![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
أحياناً نفهم بعض الكلمات القرآنية حسب لهجتنا الدارجة المحلية (العامية)، وليس حسب مفهوم اللغة العربية الفصحى الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
إليكم بعض معاني الآيات من القرآن الكريم : ١- "وثمود الذين جابوا الصخر بالواد": (جابوا) بمعنى (قطعوا)، وليس (احضروا). ٢- "وأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه": (قدر)، أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة. ٣-" أجر غير ممنون": (غير ممنون)، أي غير مقطوع، وليس بغير منّة. ٤- "فجاءها بأسنا بياتاً و هم قائلون": (قائلون) من القيلولة، وليس من القول.. ٥- "فأمُّه هاوية": (أمه): أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية المنجبة. ٦-"ويستحيون نساءكم": (بستحيون): أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى يقتلونهن. ٧-"إن تحمل عليه يلهث": (تحمل عليه): أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يحمل عليها. ٨- "فلما رآها تهتز كأنها جان'' : (الجان): نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجنّ. ٩-"ً إذا قومك منه يصِدُّون" : (يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصدود والعزوف... ١٠-"الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون": (الظن) - هنا - يعني اليقين، وليس الرجحان أو الشك. ١١- "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة": (الفتنة): الكفر، وليس النزاع والخصومة. ١٢- "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم": (الذكر) - هنا -: التفكر، وليس ذكر الله على اللسان، ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا).. ١٣- "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين": (قاسمهما): من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القسمة. ١٤- "كأن لم يغنوا فيها": (يغنوا): أي لم يقيموا فيها، وليس من الغنى وكثرة المال. ١٥- "ويتلوه شاهدٌ منه": (يتلوه): أي يتبعه، وليس من التلاوة. ١٦- "أو اطرحوه أرضاً": (اطرحوه): أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض. ١٧-"أيمسكه على هون": (هون): أي على هوان وذل، وليس على مهل. ١٨- "فإذا وجبت جنوبها": (وجبت)، أي سقطت جنوب (جوانب) الإبل بعد نحرها، والوجوب - هنا - ليس بمعنى الإلزام. ١٩- "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون": (المصانع) هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن. ٢٠-"ولقد وصَّلنا لهم القول": (وصلنا): أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم. ٢١- "و يزوجهم ذكراناً وإناثا": (يزوجهم): أي يعطيهم ذرية منوعين بين إناث وذكور، وليس معناه يُنكحهم. ٢٢- "وأذِنت لربها وحقت": (أذنت): أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح. ٢٣- "لوَّاحة للبشر": (لواحة): أي محرقة للجلد - أي نار جهنم -، وليس تلوح للناس، وتبدو لهم. ٢٤- "وسبحه ليلاً طويلا": (سبحه) - هنا - المقصود الصلاة، وليس ذكر اللسان. ٢٥- "خلق الإنسان من صلصال": (الصلصال): الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس الصلصال المعروف. ٢٦- "وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام": (الأعلام) هي الجبال، وليست الرايات. قراءة موجهة. |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |