|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
10-01-2014, 09:55 PM
|
||||
|
||||
بين أرصفةِ الهوى..
بين أرصفة الهوى..
لمحتها رأت ثم أرتأت وتبسمت حيثُ أرى نرى على الرصيف عجوز تمسك يد زوجها العجوز كأن لسان حالها يقول هل يجوز... أن نقلب صفحات الماضي ونتذكر كم كنا نلعبُ إغلاق العينين من يبحث عن الآخر... لتمسك يدي في يدك المعصومتان , لألتمس من فيضِ هذه المشاعر الأمان.. ويستمر الإحسان ... وما زال الأمل يُعينها على تذكر الرصيف ... ولكن للأسف أصدمت بجانب الرصيف .. من غير ما تفلت يدِ العجوز... أبتسمت شفاهنا.. لكن جمال المشهد تحرى أن تدمع العينان فيما رأته من حنان.. جميل ذلك القلم المترنم بإناء المعرفة وأهازيج الأحاسيس المُشرِفة على شطئِ تلك الأمواج ....
__________________
 سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه التعديل الأخير تم بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير)) ; 10-01-2014 الساعة 10:01 PM |
|
#2
15-01-2014, 07:02 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
عندما يكتب القلم بحس شاعر فهو يتراقص بالحرف
فها هو قلمك أخي زياد تروضه كما تشاء تكتب بأجمل العبارات ترسم أجمل الحروف دائماً حضورك راحة وبهجة للمتصفح الخير كله لكَ
__________________
 |
|
#3
18-01-2014, 11:38 AM
|
|||
|
|||
|
شاعر يكتبنى حرفى يتدلل ويرقص ممنوعا من الصرفِ  يتمرد يتمدد لم يسكن سطورى يختبأ خلف خوفى شاعر وعاشق أكتبها وأصفها لكن قلمى يحتار فى الوصف ترتعش أناملى مع أوتارى فى وجودها تضيع ألحانى تتمرد تراتيل عزفى  |
|
#5
02-02-2014, 12:06 AM
|
||||
|
||||
|
همسات
أكتب يا قلمي لعل بعد الكتابة تمحو الإجابة ذهبت بعد الغروب وما رجعت إلا قبل نسمات الهبوب صعُب الحديث عنك سكون الكلمات ووميض الهمسات ذاكَ العِتاب وهاكِ الصواب حياة الأرواح يليها الفناء الذي يجتاح سكون اللحظات بينما غابت في ذكرها العبارات وبقى القلم ينزف من فقدانه للذات...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
#6
03-02-2014, 12:22 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
الفاضل زياد الحمداني القلم بين أناملك له سحـــــــــــــــــــر
أكتب أنثر إبدع ونحن هنا نتذوق جمال الحرف
__________________
|
|
#7
08-02-2014, 04:00 PM
|
||||
|
||||
|
ما كانّ
عيناكِ والدمعُ لها سيلٌ لها أملٌ تروي جراحَ الأمسِ والإقدامَ ما كان لي سواهُ هماً يعتلي قلباً تجردَ غِمدهُ ليَّراكَ ء أعجبتَ إن الفقدَ بعد الوجدَ يسري في النوى حظاً من الآلامِ ثُكلى بينها ألمٌ ماذا أرى إلا رِماحَ الغدرِ والأحزانَ ما كانَ ما كانَ ما كانَ.. توقف النزّفّ قبل الحرّفَ مثواهُ...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
|
|
 |
 |
العرض المتطور
