روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,552ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,817ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,387
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,520عدد الضغطات : 52,299عدد الضغطات : 52,403

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 24-05-2011, 03:43 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي اصدااااااااااارات

رواية تتناول حركة الإخوان المسلمين الليبيين لصلاح الحداد
20/5/2011

news_BAAF953D-AA62-4368-8C79-429191256EC1.jpg

رواية "ألسنة اللهب"
"ألسنة اللهب" (دار الغاوون) رواية جديدة للكاتب الليبي الشاب صلاح الحداد تتناول بالنقد حركة الإخوان المسلمين الليبيين، من خلال حبكة روائية تروي حكاية أحد أعضاء الجماعة في أوروبا من الذين تمّ التغرير بهم واستخدامهم لتنفيذ بعض العمليات، كما تكشف الكثير من طقوس الجماعة وأساليبها في العمل السرّي.
ورغم الطابع التشويقي للرواية فإنها تتسم بزخم في الجانب التاريخي والمعلومات التي تعرضها عن تاريخ الجماعة عموماً ومؤسسها حسن البنا.
وصلاح الحداد من مواليد طرابلس بليبيا العام 1970. صدر له في القصّة: «قطار الحب» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2005)، وفي النقد الأدبي: «على ضفاف الشعر» (دار البستاني، 2004). يقيم في إيرلندا منذ العام 1998.

من أجواء الرواية:
- يبدو أن حركة الإخوان ذات جذور ماسونية، فسيّد قطب، على سبيل المثال، الذي كان يكتب مقالاته في "التاج المصري"، وهي لسان حال "المحفل الأكبر الوطني المصري"، وإن لم يصرح أي من مصادر الماسونية أنه كان ماسونياً، لكن الصحف الماسونية، لم تكن لتسمح لأحد من غير الأعضاء في الماسونية، بالكتابة فيها مهما كانت صفته أو منصبه، فما مدى انتمائه إلى الماسونية؟ وما الغرض من انضمامه؟ وإلى أي مدى كان اقتناعه بمبادئها؟
- لا يمكنني الإجابة عن أسئلتك هذه، يا حسن، فهي جزء من بحثك المكلّف به. أجاب مبتسماً، ثم استطرد وهو يحكّ ذقنه قائلاً: "إن الاختلاف الوحيد ما بين حركة البنَّائين الأحرار وحركة الإخوان هو أن الماسونية أكثر تحرُّراً وليبيرالية من حيث سماحها للأفراد من جميع الديانات الانضمام إليها، في حين تركِّز الماسونية الإخوانية على الأفراد الملتزمين بعقيدة الإسلام. ومهما يكن من أمر، فإنهما يتشابهان في كل الأمور الأخرى؛ من الأهداف والوسائل والمبادئ إلى الطموح والطقوس والرؤى والمنطلقات. ألم تسمع عن شعارَي "النظام العالمي الجديد" و"أستاذية العالم"، اللذين يردِّدهما قادة الحركتين؟ وبالمناسبة، فإن أول من رفع شعار "أستاذية العالم" هو حسن الصباح؛ زعيم حركة الحشّاشين. وإذا أردتَ المزيد من الدقّة حول هذا وذاك، فما عليك إلا إلى الرجوع إلى عضو الماسونية الأول؛ الشيخ جمال الدين الأفغاني، وتركته التي خلفها بعدما توفّي العام 1897، وهي مجموعة كبيرة من المقالات السياسية والدينية، التي من شأنها أن شكَّلت جزءاً من أساس قامت عليه حركة الإخوان في وقت لاحق. كان هذا الأساس، في الواقع، مبنياً على تصوُّر الأفغاني لإعادة إحياء حركة الحشّاشين من جديد. ولا تنسَ بالطبع، أن تمرّ على علاقته بالشيخ التنويري محمد عبده الذي حصل على رتبة "الأستاذ الأعظم". ومن هناك تستطيع أن تقتفي أثر علاقته بتلميذَين نجيبَين له هما: الشيخ أحمد عبد الرحمن البنا، وهو أبو حسن البنا، والشيخ محمد رشيد رضا؛ أستاذ البنّا ومربّيه ومرشده الروحي.
- هل أفهم من هذا أن شخصية الأفغاني شخصية محورية بكونها حلقة الوصل ما بين حركة الحشاشين والماسونية والإخوان؟ نظر إليه متطلعاً إلى حركة شفتَيه، وهما تتدفَّقان بالمعلومات الغزيرة كالنافورة.
- هذا صحيح، نظراً لأصوله الفارسية ونشأته وترعرعه على مرمى حجر من قلعة الموت، ناهيك عن ميوله السياسية المبكرة، وطموحه القيادي الكبير. لقد اطَّلع على كل تراث الحشاشين وزار قلعة الموت مراراً، وكان مثله الأعلى حسن الصباح، كما كان حلمه الأكبر يتمثّل في إعادة إحياء الحركة من جديد. وازداد وعيه تفتُّحاً عندما صار عضواً ماسونياً كبيراً، حيث ساوره شعور كبير بإقامة صرح شرقي مشابه. أجاب بثقة، ثم أضاف بصوت هادئ وقوي: إن الماسونية باختصار، يا حسن، هي امتداد لحركة التنويرين The Illuminati‏ التي نشأت في القرن الثامن عشر، مستلهمة مبادئها من حركة الحشّاشين في الشرق الأوسط، التي هي منبع الحركات السرّية السياسية في العالم. إن الخيط الرفيع الذي يربط بين هذه الحركات السرّية جميعاً، هو الهدف المتمثّل في التحكُّم بالعالم والسيطرة عليه. كان شعار حركة الحشاشين: "لا حقيقة في الوجود، وكل أمر مباح"، والمقصود بالطبع على غير ما وقع في تفسيره المؤرِّخون خطأ أو عمداً من اتهامات باطلة بالاتحاد والحلول والكفر. كلا، فالمقصود هو المعنى الباطن؛ أي لا حقيقة في الوجود سوانا، والغاية تبرِّر الوسيلة.
- إن هذا بالضبط ما يعمل به حشّاشو هذا العصر من الإخوان المسلمين.
- لا شك في ذلك، وإضافة إلى ما قلت فإن نظرية "الغاية تبرر الوسيلة" تُنسب خطأ إلى الفيلسوف الإيطالي نيكولو مكيافيلي، إذ يرجع الفضل في تخريجها في عالم السياسة للحشاشين وليس لأحد سواهم.

لشراء الكتاب بشكل مباشر من دار الغاوون
http://alghawoon.com/mag/books.php
المصدر: إيلاف – بيروت
__________________
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:51 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية