روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
مرحبا اخي محمد.........قبلا الشكر موصول للرائعه ضي......لولاها لما كان هذا المكان مشرقا.....
فهي لوحدها تقريبا تتحمل جهد إضاءة الشموع في كل منحدر وزاوية.... هذا الحوار مربك اخي محمد.........طالما عليك ان تجوب كل اغوار الأمكنة......وتقطع كل وجع او حنين المسافات... واعتقد ان من مروا.......لم يتركوا شيئا.......بداية من إطلالتك الاولى..........وإنتهاء بذلك الوجع الهاذر من النزيف الذي يغلّفك..... لكن لا باس..............أعتقدني ساكون رحيما بك بما يكفي كي اترك لك مجال البوح في برّية المعاني التي ترغبها..............بكل اريحية وإنطلاق....دونما إهتمام بالقوالب... 1_بإعتبار ان الطفولة زمن يقترن بالبراءة والصفاء....وبسعادة مسروقة من عمر يغوص كلما تقدمت الايام في التعثر والشقاء.....لاي مدى.تعتقد انك لا زلت تعيش براءة طفولتك....؟؟؟؟؟ 2_الآن.بعد ان قراتك..........عرفت ان على شاطئك ....نبضك المستباح من لهفة الأحرف....تستريح....وتسير محاولا دوما ان تلقي خلفك ظلال الكآبة.........أتراك نجحت.........وآمنت ان الحرف يمكن ان يكون منقذا من جحيم وجع.....؟؟؟ 3_ان تكتب...........يعني ان تكون لك القدرة على الإبتسامة في وجه الإنسان....وان تشرب الألم وتخربّش على الجدران وتبكي بصمت في هذا الزمن الغاذر.........هل يدفعك الألم.........ام الفرح....لتكتب ام كلاهما............؟؟؟ طالما لم يعد متوافر لنا سوى نزيف القلم........في زمن اعتقد اننا غرباء فيه بإمتياز.....؟؟ اعرف اننا حين نكتب لا نملك وعودا بدهشة ابدية..........لهذا اؤمن اننا سنتفق........على ان اجمل الدهشة.ان نكتب فقط ما تبقى من وجع او فرح الكلمات....... يمكنك السباحة دونما خشية في بحار العتمة ايها الساطع هنا...........محمد الطويل............يمكنك ان تجيب بضحكة..........او بطلقة...........او بالمدى المشع في أعماقك.............في كل الحالات سأكون شاكرا حرفك ونبضك المستباح.......................تحياتي...
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة كمال عميره ; 03-12-2014 الساعة 03:06 PM |
#12
|
||||
|
||||
كل الشكر .. كل التقدير .. كل الوفاء للأخت : ضي ، على مبادراتها التي نجد أثرها في بساتين الأخوة ، ورياض المودة ، بيننا كأسرة واحدة في صرحنا الأدبي الشامخ .. الأستاذ محمد الطويل .. علم عرفته الساحة الأدبية والشعرية هنا في السلطنة ، وفي أماكن أخرى ، وذلك من خلال متابعاتنا له في بعض الأمسيات الشعرية .. فهنيئا لنا ، ونحن نستظل بروعة شاعريته ، وفكره حقا .. بعد رحلة قصيرة ، كنت متابعا حقا لهذا الموضوع ، ولكنني لم أتمكن من الرد ، وإبداء الراي . أستاذي العزيز محمد الطويل : - شاعرك الذي تقتدي بشاعريته ، وتحب القراءة له ؟ ما رأيك بالفنون النثرية الأخرى - غير الشعر - حاليا ، كالقصة القصيرة ، والرواية ، من حيث الهدف والغرض والمضمون .. أي : هل أصبحت هذه الأعمال تعالج غرضا اجتماعيا هادفا ، أم أنها أصبحت مجرد سرد ؟ - ما رأيك بمستقبل الشعر الشعبي في السلطنة ؟ وما الذي تتمناه من المؤسسات الثقافية للارتقاء أكثر لإبراز هذه الفنون العمانية في المحافل العربية ؟ وأكتفي بهذه الأسئلة . شاكرا لك
