روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,538ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,800ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,316
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,502عدد الضغطات : 52,282عدد الضغطات : 52,385

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29-01-2012, 08:44 AM
الصورة الرمزية محمد الراسبي
محمد الراسبي محمد الراسبي غير متواجد حالياً
مدير الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,754

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى محمد الراسبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الراسبي
افتراضي امسية سينمائية بالنادي الثقافي .. غدا الاثنين

السلطنة:

بعد غد الاثنين 3- يناير 2012 في تمام الساعة السابعة والنصف ... يقيم النادي الثقافي أمسية سينمائية من تنظيمة بعنوان " جماليات الفيلم الروائي القصير" للكاتب عبدالله خميس ويديرها الكاتب عبدالله حبيب، الذي سيقدم مداخلة فنية في سياق الموضوع .. وذلك بمقر النادي بالقرم ..

ستشهد الأمسية عرض أكثر من عشرة أفلام روائية قصيرة من عدة بلدان حول العالم، تتراوح مدة كل منها بين نصف الدقيقة لأقصرها واثني عشرة دقيقة لأطولها، وذلك كنماذج للمحور الذي تدور حوله الأمسية ألا وهو تذوق الجماليات الخاصة بالفيلم الروائي القصير والسمات التي تجعل منه لونا قائما بذاته في عالم الفن السابع.


ورغم أن الأمسية ستحمل عنوان "جماليات الفيلم الروائي القصير"، إلا أنها ستتحدث كذلك عن الجماليات الغائبة في صناعة هذا النوع من الأفلام، إذ أنه في الوقت الذي يشهد فيه العالم إنتاجا وفيرا من الأفلام الروائية القصيرة، إلا أن كثيرا منها يعاني غيابَ أو ضعفَ بعض النواحي الجمالية التي تمنح للفيلم القصير خصوصيته التي تميزه، وعلى رأس هذه الجماليات الاختزال وتكثيف الفكرة. كما تتميز الأفلام الروائية القصيرة باختلاف طبيعة الصراع الدرامي فيها عن أنماط الصراع في الأفلام الروائية الطويلة، وسوف تستعرض كلمة الكاتب عبدالله خميس نقاط الضعف الشائعة في الأفلام القصيرة، إلا أنه بموازاة ذلك سيتم عرض أفلام نجحت في تلاشي هذه السلبيات، وذلك بهدف إمتاع الجمهور وتقديم تشكيلة من الأعمال السينمائية التي لم يتح للكثيرين مشاهدتها.
تتضمن الجلسة مزاوجة بين التعليق الشفوي على الأفلام المعروضة وعرض الأفلام المختارة، لتختتم بعد ذلك بحوار مفتوح بين مقدم الورقة وكذلك مدير الجلسة وبين الجمهور الحاضر للعروض.

الجدير بالذكر أن هذه الأمسية هي جزء من فعاليات النادي الثقافي للموسم الجديد.


والدعوة عامة ...

__________________
ديواني المقروء
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31-01-2012, 03:22 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

\
شكرا اخي محمد لاضافة الخبر هنا ..


مساء أمس الاثنين أقيم بالنادي الثقافي أمسية سينمائية قدم فيها الكاتب عبدالله خميس ورقة حملت عنوان "جماليات الفيلم الروائي القصير"، وأدارها الكاتب عبدالله حبيب، وذلك بمقر النادي الثقافي بالقرم.

ففي بداية الأمسية نعى مدير الأمسية المخرج اليوناني "ثيو أنجيلوبولوس" الذي رحل عن عالم السينما ومات في موقع التصوير في آخر فيلم له وحمل عنوان "البحر الآخر"، لينتقل إلى العالم الآخر بعد أن صدمته دراجة نارية صغيرة، ولأهمية هذا المخرج فقد أصدر الناطق الرسمي باسم الحكومة اليونانية بيانا مفاده إعلان الحداد على روح هذا المخرج الذي أشهر ببلده من خلال مسيرته الإخراجية العالمية.

وقد وقف حضور النادي الثقافي دقيقة صمت حدادا على هذا المخرج، ومن ثم قدمت لقطات لعدد من أفلامه التي قام بإخراجها والتي أظهرت براعته وتنوع الأفلام التي قام بإخراجها.
وقد أشار حبيب إلى أن النادي الثقافي قام بخطوة خلاقة عندما أدرج برنامجا سينمائيا في برنامجه الثقافي وذلك من خلال فعاليات سابقة متنوعة منها أمسية مسائلات سينمائية، كما قام بعرض البرنامج الوثائقي "الحياة في جبال ظفار".
ومن ثم قدم مدير الجلسة نبذة تعريفية عن الكاتب عبدالله خميس ذاكراً مجموعة من التفاصيل الدقيقة والطريفة منها، ساردا المسيرة العلمية والفنية، ومعرجا على الإصدارات المتنوعة التي كتبها عبدالله خميس مستعرضا أهم المشاركات والجوائز التي حصل عليها.
ومن ثم ترك المجال لصاحب ورقة "جماليات الفيلم الروائي القصير" الذي ذكر في بداية حديثه أنه بعد أن تلقى الدعوة للمشاركة في هذه الأمسية قام بمشاهدة 400 فيلم قصير ليختار منها عشرة أفلام ليقدمها في هذه الأمسية، باحثا عن مواطن الجمال في الفيلم الروائي القصير مبتدأ هذا البحث في اختلاف المدارس السينمائية على المدة الزمنية التي تكون عليها هذه النوعية من الأفلام حيث أن الفيلم الروائي قد يمتد من ثلاثين ثانية ليصل في بعض المدارس إلى ساعة كاملة ولكنه يسمى فيلما روائيا قصيرا، وقبل أن يدخل في تلك الجماليات اقترح أن يرى الجمهور أحد الأفلام الروائية لتكون فاتحة ورقته.
الفيلم الأول كان بعنوان "نغمة لاثنين" وهو فيلم سويدي أنتج عام 2011، وقد ظهر فيه رجلان القاتل والضحية ويصور المشهد الذي يحاول أن يطلق فيه القاتل النار على مؤخرة الضحية أمام القبر، فيقوم الرجل الضحية بالبكاء ومن ثم بإطلاق دندنة أو نغمة يتنهد فيها إلا أن القاتل رد عليه بنغمة متجانسة مع نغمة الضحية فبدآ بإصدار هذه النغمة إلى أن توقف الضحية عن الغناء فأرداه الخاتل بمسدسه" وقد رسم الفيلم جانب التشويق على وجوه الحضور ليتابعوا مزيدا من هذه الأفلام، ومن خلال هذا الفيلم بدأ عبدالله خميس بسرد مجموعة من الجماليات التي يمتاز بها الفيلم الروائي القصير منها، أنه في تاريخ السينما كانت الأفلام قصيرة جدا وهذا عائد ربما إلى عامل تقني إلا أنه في الفترة التي تلت فترة البداية أصبح المنطلق لصناعة الأفلام الروائية القصيرة هو منطلقة جمالي فني في الدرجة الأولى، فظهرت مجموعة من المصطلحات منها: الفيلم القصير، والفيلم القصير جدا، والمايكرو فيلم، وشاء القدر أن تكون هذه الأفلام القصيرة حاضرة في المهرجانات السينمائية والمسابقات الدولية ولكن ظلت غائبة عن شاشات التلفاز خاصة في العالم العربي إلا أن بعض القنوات الأجنبية قامت بعض الأفلام القصيرة كما فعلت بعض القنوات الفضائية الأسترالية، ولكن ساعد الإنترنت على انتشارها ووصولها إلى معظم المتابعين للسينما والذين تستهويهم هذه النوعية من الأفلام.
ومن ثم قام عبدالله خميس باستعراض مجموعة من الأفلام القصيرة معلقا عليها ومبرزا أهم الجماليات التي شاهدها الجمهور تطبيقا على تلك الأفلام، فقد استعرض فيلما هولنديا أنتج سنة 2009، بعنوان "الموت في مزاج طيب"، وفيلما آخر بعنوان " الحفرة السوداء وهو إنتاج استرالي، وفيلم" درس من الغريب، وهو فيلم بريطاني أنتج عام 2012، والفيلم الألماني "صيانة عالية" أنتج 2006، والفيلم البريطاني "عملة صغيرة" الذي كان أصغر الأفلام المعروضة حيث كانت مدته 30 ثانية فقط، بالإضافة إلى أفلام أخرى.
وبين الباحث أن الفيلم الروائي القصير ينبغي ان يركز على مجموعة من النقاط منها أن هذه النوعية من الأفلام ينبغي أن تحتوي على الحد الأدنى من الحوار ومن الأبلغ أن تكون صامتة، كما ينبغي التقليل من الشخصيات الثانوية ويجب أن يفهم مخرج الفيلم الشخصيات فهما دقيقا يمتد إلى أبسط التفاصيل لتكون كل لقطة في هذا الفيلم محسوبة ومبررة، وتحمل هدفا معينا لا يترك للصدفة.
هذه الأمسية السينمائية أمتعت الحضور الكبير الذي امتلأت به قاعة النادي الثقافي، على العكس من الفعاليات الثقافية التي كان يحضرها النزر اليسير من المهتمين، وهذا ربما عائد إلى طبيعة المادة المقدمة في الأمسية.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:36 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية