تأسرنا أخي الأديب القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر..
متابعين هذا الزخم الروائي بهذه الملحمة النابضة بالألق فمحمود بغبري طريح المغامرات لا ينفك منها (( أتعبته كثيرا)) والآن في عمق البحر ، يا لقسوةِ حرفك الجميل
سيناريوهات ما زلت أكررها أخي لا أتنازل أن تصبح مرئية فهي تصورات رائعة مجرد قراءتها تتخيل تلك المشاهد كيف وإن صورت وأعدت كسيناريو إبداع لا محدود أخي الأصيل نحن المحظوظين دائماً بارك الله فيك ننتظر الآتي بكل شوق
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|