روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     متعب كثير [ آخر الردود : عبدالكريم السعدي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,552ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,816ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,386
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,520عدد الضغطات : 52,299عدد الضغطات : 52,403

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-12-2013, 08:11 AM
الصورة الرمزية محمد الراسبي
محمد الراسبي محمد الراسبي غير متواجد حالياً
مدير الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,754

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى محمد الراسبي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الراسبي
افتراضي خلفان الزيدي يخطو مع الطير في إصدار جديد عن دار الغشام *

خلفان الزيدي يخطو مع الطير في إصدار جديد عن دار الغشام *

عن مؤسسة بيت الغشام للنشر والترجمة صدر حديثا للكاتب والصحفي خلفان الزيدي كتاب "خطاوي الطير" في 292 صفحة من القطع المتوسط، توثق رحلات إلى مدن عربية وأجنبية، يبدأها المؤلف من مسقط "حلم الطفولة.. وذاكرة الأمس المكتوبة على صفحات الحنين"، وحتى صنعاء والقاهرة وبيروت والأندلس وباريس ولندن ونوتنغهام وسراييفو وفيينا.

ويسرد الكاتب في بدء رحلاته عن حبه لمسقط، وبدء معرفته بها: "لم أعرف مسقط إلا في مرحلة متقدمة من العمر.. كانت تأتيني كحلم يداعب حياتي.. ويلمس مكامن العشق في قلبي.. كنت أجدها تسكن كتبي المدرسية.. في حكاية مدرس التاريخ عن مسقط.. الصامدة.. المانعة.. العتية على الأعداء.. وفي كلمات مدرس اللغة العربية يداعب أحلامنا بجملة يطالبنا فيها بإيضاح الفعل والفاعل.. ذهب الرجل إلى مسقط.. ذهب: فعل ماض مبني على الفتح.. الرجل: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.. إلى: حرف جر.. (مسقط): أسم مجرور إلى أحلامنا.. يلامس مخيلتنا.. نرسمه كيفما نشاء وأينما نشاء.. نسطره تارة بحرًا زاخرًا باللآلئ والأصداف الجميلة التي يحملها إلينا القادمون من مسقط وتتجسد لوحة بديعة.. وتارة حديقة غناء كالجنة صورتها.. وتارة هي الشوارع الفسيحة والمباني على ضفتيها تشرف على حياة العابرين والمارين في طرقاتها.. كانت تتشكل في كل شيء.. وكنا نجلس صغارا حول أحدهم يأتينا من جهة مسقط.. محملا بالغرائب والعجائب.. وبحكايات سوق مطرح ذي البضائع المتنوعة والرخيصة.. وبحدائق النسيم وريام حيث العشب يغطي كل جزء هناك.. وتبدو الاشجار بصور بديعة.. وهندسة فريدة.. وحين يسرد لنا عن المباني العالية نتخيل الوصول إليها.. بسلالم ممتدة بعضها فوق بعض.. وفي القاهرة يبوح عشقه للمحروسة وخان الخليلي حيث تجول بين الأزقة والدروب الضيقة، والبوابات الشهيرة، والمقاهي الشعبية: "كانت المحروسة باختصار هي الصورة الحية للمواطن المصري، أو الحياة المصرية بكامل*أفراحها وماَسيها، وبكلّ فضائلها ونقائصها، السعي المضني نحو الرزق، والعمائم الحمر*المزدانة على روؤس طلبة العلم في الازهر الشريف، وعربات الفول، ومكتبات العلم*والمعرفة، والصناع المهرة، ورجال المقاهي، الكل هنا يعيش حياته بعيدا عن صخب مصر*الجديدة، رغم انه لا يبعد عنها سوى دقائق معدودة".

وفي واشنطن يكتشف المؤلف أنه يسكن قريبا من البيت الأبيض، فيقرر زيارته، ويسرد حكاية ذلك بالقول" كنت امضي، وأنا أتخيل كم الكاميرات المنصوبة حولي، في السماء التي تظلني، وعلى الأرض التي تقلني.. كلها ترصد حركاتي وسكناتي، وتسجل خيالاتي وظنوني..*ولابعاد أي شبهة عني، حاولت طرد صورة فخامته من رأسي، ونفض وساوسه من عقلي". الكتاب مليء بالحكايا، والمفارقات "ولحظات شاعرية.. تتولد منذ الفكرة الأولى للسفر، وهو ما أشار إليه المؤلف في مقدمة الكتاب: "عند نوافذ استخراج تأشيرات السفر، يرمقني موظف أو موظفة، ثم تبدأ حكايتي مع المدينة.. وفي مقاعد الطائرة تبتسم مضيفة لي.. فتتلون الحكاية بقصة الحبيبة الأولى في السفر.. وفي المطار تستقبلني ابتسامة أخرى، فتشعل الفؤاد عشقا.. ومن ثم أجول في الميادين والطرقات، وأقترب من الناس، أمضي معهم حيث يمضون، وأعايش في مدينتهم ما يعايشون.. وهكذا أجد أن خيوط الحكاية تتولد، وتمتد لتعيدني من حيث أتيت.. حيث مضيفة الطائرة تبتسم لي، وتقرأ في عيني حبي وجنوني". يشار إلى أن الكاتب أصدر من قبل ثلاث مؤلفات هي *"ذاكرة الحنين" و"نحيب النهر" و "في حب عمان".. وقد صمم *لوحة غلاف كتاب "خطاوي الطير" سارة بنت سعيد العلوية، واللوحة للفنانة التشكيلية ناديا بنت جمعة البلوشية
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg خلفان الزيدي.jpg‏ (80.4 كيلوبايت, المشاهدات 0)
__________________
ديواني المقروء
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:58 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية