أي هذيان ذاك ....
حمد ...قرأءتها عدة مرات ...لماذا لا ادري ربما لشتات فكري بين الفينة والاخرى ...
ولكني لامستها بعمق ...بين الحقيقه والخيال ....
شدني فيهااا الظلم ...
شدتني حرقة الاعصاب ...
والخيانات..برغم انها لم تذكر بين السطور ككلمة ولكني احسست بهاااا ...
أكتب يا حمد ... واغرق وصارع الافكار المكسورة ...واهذي فهذيانك ...يرويني ....
سلمت سيد حمد ....
|