دفتر ذكرياتي

[أنور البلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصائغ

قلت احبك ..

واستفاقت ذكريات ...
وابتدأ العشق القديم ..
يعزف الحان الغناء ..
موت احبك .. موت احبك ..

وأنا أنادي ..
هذا روحي لك هديه ..
عطريها ... احضنيها ..
اكتبي مرة ف حياتك ....
حرف اسمي جنب اسمك ..
تفتح ورود المشاعر ..
وتنفس كل عطرك ..
ومن شذاها تبني النحل الخلايا..

ف الزوايا .. المظلمة ..
فاق دفتر ذكرياتي ..
وانتي عطره ودهن عودة المعتق
تعم ريحه ف المدينه ..

سكة سكة ..
زنجه زنجه ..
حارة حارة .. بيت بيت

لا سالتي قلت احبك ..
يا انوثه .. يا عواطف ..
يا قمر ف الأرض يمشي ..
هذا " دفتر ذكرياتي " ..

دفتر العشق المخبا ..
في حنايا جسمي وعقلي المبرمج ..
بالمحبه .. وكل أنواع الطقوس ..
و زدحمات المشاعر ..

"قلت احبك "

في باديء الأمر فان شهادتي في إنسان جميل ومتميز كأخي الحبيب الشاعر



قد تكون مجروحة نظراً لقربنا من بعض ومعرفتنا الشخصية ولكنني بإذن الله سأسعى قدر المستطاع أن أكون حيادياً لأنصفه كــ (شاعر) وليس كــ ( صديق ) علماً بأن هذه رؤية خاصه لي في النص ..

قلت احبك ..

واستفاقت ذكريات ...
وابتدأ العشق القديم ..
يعزف الحان الغناء ..
موت احبك .. موت احبك ..


استهلال جميل من الشاعر عندما استفاقت وفاقت الذاكرة على حبه القديم وكانه في لحظات معينة
تذكر هذة الحروف الأربعة وقال : أ ح ب ك
ليبحر بعدها ويبحر بنا معه في هذة الذكريات مع عشق قديم وحب بريء
كان يوماً يعزف معزوفة الخلود التي يقولها من القلب من ذاق مرارتها
وتلذذ بحلاوتها : موت أحبك ..!!
فكان هنا أستحضاراً لماضي لولا جماله لما ذكره ولكن شاءت القدرة الصمدانية أن يكون ذكرى ..!!!
وأنا أنادي ..
هذا روحي لك هديه ..
عطريها ... احضنيها ..
اكتبي مرة ف حياتك ....
حرف اسمي جنب اسمك ..
تفتح ورود المشاعر ..
وتنفس كل عطرك ..
ومن شذاها تبني النحل الخلايا..

ف الزوايا .. المظلمة ..
فاق دفتر ذكرياتي ..
وانتي عطره ودهن عودة المعتق
تعم ريحه ف المدينه ..

سكة سكة ..
زنجه زنجه ..
حارة حارة .. بيت بيت

هنا أرى ربطاً وشوقا بين الماضي والحاضر ويتأتى ذلك بالمناداه عندما يقول : وانا أنادي ..
مهديا بذلك روح ومشاعر ونفس تتعبق بشذى رحيقها النحلات التي تصنع منها عسلاً في خلاياها
وامنية لكتابة الحرف بالقرب من الحرف وحنين شوق لرائحة الحبيب ورائحة المكان في أي وقت
وبكل اللغات واللهجات وتذكر للحظات المؤلمة والزوايا المظلمة والذكريات الأليمة وربط الحاضر بالماضي في عدة مواقف
من خلال دهن العود المعتق التي كانت وما زالت تعم المكان منذ ذاك الزمان والتي ان دلت على شي أنما تدل على جودته ورقيه
وأصالته وانه يتغلغل في اروقة المكان ليوصلها..!!

لا سالتي قلت احبك ..
يا انوثه .. يا عواطف ..
يا قمر ف الأرض يمشي ..
هذا " دفتر ذكرياتي " ..

دفتر العشق المخبا ..
في حنايا جسمي وعقلي المبرمج ..
بالمحبه .. وكل أنواع الطقوس ..
و زدحمات المشاعر ..

" قلت احبك "
هنا وكاني أرى شاعرنا يقول : أيا كان ما كان وايا كانت الظروف التي عصفت بنا سأذكر مشيتك على الأرض
وانوثتك وعواطفك وان كان .. يا عواطف .. قد يرمز لأسم إلا انه يحتمل التأويليين وهذة ذكرياتي التي ما زالت راسخة في حنايا العقل والروح معاً
رغم زحمة المشاعر التي تذكرتك ورغم كل شي وحتى لو جاءت لحظات وأعاد التاريخ نفسة وسألتني سأقول : أحبك ..!!!

.. هذا مختصر مما ذكرته لنقاء قلبك ..

أخوكم

[خليفة الصائغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور البلال

في باديء الأمر فان شهادتي في إنسان جميل ومتميز كأخي الحبيب الشاعر



قد تكون مجروحة نظراً لقربنا من بعض ومعرفتنا الشخصية ولكنني بإذن الله سأسعى قدر المستطاع أن أكون حيادياً لأنصفه كــ (شاعر) وليس كــ ( صديق ) علماً بأن هذه رؤية خاصه لي في النص ..

قلت احبك ..

واستفاقت ذكريات ...
وابتدأ العشق القديم ..
يعزف الحان الغناء ..
موت احبك .. موت احبك ..


استهلال جميل من الشاعر عندما استفاقت وفاقت الذاكرة على حبه القديم وكانه في لحظات معينة
تذكر هذة الحروف الأربعة وقال : أ ح ب ك
ليبحر بعدها ويبحر بنا معه في هذة الذكريات مع عشق قديم وحب بريء
كان يوماً يعزف معزوفة الخلود التي يقولها من القلب من ذاق مرارتها
وتلذذ بحلاوتها : موت أحبك ..!!
فكان هنا أستحضاراً لماضي لولا جماله لما ذكره ولكن شاءت القدرة الصمدانية أن يكون ذكرى ..!!!
وأنا أنادي ..
هذا روحي لك هديه ..
عطريها ... احضنيها ..
اكتبي مرة ف حياتك ....
حرف اسمي جنب اسمك ..
تفتح ورود المشاعر ..
وتنفس كل عطرك ..
ومن شذاها تبني النحل الخلايا..

ف الزوايا .. المظلمة ..
فاق دفتر ذكرياتي ..
وانتي عطره ودهن عودة المعتق
تعم ريحه ف المدينه ..

سكة سكة ..
زنجه زنجه ..
حارة حارة .. بيت بيت

هنا أرى ربطاً وشوقا بين الماضي والحاضر ويتأتى ذلك بالمناداه عندما يقول : وانا أنادي ..
مهديا بذلك روح ومشاعر ونفس تتعبق بشذى رحيقها النحلات التي تصنع منها عسلاً في خلاياها
وامنية لكتابة الحرف بالقرب من الحرف وحنين شوق لرائحة الحبيب ورائحة المكان في أي وقت
وبكل اللغات واللهجات وتذكر للحظات المؤلمة والزوايا المظلمة والذكريات الأليمة وربط الحاضر بالماضي في عدة مواقف
من خلال دهن العود المعتق التي كانت وما زالت تعم المكان منذ ذاك الزمان والتي ان دلت على شي أنما تدل على جودته ورقيه
وأصالته وانه يتغلغل في اروقة المكان ليوصلها..!!

لا سالتي قلت احبك ..
يا انوثه .. يا عواطف ..
يا قمر ف الأرض يمشي ..
هذا " دفتر ذكرياتي " ..

دفتر العشق المخبا ..
في حنايا جسمي وعقلي المبرمج ..
بالمحبه .. وكل أنواع الطقوس ..
و زدحمات المشاعر ..

" قلت احبك "
هنا وكاني أرى شاعرنا يقول : أيا كان ما كان وايا كانت الظروف التي عصفت بنا سأذكر مشيتك على الأرض
وانوثتك وعواطفك وان كان .. يا عواطف .. قد يرمز لأسم إلا انه يحتمل التأويليين وهذة ذكرياتي التي ما زالت راسخة في حنايا العقل والروح معاً
رغم زحمة المشاعر التي تذكرتك ورغم كل شي وحتى لو جاءت لحظات وأعاد التاريخ نفسة وسألتني سأقول : أحبك ..!!!

.. هذا مختصر مما ذكرته لنقاء قلبك ..

أخوكم

اذهلتني ياااصديقي بهذه القراءه ..

وكانك تتجول في حنايا مشاعري بكل سهوله واريحيه ...

ان مثل هذه الكلمات الالماسيه تستحق وضعها في اطار او برواز
من الذهب الخالص ... واعلقها في صدري واتفاخر بها امام الملأ


ان الكلمات والحروف الابجديه العربيه والانجليزيه لا تستطيع عن تعبر
عن اعجابي بهذه القراءه منك ..


لك الشكر الجزيل ..