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر |
#13
|
||||
|
||||
ضي ( إختيار فوق الرائع ) تأتي بكل جميل
قلم نثري محترف ** يتميز بعبق المعاني وغربة الكلمات أنه الفاضل ( محمد الطويل ) ترحيب خاص من أمواج لك إطلالة مميزة تبهجنا وتبهج الخواطر أكتفي هنا بالترحيب ولي عودة بالأسئلة لأني بصراحة أشفق عليك من كم الأسئلة
__________________
[ |
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . بداية أعتذر منكم على التأخير في المشاركة والرد لتزامن طرح الموضوع مع عزاء لدينا فالمعذرة منكم وها أنا الآن بين يديكم على أمل أن أستوفي أسئلتكم رداً ، كما أتمنى أن أن أرتقي لمستوى ذائقتكم مع شكري العظيم لمقدمتكم الرائعة . محمد الطويل .... بدأ الكتابة وتزامل معها منذ الصفوف الدنيا في دراسته ونشر لي أول نص بجريدة عمان وأنا بالصف الثالث الإعدادي كان بعنوان ( سحابة صيف عابرة ) . أحببت سبر أغوار الكلمة والسير على السطور ربما أعبر عن بعض الحالات الخاصة كانت بي وربما اتجهت إلى الخيال ليكتبني وفي أحياناً كثر تكتبني المواقف . هواياتي .... مغرم بكرة القدم وألعبها وكنت لاعبا سابقاً بإحدى أندية السلطنة . كما أتلذذ بالقراءة وخاصة قراءة الروايات الحزينة التي تلامس الوجدان . لا يوجد وقت مفضل للكتابة فأنا لا أكتب نصوصي كي أتحكم بوقتها بل هي من تكتبني ولذلك هي تتحكم بوقتي فمتى ما أتت الكتابة لي تكون هي اختارت الوقت وبالتالي يكون مفضلاً .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#15
|
||||
|
||||
اقتباس:
وهج الروح ... شكرا لحضورك . النص المفقود ..... أتعمد في الحقيقة أن أترك شيئاً للقارئ أن يبوح به من خلال ما يقرأه لي من نص بينما في واقع الأمر النص مكتمل وأحتفظ به كما أنني لا أريد أن أثقل على القارئ بنصوص طويلة ومثلما يقولون ( لذة الحب في الشيء القليل ) . - لم تكن نصوصي أبداً وليدة اللحظة مالم يحركها محرك سواء داخلياً أو خارجيا ، ولكنني لا أتصنع النص أبداً ولا يمكن أن أكتبه مالم يكتبني فمتى ما كتبني النص وصل للقارئ وسكن وجدانه . نصوصي ترتكز على الحنين وعلى الذكريات والماضي الذي لا يمكن نسيانه وربما هو قلمي الذي اعتاد على هذا النهج . - لكل نص كتبته حكاية خاصة أعتز به وبالتالي كل النصوص هي بمثابة أبناء لي ويمثل لي حقبة زمنية أعتز بها ولا يمكن مفاضلة نص على آخر .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
مرحباً أخي نبيل ...... بارك الله فيك كلامك على رأسي وأتمنى أن أكون عند حسن الظن وأتشرف بمتابعتكم . - من الشخصيات الأدبية التي لفتت انتباهي عربياً الشاعر فاروق جويدة الشاعر المصري الذي أكن له كل الود والاحترام في مجال الشعر ، أما من حيث الروايات في الحقيقة تستهويني روايات أحلام مستغانمي لكونها مشبعة بالمفردات الجميلة والخيال الخصب ، كذلك الكاتب الأردني إبراهيم البحش . عالميا باولوكيولو الأديب البرازيلي الذي يدون رواياته وفق الواقع الذي يعيشه . - في منتديات السلطنة الأدبية تجد روح التوافق والتكامل والانسجام التام إضافة إلى قوة الأقلام المبدعة وهذا عامل أساسي في أن يلفت له الأنظار . - أتمنى فعلاً أن أجد هذا المنتدى في مصاف المنتديات الأدبية وأن يقدم للعالم العربي هوية الإبداع العماني والعربي .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#17
