وما زلنا نقرأ بخيال تلك الفاطمه
ولم يوقضنا سوى السؤال الاخير
فعسى ان يكون صدى الجواب قريبا
فاطمه .. بصراحه حلوه كلماتك بهذا النثر الصادق
فلربما لازلتي تحتاجين الى كلمات تقدسين بها ذلك الغائب ... وترطبين بها المشاعر الورديه
فكم نحن نشكر لك عذوبة حرفك
واصلي فقليل من مثلك يمتلك حب الكلمات وتوظيفها كفكره جميله
|