روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,802ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,331
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,504عدد الضغطات : 52,284عدد الضغطات : 52,386

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النقد والكتابات الأدبية والسينمائية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-04-2010, 03:37 PM
الصورة الرمزية سالم الريسي
سالم الريسي سالم الريسي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: https://www.facebook.com/profile.php?id=100004611036156
المشاركات: 4,539

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سالم الريسي
افتراضي حمود المهزاع في عمود المرقاب يحدد معالم المرحله القادمه للشعر العماني

حمود المهزاع في عمود المرقاب يحدد معالم المرحله القادمه للشعر العماني

صرخة أحمد الجحفلي

نادينا بذلك طوال مسيرتنا الشعرية ولم ندع باب يولج لذلك إلا ودخلناه ... وأنا سعيد بصرخة الشاعر المميز جدا أحمد الجحفلي والجريئة نحو إيمانه بالتحرر من الرمزية الغارقة والتوجه نحو التأثير مع امتلاك أدوات التعبير والخيال والإبداع ... لا أقول أنها مرحلة تصحيحية في مسيرة الجحفلي ولكن أتوقع أنها انتفاضة وثورة ابداعية من منطلق انها جاءت بعد عدة تجارب ومراحل كتابية متنوعة للشاعر وبالتأكيد بعد تمحيص وتفحص للواقع .... وما أنصح به العزيز أحمد أن لا يتنازل عن فكره الإبداعي فينجرف للإسترسال والصيغة الكلامية مثل ماحدث لبعض الشعراء ومسك العصا من المنتصف هي أفضل الحلول .. وأتوقع شخصيا أن يكون لأحمد منحى ابداعي جديد فهو يمتلك خرائط لكل الطرق المؤدية لمروج الجمال والتميز واجزم أن أحمد سيكون من رجالات المرحلة الثالثة والتي سأتطرق لشرحها وذكرها في نقطة الساحة و المرحلة الثالثة.

دور الإعلام في صقل الشاعر والتعريف به

اما الصقل فبنسبة لا تتعدى 5% أما التعريف
نعم وبنسبة 15% وتبقى النسبة الأكبر 50% للتلفزيون و 30 % للأمسيات الشعرية

فالنشر لا يصقل الشاعر بجدية الصقل ولكن يساهم في ذلك من خلال إستئناس الشاعر بتجارب الشعراء المنشورة وما يكتسبه من ثقافة القراءة
فالنشر في حد ذاته لايصنع شاعر فدوره تثقيفي وتعريفي اكثر من كونه صانع فإصلاح بيت شعري مكسور أو تغيير كلمة في بيت لشاعر مبتدئ ليس صناعة وإنما هي جزء من مليون جزء من الصناعة والموهبة أساس والإلتقاء المباشر بكبار الشعراء أصحاب التجارب الغنية هي المصنع الحقيقي من وجهة نظري وهذا في حد ذاته مكسب كبير للشاعر لما يملكونه من تجارب غنية وكبيرة والتوجيه من أحدهم كالجائزة التي تنمح في مسابقة


الساحة والمرحلة الثالثة

هي في طور المخاض لمرحلة ثالثة إذ أني أرى أن الساحة الشعرية طوال العشرين سنة الماضية مرت بمرحلتين مرحلة التأسيس والمخاض واستمرت ما يقارب العشر سنوات ومرحلة التغيير واستمرت أيضا عشر سنوات وفيها انبثقت بعض الرؤى الكتابية لدى البعض وبعض الأساليب التي بالتأكيد كان لها دور وأؤكد أنها تجارب الريادة والإستحقاق و التي فرضت توهّج وإضاءات في كل زاوية أما المرحلة الثالثة فأظنها مرحلة المغامرون والتحرر من الإرث والموروث واللغة والقوالب مرحلة أسميها في عرفي الشعري مرحلة الإلتصاق بالمتلقي والإنتشار عبر الجمهور المباشر كجمهور الأمسيات والمهرجانات والملتقيات .... هذه المرحلة إن صدق حدسي هي التحرر من قيود المحررين ولجان التحكيم والفورمات الجاهزة ولنكون صادقين أن المرحلة القادمة ستفرز أسماء لا تتجاوزعدد أصابع اليد الواحدة وهم الذين سيكونون حسب منظومتي المؤثرون في الناس وليس في اللجان.. ولنكن أكثر صراحة المرحلتين السابقتين أفرزت أسماء قليلة أخذت على عاتقها دور التأثير والتأثر بدليل آلاف الناس تتناقل أسماء معينه تبجلها ولجان لا تكاد تذكر تبجل أسماء معينة تفرضها على شعراء المسابقات والمسافة شاسعة بين القائمتين وأؤكد أنه لم يبقى إلا المؤثرون والذين سيتواجدون بدورهم في المرحلة الثالثة وستحتضن الأيام القادمة التفاضل مابين رؤيتي ورؤية المعارضين .... بدليل أن بعض من يسمونهم للأسف كبار الشعراء انسلخوا عن جلدهم السابق خلال العشر سنوات الماضية وهم ركائز في لجان التحكيم فإذا نظرت إلى قناعاتهم الكتابية تجدها تبدلت باستحياء نحو قناعات المهزاع يكابرون ولكن كتاباتهم في الست سنوات الأخيرة تتلون بما ننادي به خلال الحقبة الماضية
وانا مسرور جدا بأن أصبحت المهزاعيات موجودة لدى كثير من الشعراء ( الفطاحلة !! )كما يحب البعض تسميتهم ... أستمع لبعضهم فأرى أن قناعاته في الكتابة تغيرت مهزاعية ولو بنسبة ضيئلة ولكن الإنسان ( ظلوما جهولا ) ومكسب كبير أن ترى من كان ضدك ويؤلب الجميع ضدك يمحور قناعاتك في الكتابة في مضامين كتاباته
... من جهة أخرى هناك اجتهادات شخصية من بعض الأفراد وعامة من بعض المؤسسات الحكومية والخاصة
كلها تصب أو بالأحرى تسعى لأن تكون في صالح الشعر والشاعر وعلينا أن نصفق للمصيب منهم وأن نصحح للمخطئ دون تجريح
وبالنسبة للشعراء فانا اقرأ للكل والمبدع منهم أنتشي معه ولكني أحب بعضهم محبه شخصية وإن لم ألتقي ببعضهم وابحث عن قصائدهم من ناحية الحب ولا أدّعي انهم الأفضل في الساحة بل أؤكد أن حرصي على متابعة نصوصهم الشعرية من محبه شخصية هذا لمن يسأل هل المهزاع مازال يقرأ للآخرين


كتابات النقاد الإقليميين ألصقت صفتي الغموض والرمزية بالشعر العماني, ما أسبابها من وجهة نظرك
بيدي لا بيد عمر ... ففي بدايات الساحة الشعرية وفي طور تشكلها ظهروا محررين في النبطي والفصيح ( لا أقول الكل
ولكن أؤكد معظمهم ) إنتهجوا اسلوب الرمز والغموض ووجهوا الأقلام الشعرية إليه بقصد أو بدون قصد حيث كانو يمسكون بزمام الأمور في الساحة فهم المحررين وهم لجان تحكيم المسابقات الشعرية وهم من يرشحون للأمسيات الشعرية والمشاركات الخارجية... فالنص المخالف لتوجهاتهم الكتابية لا يحتفى به ويهمل بينما النص الآخر ( الذي جاء على هواهم ) تكتب له المقدمات الأسطورية فأصبح الشعراء يتوجهون تدريجيا بكتاباتهم لإرضاء المحررين الذين هم كما قلت سابقا أعضاء لجان التحكيم فلكي يفوز نص الشاعر في مسابقة ما عليه تقديم الولاء والطاعة مسبقا وإلا فإن نصه عليه كثير من الملا حظات التي تنأى به إلى المراكز الأخيرة أو الإستبعاد في أحيان كثيرة وللأسف من وَرثوا وَرّثوا أيضا لذلك تشابهت معظم ألسنة الشعراء وتوحدت أفكار القصائد جميعها فصارت القصائد كلها قصيدة والشعراء كلهم شاعر وللأسف لا تفرق بينهم إلا من خلال الإسم والقبيلة فقط ...