|
||||
|
||||
اقتباس:
أختي الفاضلة / ريم الحربي محمد الطويل ....... والله سؤال صعب ... لحظة أبحث عن نفسي في نفسي علني أجد رداً على سؤالك . يقولون : من الجرح وحده يولد الأدب . محمد الطويل إنسان بسيط جداً يحب الغير ويتمنى له كل الخير .. غير متعالي على أحد ولا يملك ما يتعالى عليه فكل شيء من الله هو الرزاق ذو القوة المتين . محمد الطويل إنسان من نسيج الزمن ربما تكالبت عليه الظروف ذات زمن فأنتجت تلك الظروف مجموعة من التراكمات التي اشتعلت ثم انصهرت حتى ذابت فتكونت على شكل إبداع وخلجات نفس ولم أقصد بها البوح أو النشر ولكن كانت الكتابة تنقذني من الكثير من الهموم وحينما أضع النقطة الأخيرة أتنفس الصعداء . هكذا كانت البداية حتى ألفت الكتابة والبوح حتى أصبحت جزء مني لا يتجزأ أبداً ثم ادمنتها حتى أنني أتنفسها ولا أعلم إن كان ما أكتبه يعني أحداً أم لا لكنني كنت أكتب وأضعه في الأدراج إلى أن قررت النشر وبذلك تجددت الصحبة بيننا وصار النشر يدفعني إلى القراءة والاطلاع . محمد الطويل ... صديقه قلمه .. يبوح به متى ما استدعت الضرورة وصار الورق مساحته التي يركض بمشاعره عليها ويحتوي فرحه ودمعه .... محمد الطويل إنسان يملك قلب طفل وتسامح شيخ كبير ويتمنى أن يسكن قلوب الآخرين حباً واحتراماً لأن الآخرين لديه هم أساتذته وأهله .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#18
|
||||
|
||||
اقتباس:
هلا الغالي أبو سامي ..... كلك ذوقك وجميلك لن أوفيه أبداً ومتابعتك القريبة والبعيدة هي من يعيدني إلى ذاتي بارك الله فيك . لابد للكاتب أن يجزأ ما يكتبه فإن اراد بما يكتبه لنفسه فقط فليس شرطاً أن يمارس دور الرقابة على مايكتبه لنفسه ، لكن إن أراد به النشر فلابد أن يراقب ما يكتبه لأن الحرف إذا خرج منه لن يملكه وسيخضع لتأويلات عديدة ومتنوعة كما أن مشارط النقاد ستلحقه وبالتالي لابد أن يمارس دور الرقيب هنا . ويقول الشاعر العراقي نصيف فلك : ( أنا غير موجود إن لم يقرأني أحد ، وإن لم أكن بضاعة في سوق الثقافة ) . - لا يوجد سر للغياب ولكن ربما هي تصاريف الدهر التي تأخذك من أحبابك والأصدقاء لكن في النهاية تدور دائرة الزمن ويعود كل طير إلى عشه . - سر حبي لمسقط ... الله يسامحك في هذا السؤال الذي تفجر من خلاله براكين الشوق والذكريات والحب الأزلي . مسقط .... مسقط .. هي ذاتي ووجودي وهوائي الذي أتنفسه ورئتي التي تعمل على ذلك .. مسقط هي النور الذي أسير إليه وهي عالمي الذي لا يمكن أن أترككه وهي نبضي الذي يمدني بالحياة .. مسقط هي رمال بوشر وشاطئ القرم وبوابة مطرح وريام والسيب .. هي الجلالي والميراني .. هي سوق مطرح القديم .ز هي أزقة روي وسكك العذيبة وأزقة الغبرة وضجيج مدرجات مجمع بوشر .. مسقط هي أزيز طائرات مطارها الجميل وهي الواحة التي تلهمني وهي الشعر الذي يكتبني .. مسقط .... مسقط يا أخي سالم باختصار هي كل شيء لي .. كل شيء . أقول كما قالت الكاتبة المصرية نور عبدالمجيد : ( ظننت يوماً أنك في قلبي .. لكنني علمت اليوم أن قلبي فيك ) .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#19
