وكم هو حزين اليوم..
جميل ذلك الفنجان الذي صحيح كماذكرتِ هُنا قد أُفتقد..
لعلهُ يأتي ما مضى من روتين نجتمع مع من نرقى بمجالستهم وفي أيادينا ذلك الفنجان الذي تفوحُ منه رائحة البن وما يتفنن من يعدها ...
راقية هذه المعاني والمباني التي جسدت واقعاً نتعايشهُ بارك الله فيك الأخت الكاتبة هواجس شعر..