- وسائل الاعلام المختلفة تسهم في صقل الموهبة الشعرية؟ وبالتالي تطور الشعر العماني
بشأن تطور الشعر العماني فنعم تسهم في ذلك ومن وجهة نظري علينا أن نمحص إختياراتنا فيمن نضعهم على رأس الصفحات الشعرية فالقيادة تكون من هنا والتصحيح من هنا وأعني بالفكر فيكون المحرر الذي يتم اختياره على أساس نضج أفكاره واتزان آراءه وليس على أساس المحسوبية أو شهرته (وأشياءه الأخرى).


- ما ينقص الشاعر العماني في هذه المرحله من عمر الساحة
التمرد على أصحاب اليد الطولى من المحررين وأعضاء لجان التحكيم الدائمين بالتحرر من التوجه بالكتابه الشعرية من اجل المسابقات أو لضمان موقع في أعلى الصفحة وعلى الشاعر أن يسجل إسمه في ( سجل المُخيّر ) ويشطب إسمه من ( سجل المُسيّر ) حيث سيجد انه يتنقل بحرية وبتدرج دون الإلتفات لأحد حتى يجد ضالته في أسلوب ينتهجه ويؤمن به ويوصله إلى حيث مبتغاه من االشعر


- معطيات الشعر النبطي في بلادنا
الوضع يبشر بخير بشرط كما قلت سابقا في عدة لقاءات:

• تبني المؤسسات الإعلامية للأمسيات الشعرية والصرف عليها بجدية من كل النواحي وتكريم الشعراء التكريم اللائق
• أن يتم التغيير في لجان التحكيم على مستوى المسابقات بين الفترة والأخرى .....
• أن يتم الإقتناع بالشعراء الذين يخالفون قناعات عضو لجنة التحكيم واحترام تجاربهم وكذلك الذين يخالفون قناعات المحرر وتوجهه الشعري على مستوى النشر فلا يضعهم في ذيل الصفحة لأنهم لا يكتبون كما يريد أو أن يهمل قصائدهم
• وأن يتم إعطاء الفرص بالتساوي للجميع على مستوى التمثيل الخارجي فكل الأوراق مكشوفة والشباب يكفيهم الإحباطات الكثيرة....
• أن تنبثق مجالس بالولايات من مجلس الشعر العماني وتضع لهم نثريات معتبرة لتشجيع المواهب و إقامة الأمسيات والإبتعاث للمشاركات الخارجية ولا يتم التصريح للمؤسسات الحكومبة أو الخاصة بإقامة أمسيات شعرية إلا بعد إحاطة مجلس المحافظة أو المنطقة وترشيح شعراء الأمسية من قبل المجلس ومراجعة قصائد الشعراء المبتدئين المشاركين في الأمسية والموافقة عليها ...
• أن لا نطلق النار على كل من يخالفنا الرأي .... أن نحترم وجهات نظر الآخرين على المستوى النقدي ... أن نفتح آذاننا جيدا
لكل من له رأي في إصلاح عيوب الساحة ...
• الإجتماع الدوري ولو في الشهر مرة في خيمة مجلس الشعر العماني لأهم رجالات الساحة لمتابعة كل صغيرة وكبيرة وبالتالي تخطي السلبيات والعمل على زيادة الإيجابيات
• زيادة جوائز الشعراء الفائزين في مسابقاتنا المحلية وخاصة جوائز المهرجان
• أن يوجه التكريم في أي محفل كان لمن يستحق التكريم ... فالتكريم تحقيق تجربة وليس تشجيع تجربه


• أخيرا التوجه لإبتعاث دارسين للنقد من باب التكريم وهناك دبلومات متخصصة وغير مكلفة وهذا في نظريتهم خطوات المرحلة القادمة.
__________________
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:10 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية