أهلاً فاطمة ..
وتكون مداخلتي هنا .. مداخلة مقتبسة من إحدى المداخلات التي كتبها سابقاً في مكان ما ..
(كان من المفترض أن نختصر الشعارات والاشعارات حتّى نصل إلى النتائج الحتميّة،
نتائج تحتمّ علينا أن نقف وقفة أخرى مع النفس..
الشعارات التي تضوأ في حياتنا، ونحن للأسف لن نعطي لها بالاً ..
تجعلنا نحبّ الموت،
وحينما نكون على حافته.. نحبّ الحياة.)
__________________
(الحريّة ليستْ في أنْ نتخلّى عنْ ما ننال.الحريّة في أنْ نتخلّى عنْ ما نحبّ ) رواية ( لون اللعنة ) لِ الرّوائي الليبي ( إبراهيم الكُوني )
(حمار بين الأغاني) مثل إيطالي
عنوان رواية اليمني ( وجدي الأهدل )
|