|
||||
|
||||
اقتباس:
أستاذي وتاج رأسي كمال عميره ..... تشرفت بك وبحديثك وبروحك الجميلة وبأدبياتك الرائعة التي حتى من خلال الأسئلة تفرض نفسها وكأنها نصوص منثورة . - الطفولة ... تقول الكاتبة مي منسي : ( الأطفال ، كالسنابل الخضراء ، لا ماضي لها تتذكره ) . وهنا أختلف معها كثيراً فالماضي حملناه معنا وطفولتنا لازالت متعلقة في رقابنا نحملها ونعود لها وكأننا نخبئها تحت ملابسنا أو تحت أفكارنا وحينما تضيق بنا الدنيا نتمرد على الذات ونفسح المجال للطفولة أن تنسينا ولو شيئاً مما بنا . - نعم أستاذي . الكتابة منقذة من كثير من الأوجاع وهي بلسم للتشافي من كثير أوجاع الذات ومن الأفكار التي لا تهدأ ومن اللحاق بما لا تعرفه النفس . يقول الكاتب الأمريكي تيموثي شاناهان : ( وحدها الأعمال الأدبية التي تضيئ أجزاء مجهولة من الوجود الإنساني ، تستحق البقاء ) . - حقا استاذي حينما نكتب أو تجرنا الكتابة لها لا يمكن أن نصنف جنسها أو ماهيتها أو حتى شكلها فكثير ماكتبنا عن الجرح لأن الجراح كانت تسكننا ، وكثير ما كتبنا عن الفرح لأن الفرح في مرات قليلة يزورنا فنكتب عن الأول لنتخلص من الهموم ونكتب عن الآخر لنتصيد فرحة زيارته لنا . تقول الكاتبة آمال الميرغني : ( إننا لا نحتاج إلى شيء حتى نتعلم الحزن ، ولكننا نحتاج إلى أن نتعلم كيف نفرح بالحياة ) .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
#20
|
||||
|
||||
اقتباس:
هلا حبيبي وصديقي وأخي وأستاذي والمشرف التربوي الجميل خليل عفيفي . أن اجد هذا الإطراء منك فذاك يعني أنني جداً محظوظ . - كثيرا ما يستهويني قراءة ما يكتبه الشاعر المصري فاروق جويدة ولا أعلم كيف يلامس وجداني . - لقد عرف عبدالرحمن منيف القصة القصيرة والرواية فقال : ( القصة القصيرة : أن لا تكون القصة القصيرة متناً ملائماً لقراءة السيرة الذاتية للكاتب ، وهي البارقة ، أي ما يشغل الكاتب نتيجة انفعالات أو مفارقات يمليها زمن قصير قد لا يتكرر ، وهي كالشعر إما أن يقبض عليها أو أن تبدد وتتلاشى ) . ( الرواية : الرواية تنتج بالتدقيق والجهد ، إمكانية وضع اليد على الهواجس والتقاطعات بين الراوي والرواية دون أن يعني ذلك التطابق دائماً ، وهي تيسر الوصول إلى المفاتيح التي تمكن من ملاحقة خيط أو مجموعة خيوط تساعد على اكتشاف التوازي والتقاطع ، وكذلك التقابل بين الراوي وما يروي والرواية تكتب بنفس واحدة وفي فترة زمنية واحدة ) . - تستهيوني الرواية وتأخذني إلى البعيد دوما . - هناك الكثير من الأعمال التي تشتغل على معالجة بعض القضايا أو تلامس واقع المجتمع ، كما أن بعضها يسرد حقيقة ذاتية تبقى حاضرة في ذات الكاتب ومجهولة لدى المتلقي . - مستقبل الشعر الشعبي في السلطنة جيد وهناك أقلام بدأت تبرز في المحافل وتقول كلماتها ويمتاز الشعر الشعبي بالسلطنة بقوة الكلمة واقترابه كثيراً من اللغة الأم الأمر الذي يمده بالقوة ، ولكن هناك الكثير من التقصير من حيث الجوانب الإعلامية التي لا تكاد تبرز الشاعر وبالتالي دورها يبقى غير مستوفي في حق الشاعر العماني .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|
|
|