اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر
تداخَلَت الصورُ أمامي مِن صبـيٍّ أسـمرَ يَلهو عند مَشارِف الصحراء إلـى شُقرِ الوجوهِ فـي بِلادٍ ثلجيةٍ و اختلطت الألوانُ فـي مزيجٍ غريبٍ ، أفقـدُ كلامًا كثيرًا كان مِنَ الـمُمكِنِ قولـه فـي هذا الـمقامِ ، فلا أجِـد مـا أقول فأصمتُ، لـم يَكُن للحظةِ و لا للزمنِ غـير معنى واحدٍ مُـختَلفٍ لا يعرِفُهُ الساعاتِِيّون
إبداع أخ فيصل مثلما عهدتك في باقي قصصك/
الرحيل في معناه من وجع الوداع والفقد
قد مثلته في هذه القصة.
تحياتي
|
أعتز بمرورك و اهتمامك اختي الكريمة ... تقبلي امتناني و تقديري