روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الأخت ريم الحربي
لك التقدير ... وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك جميل أن نقرأ ونتدبر ونعمل بما ورد في كتاب الله - عز وجل - . قال تعالى : " يا أيُّها الّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ إِلاَّ و أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا ولاَ تَفَرَّقُوا و اذْكُرُوا نعمتَ اللهِ عليْكُمْ إذْ كُنْتُمْ أَعْداءَ فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا ". ( سورة آل عمران الآيتان: 102/103 ). تقوى الله بفعل المأمور ، و اجتناب المحظور، و عبادته حقّ العبادة.. طاعة دون معصية ، يتذكر المؤمن فلا ينسى ، ويشكر فلا يكفر..
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر |
#2
|
||||
|
||||
اللهم آمين اللهم اجعل القرآن شفيعا لنا يوم القيامة اللهم اجعله ربيع صدورنا وجلاء همنا أستاذي القدير سالم الوشاحي شكراً لك وجزاك الله خير الجزاء التعديل الأخير تم بواسطة خليل عفيفي ; 19-08-2013 الساعة 12:58 PM |
#3
|
||||
|
||||
جعلك ربي من حفظة كتابه يا سيدتي ...
لطالما استوقفتني الكثير من الآيات ومنها في سورة القصص آيه 56 "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين" صدقت يااارب العلى فمتى كان الانسان محبا لدينه مهيئا قلبه لتقبل الدين يأتي الله برزق الهداية و الاستقامه ... اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والرضى..
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
بارك الله فيك أخية اللهم ارزقنا الهداية وأجعل قلوبنا مليئة بحبك وطاعتك يارب |
#5
|
||||
|
||||
الغالية سوير جزاك الله خير الجزاء نسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا أتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا أجتنابه أشكرك من القلب لتفاعلك |
#6
|
||||
|
||||
أستاذي القديرخليل عفيفي جزاك الله خير الجزاء اللهم أجعلنا من الذاكرين الشاكرين |
#7
|
||||
|
||||
موضوع رائع يجعل من يتلو القرآن يتدبر ما بين يديه ويضعه نصب عينيه .....جزيت كل خير
أما مشاركتي معكم في هذه القاعدة العظيمة التي لها أثرٌ بالغ في حياة الذين وعوها وعقلوها، واهتدوا بهداها، قاعدة لها صلة بأحد أصول الإيمان العظيمة: ألا وهو: الإيمان بالقضاء والقدر، وتلكم القاعدة هي قوله سبحانه وتعالى ـ في سورة البقرة في سياق الكلام على فرض الجهاد في سبيل الله ـ: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}. لك ودي ورد
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكراً لك أم الدرة وجزاك الله خير الجزاء هي فعلاً قاعدة عظيمة
تعلمنا أن نثق بالله شكراً جزيلاً |
#9
|
||||
|
||||
.../...
...آية ٌفي كتاب الله تعالى-أختي الكريمة ريم-لطالما توقفتُ عندها مَليًّا وطويلاً..ولطالمَا امتدَّ بَصري وفكري خلفَ معناهَا الذي بعثَ في نفسي تساؤلاتٍ مثيرةٍ لا تخلو من شجونٍ ومَرَارَةٍ..!!
الآية العظيمة هي في قوله تعالى..في الآية ( 12 ) من سورة الجاثية : (( اللَّهُ الَّذِي سخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )).. الآية الكريمة تخاطبنا نحن المسلمين أولاً..لأننا أوْلى الناس على هذه الأرض بالإصغاء لتوجيهاتِ القرآن الذي نزلَ فينا باعتبارنا (( خير أمةٍ أخرجتْ للناس )).. لكنني عند النظر في واقعنا المليءِ تخلفاً وضَعفاً وجهلاً وأميةً وانحداراً عن الركب الحضاري في كل ميادين الحياة تقريباً أكادُ-والحيْرة تعقِدُ بصري وبصيرتي-أشكُّ أننا المُخاطبُون بهذا ( التسخير ) الذي امتنَّ اللهُ به علينا..!!؟؟؟!!!! فهلْ فِعلاً سعيْنا-أو نسعى حاليا-إلى استغلال البحار والمحيطات الهائلة لصالح ملاحتنا..؟؟ وهل فِعلاً-نحن المسلمين والعرب منهم خاصة ً-مَلكْنا زمامَ هذه الملاحة فملأناها ( فلكاً ) تذرعُها شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً..؟؟!!! أين نحنُ يا ترى من هذا التسخير للبحر..؟؟ وأين يا ترى هي قوافلُ فلكنا الذي يمخر عباب المحيطات..؟؟!!!!! واللهِ لولاَ الأدب لقلتُ-والمَرارة تعتصرني بالأسف والانكسار-إن الآية الكريمة كأنها نزلتْ تخاطبُ الأمريكان والألمان والبريطانيين والفرنسيين والروسَ واليابانيين والصينيين..وتخاطبُ كلَّ الأمم الأخرى التي سادتْ وبسطتْ سيطرتـَها الحضارية على الملاحة العالمية-بالعلم والتكنولوجيا-ما عَدَانا..!!! مَنِ الذي يُسيطرُ على طرق الملاحة العالمية الآن سيطرة كاملة اقتصادية ًوعسكرية ً..؟؟!! ومَن الذي راحَ بالفعل يستغل كل ما في سطح البحار والمحيطات ويصلُ-بغواصاته-إلى أبعد نقاط الأعماق السحيقة في قيعانه،فيكتشف ويسيطر على الموارد الإستراتيجية..؟؟!!! أقرأ في تقرير دوري أوردته ( المجلة العلمية الأمريكية ) المترجمة عربيا في دولة الكويت أن أكثرَ من عشرين ألف سفينة-متفاوتة الحجم والتقانة والمهمة-بما فيها البوارج والمدمرات والفرقاطات وحاملات الطائرات والغواصات المتنوعة تجوب البحارَ والمحيطات إلى أقاصي القطبين،ليس بينها سفينة عربية واحدة من صنعنا..!!!!! ربما المعنيون بتسخير البحر وبجريان الفلك فيه ليسوا نحن يَقيناً..!! وإن كان المعنيونَ هم المسلمون فما من ريبٍ أنهم الأسلاف العِظام الذين انتصروا في ( معركة ذات الصوارئ ) والذين نسَلَ منهم أحمدُ بن ماجد ( أسد البحار ) ونسَل منهم السلطان العظيم العثماني محمد الفاتح الذي حاصرَ القسطنطنية وجعلَ السفنَ الإسلامية تجري في البَر حين منعه الصليبيون بحاجز ( القرن الذهبي ) الشهير..ربما هؤلاء هم المعنيون..أما نحن على هواننا وحالنا وواقعنا ( البحري ) الذليل فما أعتقد أن الآية تعنينا..!!! ولله الأمرُ من قبلُ ومن بعدُ...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!! |
#10
|
||||
|
||||
مآ أروع قولہُ تعآلى :
( وَلسوف يعطيك ربك فترضى ) ھو لم يعدكَ بالعطآء فقط ..! بل آلعطآءُ حتى اَلرضآ ڳ آلحَمد ربيَ.. ♡
__________________
|
|
|