على مساحة الظل تلك ..
كنت أفكر وأرحل وأعود إلى حيث بدأت وكأني أحوم حول دائرة مغلقة تضيق بي كلما تذكرته ، و أنه الألم الذي عانيته.
كم تمنيت لو تضيق تلك الدائرة أكثر على فكري وتوقفه من الدوران حول رأسي.
أو يسقط ر أسي من مكانه وأفقد كل الذكريات التي توشحها السواد.
وأنتزع حياتي من كفه ..!!
أحببتُ الخاتمة جدآ ...
فاطمة .. أعترف ... دائما اقف صامته امام حروفكـٍ ..