عندما يهطل مطر الذكريات لانستطيع أن نوقفه ياسعاد يندفع سريعا يكاد يقطع الأنفاس
نبحث عنهم نريد أن نحتمي بهم فهم وحدهم من يساعدنا على مواجهته
لا أدري هل أخفف عن قلمي أم هو من يخفف عني
ما أنا متأكده منه هو أن الكتابة وحدها قادرة على تجاوز كل المحطات قادرة على السفر عبر الأزمنة
أن أكتب أعماقي كما هي هذا يعني انني على قيد الحياة
سعاد أيتها الغالية القريبة من الروح لكلماتك وقع مذهل على القلب
سلمت أختاه