إبصراحه مقال يحكي واقع إذاعاتنا بكل أسىً وحرقه , وفعلآ باتت هذه المحطات ملاذآ لكل جهلٍ وفقرٍ فكري , فلا الجمع الغفير من الجمهور الكريم يعي ماهية المأساه ولا المسؤول عن هذه الإذاعات أوعى بما يقدمه للعامه .. شكرآ أستاذي محمود على النقل الموفق , دمت بخير