عرض مشاركة واحدة
  #27  
قديم 25-04-2012, 11:45 PM
الصورة الرمزية جاسم القرطوبي
جاسم القرطوبي جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: صحم-مقاعسة
المشاركات: 830

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى جاسم القرطوبي إرسال رسالة عبر Skype إلى جاسم القرطوبي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل عفيفي مشاهدة المشاركة

لا عليك أخي جاسم
دعوة للتحكيم لا للتحطيم ..
لأنك أخ وهدفنا الفائدة ، ولأنك زميل وشاعر ....
ولأنك مشرف سابق ، فأنت على الرأس والعين ..
ستكون رسالة موجهة لمشرفي قسم الشعر الفصيح كل من :
الأخ : محمود النبهاني
الأخ : يوسف الكمالي
الأخ : طلال النوتكي

وأعضاء مجلس الإدارة ، وغيرهم فهدفنا الفائدة ، فهناك من يطلع على الحوار
ويكون مرجعا له لنقدم المعلومة الصحيحة للقارئ ..
من بداية تعليقاتي إلى نهاية الحوار
وسرقْتُنا ،
إن جاز التعبير فمن المخاطب ؟ والتاء تاء المتكلم ؟!!
وأنت تقول إن التاء تاء المتكلم حينما عززت قولك :
إن الفاعل ضمير المتكلم ( التاء) وقلت : إن الفاعل تاء المتكلم (أنا) في ردك الأخير ....
فما المبرر من ذلك ؟ لم تجب عنه .... !!!

الأصل أن تكون : وسرقتَنا

أي أن يكون حرف التاء : ضميرا للمخاطب ....
وهنا يكون الإعراب كالتالي :
سرقْـ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء
والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل
نا : ضمير متصل في محل نصب مفعول به ..
فهل أصبح الفرق واضحا بين كلمتي :
وسرقتُنا ، وبين : سرقتَنا ؟
علما بأن الإعراب لا يتغير أخي جاسم .؟!!
لم لا تقول إنه خطأ مطبعي أو مبرر بلاغي جاز لك ذلك فيه ؟

كذلك النظر في كلمة وتر كمان ....
وإن كانت القصيدة في قسم النثر ، واختفت عن قسم الشعر .......!!!

سعيد بك أخي جاسم ، ولم ترتفع درجة حرارة صبرنا ، فلديها (راديتر)
ومبرد للأعصاب ، فأنت أخونا الكبير و(على الرأس والعين) ....

فليدع ناديه سندع الزبانية




أخي أجبت عن المبرر البلاغي في أول ردٍّ رددتُه عليك

ولا أدري ما غرضك من هذا كله ، أهو انتصارٌ للذات أعيذك بالله من ذلك

وأعتقد أخبرتك سابقا أنني قصدت كوتر كمان ؛ قطعُ كمان

وعموما لك الود واختلاف الرأي لن يفسد للود قضية

واعلم ليس هكذا تورد الإبلُ

أعيد

سرقـــتُـــــــــــــنا: أي أنا الذي سرقتُ ، ذاتي وذاتها منا
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا
بقلمي


ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية

https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g