مذهلة أنت سيدتي نبيله...
فصول مسرحيتك أوجدتنا جمهورا نتبع تفاصيل الحدث فنقرأ عيون القابعين على الخشبة ولكنهم في هذه المرة واقعا انتم شخوصه وجل حكايته .. كنت أدقق في سيل حروفك و ما أراها إلا أمطرت بما يصعب على روحنا .. تنافر أم تقارب أو هدوء وضجيج يعج بداخل تلك القلوب...
بورك نتاج مسرحيتك...