روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
اقتباس:
الإفلاطوني لهم بشرخ في صميم القلب ، لا أجدني ملاكــــا حتى يتسع له قلبي أو يكون ضيقا بل منعدما ، ومن أمثاله يرحلون من أفئدتنا غير مأسوف عليهم البت ! فـ عندما تُهان الكرامة أمام نفسي فإنني لا أجد غفــــران أو إلتئام لذلك الجرح ولأنني بشر حُري بي أن لا عودة لهــــــم ولا لمن لا يفقهون مبادلة العطاء والنزاهة في الحب .. " أم الدرة " دائما ما تحركين مياه راكدة وبمختلف المواضع ومن إرتقاء إلى آخر كوني بخير أختي الكريمة |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي المعولي ....
انرت صفحتي بتواجدك واشكر مداخلتك الراقية والرائعة التي اتضح منها رأي الجميل فيمن يجرحنا ..وتبقى هناك وجهات نظر تختلف بين قلوب العباد ...وهي حكمة ربانية ومعادلة إنسانية بين قلوب كل محب .. اخي اجدد شكري واختمه بجزيل الإحترام ممزوج برشة عطر
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
الإستاذة الفاضله أم الدرة أنا جئت متأخرا بعض الشيء لأني أردت أن أسمع صرير أقلاما لطالما هزنا الشوق لسماعها ولقراءة أفكار لطالما أستنرنا بها عند جمود أفكارنا وفي عتمة الليل البهيم كانت لنا قمراً منيرا سيدتي : لقد سرني ما قرأت من ردود ومداخلات أغلبها تصب في خانة التسامح وهذا هو أصل من أصول ديننا الحنيف والملاحظ في الطرح أنه لم يتطرق إلى الجراحات التي يسببها الطيش أوالتهور أو البغض والكراهه مثلا وإنما تطرق إلى الجانب العاطفي الذي هو أصلا ممتلئ عن آخره بهواء الحب والعشق إذا فهناك فرق في نوع الجرح وأنا وإن كنت أتحدث عن هذا الجانب وهو الذي يشير إليه الطرح فإني أتحدث عن قلب رقيق محاط بغلاف من مشاعر وأحاسيس أكثر منه رقة وهنا تكمن الخطوره لماذا ؟؟ لأن مثل هذا القلب يجرحه النزر اليسير من الكلام كما أنه تسعده ُوتطربه الكلمة أوحتى نصفها هذا وإذا ما عدنا للطرح ثانية فإننا نجد أن الذين جرحوا مشاعرنا هم من سكرة الحب ثمالا وهنا نقول لربما خانهم التعبير وزلّ اللسان وكان ما كان وإن كانوا أمراء العقلانيه وسادت التدبر وإسمحي لي أن أقول لعلهم أيضا قالوا ما قالوا أو فعلوا ما فعلوا من باب أنهم يعلمون بمكانتهم في نفوس أحبتهم وبينهم وبين أنفسهم يراهنون عليها وهم بالتأكيد لايقصدون الإساءة إذا علينا أن نعود لأصل الحكاية فسنجد قلب رقيق + مشاعر وأحاسيس أكثر رقة + زلة لسان من محب= زعل أو نحوه حب أوعشق + نشوة أدت إلى سكرة في الحب قادت إلى غفلة أدت إلى زلة لسان = ندم فلو جمعنا ندم + أعتذار وطرحنا منه شوية زعل فستكون النتيجة = رضا فأنظري يارعاك الله عن أي جرح يمكن أن نتحدث ؟؟ وهل بقي في النفس مساحة للزعل أو حتى الكدر ؟ وإن بقيت فها هو الحب يقول أنا آسف وحقك علي يا أعز الناس أنا متأكد لوأن هذا الأمر سار بهذه الطريقة لنزفت المآقي وسحت دموعا لا نقطاع لها فرحا وبهجة وسرورا أم الدرة أرجو أن تتقبلي مروري وهذياني ولك ِ مني خالص التحية مع باقة ورد زرقاء أبوعبدالله |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
أبو عبدالله ....
كل إمتنان وباقات الشكر لتواجدك المثري على جنبات متصفحي وبين أحرفي الضاجة بالتواضع أخي الكريم تنار صفحاتي بتواجد حروفاً كحروف تنير الطريق وتنقشع الظلمة وها أنت جئت متأخراً ولكن اثلجت قلوبنا بما نثرت ولكت يا بو عبدالله تبقى فورقات بين قلوب المحبين صحيح نسامح ونعفو ولكن تعاملنا معهم سيصاب بشيء من الخدوش التي لن تؤلم أحداً إلا نحن وفي السر بين أرواحنا فقط ويبقة وجهة نظر تختلف فيها الموازين ودرجات التقبل والرفض افااااااااااااااااا يا ابو عيدالله هذيااان ؟؟؟ هذه اجراس المساء التي تنير طرقات المارة وتفرح قلوب الحياري فلا تقل هذا يا رجل .... لك من التحية اجملها ومن الورود اطيبها كل الود وتحابا حرفي وقلمي
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم ..
تجرحنا قلوب قريبة جدا .. تسكننا ونسكنها .. تجرحنا القلوب الكثيرة .. والكبيرة أيضا .. لكن يبقى التسامح عنوان حثنا عليه الاسلام .. ربما تبقى العلاقات بنسب اقل من التواصل والامان رغم تلك الجراح التي تزداد يوما بعد يوم .. هل نستطيع أن نسامحهم ..؟؟ بالفعل نستطيع مسامحتهم والمغفرة لهم .. هل نستطيع أن نرجعهم مثلما كانوا في قلوبنا..؟ نستطيع ارجاعهم لكن ليس مثلما كان قبل .. وهل في قلوبنا متسع لهم رغم الجرااااح ..؟؟ يوجد متسع رحب مع كل الجراح .. فجرح القلب يظل ... .ويظل ... .ويظل ينزف رغم ..استوطاننا لمحطات النسياااااان ..؟؟فماذا نفعل ...؟؟؟؟ يظل ينزف ويزداد اتساع الجرح .. وتكون مهمة النسيان طاغية .. وتغلب علينا سمة التسامح .. لذلك مانفعله هو النسيان .. كل مرة .. هل تكرموننا بهطولك الراقي وآرائكم النيرة ...؟؟ شكرا لك ام الدرة .. موضوع جميل
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
فطوم الحلوة ....عذرا لتأخري لظروفي ألمت بي ...
ها انت تثلجين قلوبنا بتواجدك المثري ونتثرين عبق حروفك فلا نملك لك إلا أن نقدم باقات من الجمال مطرز من خيوط الشمس الذهبية ... نسامح ولكن لن ننسى نغفر لهم ونعاملهم ونتعامل معهم ولكن لن يكون كسابق العهد وتبقي هناك تفاوت بين البشر باقات الفرح وعناقيد النور لك عزيزيتي انرت المكان
__________________
|
|
|