناول “مسرحيات النادي الأهلي” والنظرة الاجتماعية لهذا الفن الوافد إلى مجتمع لم يكن قد شاهد المسرح من قبل، وتسعى الورقة عبر محور النص الإبداعي في عمان وسؤال الهوية الإحالة على واقع المجتمع العماني من خلال تصوير بعض نماذجه التي تحكي عنها المسرحيات وهي على الرغم من بساطتها إلاّ أنّها كانت تتمتع بحيوية عالية وبنبض ساخن يلتقط المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية ويقدمها في قالب ضاحك وساخر. وستحاول الورقة إثارة بعض الأسئلة ومناقشتها كسؤال: هل الهوية والخصوصية يؤديان معنىً واحدا؟ وهل الهوية عرضة للتغير؟ ما الذي يميز هوية عن أخرى؟ وما منطق التمايز؟ وهل في الهوية جانب مظلم وآخر مشرق؟
د. آمنة الربيع

سيرة ذاتية

. كاتبة مسرحيّة وباحثة في النقد الأدبي الحديث.
. دكتوراة في اللغة العربية وآدابها من جامعة محمد الخامس2012م.
عنوان الرسالة “الرؤية السياسية في المسرح الخليجي”
. ماجستير في النقد الأدبي الحديث من الجامعة الأردنية 2002م.
. بكالوريوس اللغة العربية وآدابها/ الفلسفة من الجامعة الأردنية 1994م.
. عضو مجلس إدارة النادي الثقافي2013م
. عضو الجمعية العمومية للكتّاب والأدباء.
من إصداراتها:
. ما يوقظ القلب: في السرد والنقد والثقافة، دار العالم العربي، ط1، دبي، لبنان، 2008م
. المُحب والمحبوب مدونة عشق ديك الجن، دار الفرقد، ط1، سورية، 2008م
. الأعمال المسرحيّة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ط1، بيروت، 2003م
. عرض لها:
. صلاة من الربع الخالي. عرض درامي بصري وتشكيلي بالتعاون مع الشاعر سيف الرحبي والفنانة التشكيلية بدور الريامي، ساقية الصاوي، مصر، 2012م، وأبجدية البوح علياء. عرض مسرحي بصري تسجيلي بمناسبة القدس عاصمة للثقافة العربية 2009م، مسقط.
والمسرحيات: البئر، والجسر، ومنتهى الحب منتهى القسوة.
. شاركت في لجان تحكيم فعاليات ثقافية ومهرجانات مسرحية ومسابقات أدبية، محليا وخليجيا وعربيا.
. مؤخرا نشر لها:
. المختبر المسرحي… نحو رؤية متطورة للفعل وللفن، مجلة نزوى، 2012م
. أُعدت عن نصوصها دراسات بحثية منها:
. سقوط المحرمات: ملامح نسوية عربية في النقد المسرحي، دكتورة وطفاء حمادي هاشم، ط1، دار الساقي، بيروت، 2008م


الجلسة الثالثة : الهُوية المجتمعية والثقافة في عمان
رئيس الجلسة : أ. ناصر الصوافي

8- أ. د محمد حبيب صالح
دور االتاريخ والمرجعية التراثية في الحفاظ على الهوية الوطنية العمانية
يشهد العالم منذ نهاية القرن العشرين تحولات سياسية كبرى تهدد كيان الدوله الوطنية , ويجري الحديث عن نظام عالمي جديـــــد تتلاشى فيه حدود هذه الدول لتندمج في إطار واسع هو الدوله العالمية , وانبعاث حضارة جديده ستؤدي الى تشظي المجتمعات وظهـور علاقات اجتماعية جديده تعتمد على لعبة الإبعاد والتهميش وسحق هوية الآخرين وضرب أي تيار يحمل إرثاً تاريخياً وله فكره وثقافــته الخاصة .
تتضمن الورقه البحثية دراسه موضوعية لدور التاريخ والمرجعية التراثية في الحفاظ على الهوية الوطنية العمانية وفق المخطط التالي :
1- مشكلة الهوية الوطنية العمانية ( البعد التاريخي ) حيثُ يعالج تحت هذا العنوان البعد التاريخي لمشكلة الصراع مع الهوية الوطنية باعتبارها مسالة متأصلة ولها عمق في التاريخ نفسه فقد تعودت العقلية الغربية أن تطرح نفسها نقيض العقلية الشرقية وبخاصه العربية والإسلامية بما فيها العمانية مع ملاحظة الفرق بين ما كان يطرحه الغرب سابقاً وما يطرحه الآن فطروحاته اليوم تأخذ طابعاً تشويهياً خطيراً يطال ليس فقط العادات والتقاليد والقيم الخلقية بل حتى الثقافة والتراث ويتنكر لدورنا التاريخي في تطور الحضارة الإنسانية .
2- التحديات التي تهدد الهوية الوطنية العمانية : تتناول هذه الفقره التحديات التي تواجه الهوية الوطنية العمانية على جميع المستويات وبخاصة الثقافية والفكرية منها .
3- دور التاريخ والوعي التاريخي في الحفاظ على الهوية الوطنية العمانية , وتنطلق دراسة هذه الفقرةَ من حقيقة أن التاريخ يعبر دئماً عن وجود قوي يفرض ذاته , وبالتالي فإن مايصنعه يكون صلباً عنيد الوجود ويفرض عادات وتقاليد تعزز الحياه الفكرية والنفسية للجماعة وتبعث ثقافتها . وبالتالي نسعى من خلالها إلى إثبات أن التاريخ الحقيقي يمكن أن نعيشه الآن من خلال ما يقدمه من قيم وأخلاق كمرجعية تراثية .

السيرة الذاتية:
محمد حبيب صالح
الوظيفة الحالية: أستاذ في كلية الآداب – قسم التاريخ – جامعة دمشق.
الإنتاج العلمي:
من كتبه :
1- تاريخ القضية الفلسطينية – مقرر جامعي يُدرس في أقسام التاريخ في الجامعات السورية، منشورات جامعة دمشق – الطبعة الأولى 1997-1998م .
2- قضايا عالمية معاصرة – مقرر جامعي يُدرس في أقسام التاريخ في الجامعات السورية – منشورات جامعة دمشق – الطبعة الأولى 1998 – 1999م.
3- تاريخ العرب الحديث والمعاصر ( مصر والسودان) مقرر جامعي يُدرس في أقسام التاريخ في الجامعات السورية – منشورات جامعة دمشق – الطبعة الأولى 1999 – 2000م.
4- عمان في العصور القديمة – دار لؤي للطباعة والنشر، دمشق الطبعة الأولى 2002م.
المخطوطات العمانية المحققة :
1- الصحيفة القحطانية ، تصنيف حميد بن رزيق النخلي العماني ، تحقيق د.محمود بن مبارك السليمي – أ.د.محمد حبيب صالح – أ.د.علال الصديق الغازي – وزارة التراث و الثقافة – سلطنة عمان ( الطبعة الأولى 2009م )( خمسة أجزاء ) .
2- كشف الغمة الجامع لأخبار الأمة ، تصنيف سرحان بن سعيد الأزكوي ، تحقيق أ.د.محمد حبيب صالح د.محمود بن مبارك السليمي – وزراة التراث و الثقافة – سلطنة عمان ( الطبعة الأولى 2010 م – سبعة أجزاء) .
3- حميد بن رزيق النخلي العماني : الفتح المبين بسيرة السادة آلبوسعيديين ، تحقيق أ.د.محمد حبيب صالح د.محمود بن مبارك السليمي ( خمسة أجزاء-قيد الطباعة ).
4- الصحيفة العدنانية تصنيف حميد بن رزيق النخلي العماني ، تحقيق أ.د.محمد حبيب صالح – د.محمود بن مبارك السليمي ( قيد التحقيق ).

9- أ. عوض اللويهي
قراءة في كرامات الإمام ناصر بن مرشد اليعربي (ت 1059هـ)

شَكَّلَ نصوص الكرامة في الثقافة العربية في جانبها المدون عنصرا كاشفا لاشتغال المخيال عن صاحب الكرامة. كما أن هذه النصوص تحوي على حمولات دلالية تتعدى الجانب التبجيلي لصاحب الكرامة إلى جوانب أخرى.وهذا ما تسعى هذه الورقة إليه من خلال النظر إلى كرمات الإمام ناصر بن مرشد اليعربي.
لم تخل المدونة التاريخية العمانية من ذكر للكرامات ومن أبرزها كرامات الإمام الوارث بن كعب. ولكن كرامات الإمام ناصر بن مرشد تشكل حالة تستحق الدراسة والتتبع من حيث أنها:
1- أكثر الكرمات تدوينا مقارنة بكرامات الأئمة والعلماء الآخرين.
2- هذه الكرمات لم تدون في عصر واحد، فكل مؤرخ أو كاتب يضيف في عصره ما سمعه أو وصل إليه وآخر هذه الإضافات كانت عند الإمام السالمي(ت1332هـ).
3- عند الحيث عن الإمام ناصر في المدونة التاريخية العمانية يأتي الحديث عن جانبي:
أ‌- فتوحاته وأعماله السياسية
ب‌- كراماته
وهذا ما يندر أن نجده عند الحديث عن غيره العلماء والأئمة.
إذا أخذنا في الحسبان أن سيرة الإمام ناصر بن مرشد التي دونها ابن قيصر في 1050هـ خلت تماما من أي إشارة إلى هذه الكرامات، فهذه الكرامات بدأت بالظهور على يدي الخراسيني (ت بين: 1101-1111هـ) صاحب كتاب فواكه العلوم، مع الأخذ بالحسبان أن هناك الكثير من المؤلفات العمانية المتعلقة بحقبة اليعاربة مازالت مخطوطة أو في حكم المفقود. فحديثنا عن بداية تدوين كرامات الإمام يحتاج ان يتم التعامل معه بحذر.
تهدف هذه الدراسة إلى تتبع تلك الكرامات وترتيبها وتصينفها كخطوة أولى، ثم بعد ذلك قراءتها لفهم كيفية تكون المتخيل الجمعي العماني عن الإمام ناصر بن مرشد، ثانيا تسعى الدراسة إلى استنطاق هذه الكرامات والتعامل معها كنص تاريخي يمكن أن يضيء جوانب من حياة الإمام ناصر بن مرشد حيث مازالت هناك الكثير من المعلومات حول هذا الإمام لم توثق ولم تبحث بشكل دقيق.

السيرة الذاتية
الاسم: عوض بن محمد اللويهي
1- المؤهلات:
أ- حاصل على البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها 2001 جامعة السلطان قابوس
ب‌- دبلوم عال في اللغويات التطبيقية 2009م من الجامعة الوطنية الأسترالية.
ت- ماجستير في اللغويات من الجامعة الوطنية الأسترالية 2011م.
2- جهة العمل:
- يعمل باحثا ثقافيا بالمنتدى الادبي منذ عام 2003م.
3- الإصدارات:
أ‌- صدر له ديوان شعري بعنوان “كائنات الظهيرة” 2006 وزارة التراث والثقافة.
ب‌- المياه تخون البرك. شعر2013م. الجمعية العمانية للكتاب والأدباء بالتعاون مع دار فضاءات الأردنية.
ت‌- ساهم في تقديم عدد من الأوراق البحثية ضمن ندوات المنتدى الأدبي.
ث‌- نشر العديد من القصص والمقالات والقصائد في الصحف والمجلات العمانية منذ 1998 وحتى الآن.
4- العضوية:
1- عضو جماعة الخليل للأدب 1997-2000م.
2- عضور هيئة تحرير مجلة زوايا ثقافية 2006م.
3- عضو لجنة استقبال وفرز المساهمات في جائزة السلطان قابوس للإبداع الثقافي.
4- عضو مؤسس في الجمعية العمانية للتراث الثقافي.(قيد الإشهار).

10- أ. عبد العزيز الخروصي
استخدام الظواهر الفلكية (الشمس و القمر و الكواكب و النجوم ) في توزيع حصص مياه الفلج: بلدة ستال أنموذجاً

منذ القدم و قبل اختراع أجهزة التوقيت و الساعات و الراصدات الفلكية المتطورة ، كانت للظواهر الفلكية حضورها الواسع في الحياة الإنسانية، فقد دخلت تلك الظواهر في حياة الإنسان اجتماعيا و اقتصاديا : اجتماعياً من خلال ما تم ربطه بما يجري على الإنسان من صحة و مرض ، و سُعد و نُحس ، و عُلو قدر و انخفاض مكانة ، و توفيق و فشل، عبر الشعور النفسي بقدرة الأجرام والأجسام الفلكية و ارتباط الإنسان بعالم الشمس و القمر و النجوم و الكواكب و غيرها .
و نظراً لأنّ المياه شريان الحياة، فقد ظهرت المجتمعات البشرية على جانبي الأنهار و بالقرب من الينابيع و العيون، و على امتداد سواقي الأفلاج بنيت القرى و المدن و الواحات و الحواضر ، و اعتمد الناس في توزيع حصص المياه و تقسيمها بينهم بالاستفادة من الظواهر الفلكية التي وجدوا فيها معينا لهم ، وحكماً يحتكمون إليها .

وقد استعان الإنسان العُماني بالظواهر الفلكية في بناء نظام متطور لإدارة مياه الأفلاج، بما يضمن العدالة في التوزيع، ويُعين مُلاّّك مياه الفلج على التحكم في موعد حصة كل واحد منهم، و برعوا في ذلك، مستفيدين من معرفتهم في علوم الفلك. ومن خلال ذلك نجد بأنهم قد حدّدوا عدة كواكب ونجوم، ورصدوا فترة مكوثها في السماء من طلوعها إلى غروبها. فقاموا باحتساب لحظة بزوغ نجم ما، بما يقابلها من حصص المياه، ويختلف فترة بقاء النجم من نجم لآخر، وبالتالي سنتعرف على أن مقدار حصة المياه قد تزيد فترتها أو تنقص، وتُعامل على أنها أثر أو نصف أثر أو قياس ( والأثر هو حصة الماء المتعارف عليها) وقد حُدِّد حالياً الأثر في بعض المناطق بنصف ساعة.
و سوف تتناول و رقة العمل عدة محاور ، في محاولة جادة لإلقاء الضوء على طريقة الاستعانة بالفلك في توزيع حصص المياه وإدارة الفلج في البلدة، و لا يزال الأهالي يستخدمون هذه الطريقة بالرغم من وجود أجهزة ضبط الوقت المعروفة اليوم من ساعات و غيرها.
وسيعتمد الباحث في إعداد ورقة العمل على المقابلات الميدانية مع أصحاب الخبرة في هذا الشأن.

السيرة الذاتية
عبدالعزيز بن هلال بن زاهر الخروصي
هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية
مدير مساعد دائرة البحوث والدراسات
هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية – سلطنة عُمان
التعليم والشهادات العلمية:
ü مرحلة الدكتوراه في تخصص التاريخ بجامعة الجزائر 2، جمهورية الجزائر الديمقراطية
الشعبية (التاريخ المتوقع للمناقشة أواخر شهر مايو 2013م)؛
•البحوث والدراسات والمقالات المنشورة في المجلات والدوريات العلمية المحكمة:
ü بحث بعنوان: “أهمية الوثائق والمحفوظات في التنوع الثقافي والحوار بين الشعوب “، مجلة الحكمة، العدد 14، السنة الرابعة، جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية.
• المشاريع البحثية والكتابية والتأليف:
ü الشروع في إعداد كتاب عن بلدة ستال بوادي بني خروص (بولاية العوابي)، متضمناً الموقع الجغرافي، والخلفية التاريخية، والجوانب الحضارية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية وغيرها.. وقد وصل المشروع إلى مراحل متقدمة.
ü الشروع في كتابة رواية تاريخية عن الحياة الاجتماعية والاقتصادية وغيرها في إحدى القرى العُمانية عن فترة خمسين عاماً مضت.
ü الشروع في إعداد وتأليف كتاب عن النقوش والكتابات الصخرية في وادي بني خروص، حاليا في مرحلة جمع المادة العلمية.
ü تأليف كتاب بعنوان: تأملات من الحياة ” الجزء الأول غير منشور.
ü تأليف كتاب بعنوان: مذكرات عُماني في مكة المكرمة ” غير منشور.
ü الشروع في تأليف كتاب بعنوان: ” ملامح من تاريخ الوثيقة العُمانية ” في مرحلة جمع المادة العلمية.
ü الشروع في تأليف كتاب بعنوان: ” الألقاب والكُنى في الوثائق العُمانية ” في مرحلة جمع المادة العلمية.
ü الاهتمام بكتابة وتوثيق الرّوايات التاريخيّة الشفويّة.
__________________
ديواني المقروء
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 20-05-2013, 07:00 PM
الصورة الرمزية محمد الراسبي
محمد الراسبي محمد الراسبي غير متواجد حالياً
مدير الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,754

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى محمد الراسبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الراسبي
افتراضي

الجلسة الرابعة : النص الشعري في عمان وسؤال الهوية
رئيس الجلسة : الدكتور حمود الدغيشي

11- أ. محمد العباس
الهوية العُمانية المنثورة

في منجز قصيدة النثر العمانية، يبدو البحث عن أي إشارة صريحة تحيل إلى الهوية بمعانيها وتمظهراتها التقليدية ضرباً من العبث. لا لأن الشعر ذاتي في المقام الأول ويمكنه التملص من سطوتي الزمان والمكان، والإنسلاخ من الموضوعية وحسب. بل لأن المهمة تزداد وعورة عندما يتعلق الأمر بقصيدة النثر. فهي قصيدة معولمة، كونية الطابع، تذوب في سياقاتها الهويات الصغيرة وتتشظى، لتأخذ شكلاً متبدّلاً ومطموراً تحت وابل من العلامات الإيحائية الباهتة.

في هذا المنجز الشعري تتراءي القرى العمانية كأطياف متلالئة من بعيد، لتنزرع في مفاصل النصوص على شكل منصات استرواحية. إلا أن حضورها اللامرئي أو اللامتشكّل أكبر وأوسع وأكثر شاعرية، لأنها بمثابة الأماكن المغادَرة، المرحول عنها، التي يتم تأملها من مطّلات إغترابية. والتغني بها من مختبرات مكانية وثقافية نائية. فهي طرف الدليل إلى الهوية التي تنتجها النخبة المتمثلة هنا في شعراء قصيدة النثر، وتُمتحفها في قوالب رثائية. فالمكان هو بمثابة مدخل لفهم جانب من سحرية الوجود العماني، ووقاية الذات العمانية من النسيان، أي إيلاء الذات الشاعرة مهمة حفظ الكينونة المتوّلدة من رحمه.

وهنا مكمن التئام ملامح الهوية التي تنطرح في نصوص الناثرين العمانيين وخارجها كصيغة ثقافية دائمة التشكُّل، حيث يتعايش فيها القديم والجديد، الواقعي والمحلوم به. إذ لا هوية للعماني خارج مكانه أو بمعزل عن قريته المسماة أحياناً في النص. وتلك هي أبرز وجوه المرجعية السوسيولوجية لقصيدة النثر العمانية. فكل نص يستبطن رغبة للتصادم مع كافة أشكال الإغتراب، بالقدر الذي يحمل فيه بذرة التأريخ الشخصي أو الجمعي، أي تشكيل هوية قوامها الوقائع الفردية والاجتماعية التي يتم رصفها في لعبة النص، مقابل ما يفصح التاريخ العاطفي من الصيغ النصية، الواقعية أو المتخيلة.

هذا ما تحاوله قصيدة النثر العمانية، أي الإلتصاق بالحدث المكاني حد التشبُّه به، واستقراء التاريخ الثقافي بنفسٍ شعري يغلب عليه النحن الجمعي. حيث حاول معظم شعراء قصيدة النثر استنتاج هوية ذات مرجعية مكانية، تقر من خلال عرض شفرات الطبيعة الأخاذة التي تتسم بها عمان بالبنوة للتاريخ. وعليه، يغدو النص النثري توسيعاً للأنا وتوريطاً لها حتى في الأيدلوجي بحيث تنمسح الحدود ما بين الذاتي والموضوعي، مع الإبقاء على حركية الحدود ما بين الحيزين.

السيرة الذاتية
محمد العباس
ناقد من السعودية, صدر له:
قصيدتنا النثرية – قراءات لوعي اللحظة الشعرية. دار الكنوز الأدبية 1997
حداثة مؤجلة. سلسلة كتاب الرياض 1998
ضد الذاكرة – شعرية قصيدة النثر. المركز الثقافي العربي 2002
سادنات القمر – سرّانية النص الشعري الأنثوي. الطبعة الأولى (مؤسسة الإنتشار العربي 2003) . الطبعة الثانية (دار نينوى للدراسات والنشر والتوزي 2010)
شعرية الحدث النثري – مؤسسة الإنتشار العربي 2006
نهاية التاريخ الشفوي – مؤسسة الإنتشار العربي 2008 – النادي الأدبي في حائل
كتابة الغياب (بطاقات مكابدة لوديع سعادة) – دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع 2008
مدْينة الحياة – جدل في الفضاء الثقافي للرواية في السعودية – دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع 2009
نص العبور إلى الذات – القصة القصيرة النسائية الكويتية في الألفية الثالثة – دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع 2009
سقوط التابو (الرواية السياسية في السعودية) – جداول للنشر والتوزيع 2011
صُنع في السعودية – جداول للنشر والتوزيع 2013
www.m-alabbas.com
ma_alabbas@hotmail.com

12- د. محمد المعشني
سؤال الهوية في النص الشعري العماني الحديث

هل تعكس النصوص المدروسة وعيًا متساويًا بالهوية بأبعادها المختلفة ؟ ما محددات الهوية العمانية كما تبرزها هذه النصوص ؟ هل هناك وعي مشترك بالهوية الوطنية يمكن تطويره والبناء عليه؟ ما سبب الانسجام والتوافق القائم بين مكونات الشعب العماني وفئاته ؟ هل تقف وراءه هوية وطنية مشتركة واضحة المعالم ومحددة المكونات؟ أم هي الدولة وهيبتها والقائد الزعيم بسماته التي جمعت العمانيين حول وطنهم ودولتهم؟ كل هذه الأسئلة وغيرها حاولت هذه الدراسة الإجابة عنها من خلال دراسة الهوية في الشعر العماني الحديث ؛ لأن الشعر هو الفن الأول في عمان وحضوره قوي في ضمير الإنسان العماني ووجدانه ،وله صلة بماضيه وحاضره وأخلاقه وقيمه .وليس المقصود بالشعر الحديث الشعر المكتوب وفق نظريات الشعر الحديثة في شكله أو مضمونه ،وإنما المقصود بذلك الشعر الذي ظهر منذ قيام النهضة الحديثة في السلطنة ولا يتجاوز عمره أربعة عقود. وقد اعتمدت هذه الدراسة على دواوين تسعة عشر شاعرًا،اعتقادًا بأن ذلك سيكون كافيًا للحصول على ملامح الهوية وتجلياتها وأبعادها ومكوناتها كما هي اليوم عند الإنسان العماني في عصر المتغيرات والتحولات الكبيرة التي مرت بها عمان ولا تزال.

لقد عبر النص الشعري العماني الحديث من خلال النصوص المدروسة عن هويات متعددة ؛ منها ما يمكن تسميته هوية فردية ،و هوية جماعية ،وهوية وطنية ،وهوية قومية ، وهوية إنسانية ، وهوية كونية ، وهوية جزئية ،وهوية شاملة ، وهوية نفسية ،وهوية فكرية ، وهوية مادية ثابتة ،وهوية متحركة مفتوحة، وهوية حديثة، وهوية قديمة .وهذا يدل على التنوع والتعدد الثقافي والفكري لدى الإنسان العماني المعاصر ،وتأثره بما حوله وما يجري في العالم ، وتطور نظرته وتفكيره إلى ذاته وإلى غيره ، مع عدم انفصاله التام عن ماضيه وتراثه.

السيرة الذاتية
د.محمد بن سالم بن عيسى المعشني:
أستاذ اللسانيات التاريخية والاجتماعية المشارك في جامعة السلطان قابوس . وفيما يلي أهم كتبه وأبحاثه
أولاً:الأبحاث المُحكَّمة
1–السمات اللغوية في القصة القصيرة العمانية من عام1970إلى عام2000م، منشور في مجلة كلية الآداب جامعة المنصورة، 2002 م.
2-الازدواج اللغوي وتأثيراته، منشور في مجلة كلية دار العلوم، جامعة القاهرة، عدد32، 2004م.
3- سوابق المضارع في الفصحى و العامية والألسن العربية الجنوبية المعاصرة: دراسة صرفية مقارنة، منشور في مجلة اللسانيات مركز البحوث العلمية والتقنية لترقية اللغة العربية بالجزائر، 2007 م.
4- القاف بين القدامى والمعاصرين.بحث منشور في مجلة الدراسات اللغوية مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن، العدد العاشر، أكتوبرـ ديسمبر، 2007م.
5- الاقتراض اللغوي في لغة الشعر العماني. بحث منشور في العدد 28، مجلة حوليات الآداب بجامعة الكويت، الرسالة، 278، 2008م.
6- منهجية الخليل في معجم العين، منشور في مجلة اللغة العربية وآدابها، جامعة مؤتة ، ديسمبر ، 2006م.
7 – أداة التعريف في الفصحى والعامية والألسن العربية الجنوبية المعاصرة: دراسة صرفية مقارنة.بحث منشور في مجلة اليمن، مركز البحوث والدراسات اليمنية، جامعة عدن،العدد27،مايو،2008 م.
8- لهجة نزوى : دراسة صوتية وصفية . بحث مشترك منشور في مجلة الدراسات اللغوية بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، المجلد العاشر، العدد الثاني، مايو ـ يوليو،2008م.
9- مصطلح الطعامة في عمان:بنيته ودلالته، معهد الدراسات والأبحاث للتعريب ،جامعة محمد الخامس، الندوة الدولية عن خصائص المصطلح المولد،ديسمبر 2009.
15- العربية الفصحى والمشهد اللغوي في الخليج العربي،تحديات وخيارات. المؤتمر الدولي الثاني للغة العربية ،بيروت، مارس 2012.
16- دراسة لغوية في لهجة صلالة،العدد الأول من مجلة الخليل، جامعة نزوى،2013.
ثانياً- الكتـــــــــــــــــــــب
1:لسان ظفار الحميري المعاصر،دراسة معجمية مقارنة، مركز الدراسات العمانية ،جامعة السلطان قابوس ، أغسطس ، 2003م .
2:كتاب الإضافة: قراءة في كتابي لغة عاد والعربية عبر الزمن، مكتبة الغبيراء، 2012.
3: كتاب دراسات لغوية ، مجموعة من الأبحاث العلمية المحكمة ، مكتبة الغبيراء، 2012

13- د. شيخة المنذري
هوية النص بين جمالية الإبداع والتلقي في ديوان(هذا الليل لي) لهلال الحجري

تتشكل هوية النتاج الشعري من حضور الأنا الشعرية في تداخلاتها ، وتفاعلاتها، وعلاقاتها مع الآخر والماحول، وهذا التفاعل اكسبها الملامح التكوينية والحضور النصي.
تنفتح قراءتنا النصية على تقصي هوية النتاج الفني الشعري لهلال الحجري في ديوانه (هذا الليل لي)، حيث تمثلت الهوية النصية في بعدين :
•النسق الدرامي : بمشاهديته الترابطية بين الذات وتفاعليتها مع امتداد مساحة الحدث ، من الواقع ، والمجتمع، والزمكان. وقد ظهرت هذه التفاعلية بشقين الإيجابي الذي يرسم الأمل وتجدد الحياة ، بهوية الدينامية الفاعلة بالحب والانتماء.
والشق الثاني الذي يرتسم في الجانب السلبي الذي تفقد فيه الذات فاعليتها الروحية , وتتلذذ بالشعور بالاغتراب ،والتبعثر،والهروب، والتمزق، مع امتداد وحشة الليل التي قرنها الشاعر بملكيته الخاصة (هذا الليل لي)، ولعل هذه الممازجة الحزينة هي التي مثلت الجانب الأكبر والأعمق من نتاجاته الشعرية ، في ثنائية الذات والآخر بالامتداد من الصورة الفردية وتخطيها وتقويضها إلى مشاركة الآخر، بالصوت الجمالي الفني الذي يمزج الإبداع ، وعمقه ، في ملامح هوية شاعرنا .
•النسق التقنعي : يرتبط هذا النوع بحركة شاعرنا الشعورية ، ويمثل القيمة الجمالية في نتاجاته من جدته في الشعر العماني الحديث ، حيث ترتبط وتتلاحم الذات لتبرز مكونها بالتخفي والتقتع ، وهنا تكون ملامح الهوية مقنعة تضم المفارقة ، والوحدة ،والتكثيف ، في شخصيات تراثية أو تاريخية أو أسطورية.

السيرة الذاتية

الاسم : شيخة بنت عبدالله بن محمد المنذرية
المؤهلات العلمية :
- 2011م دكتوراة في الأدب والنقد الحديث من كلية الآداب والعلوم الإنسانية من جامعة محمد الخامس الرباط
- 2007م ماجستير في الأدب والنقد التخصص الدقيق الأدب العماني من كلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس.
- 2001 بكالوريس في اللغة العربية من كلية التربية بالرستاق.
الاصدارات العلمية :
- كتاب شعر أبي مسلم البهلاني بين التصوف والسلوك، 2012م.
الدورات التدريبية :
- 1999م المشاركة في فعاليات الملتقى الأدبي لشباب السلطنة ومهرجان الشعر والقصة لشباب دول مجلس التعاون .
1998 م دورة في التطبيقات الشاملة للكمبيوتر من معهد السناني لتعليم اللغات والطباعة.
الأنشطة البحثية :

- تحليل الخطاب الشعري في إبداع البياتي
- شعر أبي مسلم البهلاني بين التصوف والسلوك
- دراسة تناصية بين النبهاني والمتنبي.
- التناص في ديوان اصداء من وادي عبقر (ورقة نقدية بحثية قدمتها في مهرجان الشعر الثامن في صحار في يوم 9/12/2012م)

اللجنة التنظيمية
د. عائشة الدرمكي رئيس اللجنة
أ. عوض اللويهي (ممثلاً للجمعية العمانية للكتَّاب والأدباء) نائب الرئيس
د. حمد الغافري عضواً
أ. محمد الشعيلي عضواً
أ. حبيبة المقيمي عضواً
أ. عبد الحميد الخروصي عضواً

لجنة الملتقى الطلابي
الفاضلة شبيبة السليمانية (رئيس قسم شؤون الطلاب) نائباً للرئيس
الفاضل يونس المعمري (قسم شؤون الطلاب) عضواً
الطالب / محمد المشرفي (رئيس جماعة الإبداع الأدبي) عضواً
الطالبة / فاطمة الهادي (نائب رئيس جماعة الإبداع الأدبي) عضواً
الطالب / نواف الشيادي (عضواً)

الإشراف العام
الدكتور موسى الكندي مدير الجامعة العربية المفتوحة / مسقط
والدكتور محمد العريمي رئيس الجمعية العمانية للكتاب والأدباء
__________________
ديواني المقروء
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:39 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية