عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 14-12-2010, 11:10 AM
الصورة الرمزية مريم العلوي
مريم العلوي مريم العلوي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,667
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الونه مشاهدة المشاركة
وانا معكِ الغاليه .... ولكن اصبح رد ابن العم او ابنت خاله امر شايع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الونه مشاهدة المشاركة
بحجة انهم اخوان ...!!!!!
فهل يرجع هذا الامر للانفتاح .. وتعليم المرأة والاختلاط؟
ولي نشوف حاليا للاسف كثرة الطلاق من اختيار الشاب والفتاه لمن يرغبون فيهم لشراكة الحياة
فالبركة في القريب لو كان الامر في أيدينا .... ولكنه الزمن
تسلمين الغاليه .. مرورك نور
صباح الخير عزيزتي صدى الونه

قد يكون للتعليم والانفتاح اثر في ذلك فكل زمن ياتي باشياء تختلف عن سابقه فتاثر علينا كمتعايشين مع الزمن

لكن على اي اساس قلتي ان الي يتزوجون باختيارهم يكثر الطلاق
في هذه النقطة اخالفك الراي بالعكس من وجهة نظر شخصية الي يتزوجون من قريب احياناً كثيرة هم الاكثر عرضه لفشل الزواج او كثرة المشاكل لعدة اسباب اهمها عدم القدرة على تجنب المشاكل التي تحدث بين ذي القربى وعلى ابسط الاسباب يتدخلون في كل شي وحتى لو حاول احدهم يحتوي الامور الطرف الاخر فيهم بيتحامى باهله خاصة ان كان ع ارتباط وثيق بهم
من فترة قصيرة في المنطقة حدثت مشكلة طلاق بسبب خلاف بين عائلة البنت وعائلة الولد وهم عيال عم
اعتقد مسالة الزواج من الاقارب ليست هي الاهم بقدر ما الراحة النفسية التي تنتج بعد الزواج لانها ستسير بالحياة الى مفترق طريقين اما السعادة واما الشقاء
وبما انهم اعترفوا انهم كاخوان فهذي ميول القلب العاطفية حتى لو لم يتعايشوا مع بعض وكانوا بعيدين
او ان لكل منهم وجهه اخرى في الزواج فبدل ان يحرج اهله يستعين بهذه العبارة





وأن الزمنا الجميع بضرورة الزواج من هم على قرابة منه فكيف ستتحقق الاية الكريمة(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا)

وفالنهاية هو قسمة ونصيب والقلب وما يهوى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الونه مشاهدة المشاركة
بصراحه انا مع اختيار الشاب لعروسه في بعض الاحيان ان كان الاختيار صح
وضد اختيار الفتاة لشريك حياتها

فلم نصل بعد الى مرحلة حسن الاختيار فولي الامر قوام في هذه اللحظة عن ابنته ...
صحيح انها وجهة نظر خاصة بك لكن أود ان اسالك اين نحن اصحاب هذا التفكير من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
((لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن))، قالوا: يا رسول الله كيف إذنها، قال: ((أن تسكت))[1]. متفق على صحته، وهو يعم البالغة ومن دونها.
وفي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الأيم أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأمر، وإذنها سكوتها)) [2]، وخرجه أبو داود والنسائي بإسناد جيد بلفظ: ((ليس للولي مع الثيب أمر، واليتيمة تستأمر، وصمتها إقرارها))[3]، وهذا صريح في صحة نكاح غير البالغة إذا أذنت، ولو بالسكوت

ولنا في الرسول أسوة حسنه فان كان اعطى المراه حقوقها لماذا نحرمها حتى من الأختيار وتزويجها على الاكراه
والرسول شاور السيدة فاطمة واخذ برايها فهل نحن باكثر عقلانية من الرسول؟
وتاكدي عزيزتي كل البنات يريدن الستر فما اعتقد اذا شخص زين راح ترفضه بس من حقها تقول رايها وتختار اسوة بالرجل

والسموحه على طول المداخلة


مملكة
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة مريم العلوي ; 14-12-2010 الساعة 05:12 PM
رد مع اقتباس