[بو ميحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامرالناعبي

بو ميحد;يقول شحاري:
الروح كانت صامده
في معبد العشق الشريف تقـــــضي الوقت متعبده
شين مقدر حل بي في حلم ليـــــــــــــــــــــله بارده
سوى امورن في امور حلمن في ليــــــــله مولده
ليله حلمته في المنام فز القلب مــــــــــــن مرقده
شين قسي وزم عوض ليله خرج مــــــــن معبده
لله في خلقه شئون أمر الخلائق فـــــــــــــــي يده
والخاتمه شين خفي سمحوا لنا ما انـــــــــــــفنده
رد بو ميحد :
عساها الليالي عايده
عيبه الذي حـــــل بعوض في دحمس تراها زايده
الليل بيراوي كثير يـــــــــــــــــــوم الدهالا راجده
تسري أرواح الولـــــــــــوف تقطع سهوبا وايده
تطلع مسانيدن كبار ماشـــــــــــي دروب امعبده
تتبع قوانين العسم ماشي بشـــــرعها أمحايده
والخاتمه قبل المنام تبت قــــــــــــراء والمايده

مشكور يا أخي بوميحد على هذه المحاورة الجميلة والرائعة
بس إذا سمحت لي ان أبدي رأيي في سياق القصيدة
توجد هناك ملاحظة بسيطة اشرت اليها باللون الأحمر

حيث انك في بعض الكلمات استخدمت اللهجة البدوية
بتغيير حرف ال ق الى ج وحرف ال ج الى ي

بمعنى انك كتبت الكلمة مثلما تنطق
ولكن في بعض الكلمات ابقيت الأحرف الأصلية
لذا وجب التنويه وفي انتظار توضيح الأسباب لتعم الفائدة

دمت بصحة وسلامة أخي العزيز

[/size][/center]

أهلا بك الأخ العزيز عامر الناعبي و مرورك له نورق خاص و إليك التوضيح
قبل:لو كتبت جبل لضن القارئ بأنها تعني الجبل. و الألسنة مختلفة
قوانين لو كتبت جوانين لأصبح إشكاليه في النطق لدى القارئ فالبعض ينطق الجيم مفخمة و البعض يقرأها القراءة العادية و لاحض عندما ينطق شخصين من منطقتين مختلفتين في عمان أسم جابر بحروفها الاصلية الاربعة.
وايده لو كتبت واجده أختلف المعنى لدى المستمع و القارئ البدوي فكلمة واجدة معناها باللهجة البدوية النار المشتعلة(مؤقدة)مثل موقد و موجد أي المكان الذي توقد فيه النار و كذلك بالنسبة لأقرأ لو كتبناها إجرأ لضن القارأ و المستمع البدوي أن القصد القرى وليس القراءة.
و شكرا أخي العزيز على هذا الأستفسار المفيد.