راشد المشرفي
\
على الله أنتهي بك يا يناير
أبي موتي مع قدومك يساير
مدخل جميل ورائع وبه فكره جنونيه
مدام ف جيّتك عرس العشيقة
بزف لعرسها روحي بشاير
هنا توضيع لما تمنيت الموت... جميل جدا
وإذا ضنّك بأن العمر غالي
أبي تدري فراق الخلّ جاير
الله عليك .. يزداد التوضيح
قسم بالله من غبتي ونومي
بخيل وكنّ جفني جاه زاير
نومي بخيل ..وكن (جفني) جاه زاير
جميل..
فلا قرّبه في بيته يريّح!!
ولا دلّه على بيوت العشاير!!
قربه.. من المقصود الجفن أم النوم؟؟
تعبت فحلمي التافه أشوفك
عروسه والأهل حولك دواير
وجنبك جالس الفاضل" محمّد"
عريسك جعله فنار الحراير.....
وأنا مقهور في عينك أطالع
وحكي العين متحجبه ستاير
وأقول بحسرتي والله رخيصه!!
بشاير مَهرَهَا عالم مٌغاير
هذا البيت مربط الفرس ... جميل جدا
يفز النوس من نومه ينادي
بشاير لا تروحي يا بشاير
أقوم ودمعي المقهور يسكب
ولا ألقى غير تقبيل الزجاير
مشكله كل من احس بالحزن اتجه للزجاير..؟؟
انت وضفتها بطريق جميله ما زال الحزن يتخللها
أحاول في غيابك أنّي أنسى
ولو أنسى على حساب الكباير
ايش قصدت بالكباير؟؟
يزيد الحب...وتتزايد ذنوبي
وأصير فوسطها غرقان حاير
حياتي دون قربك ما أبيها
ولو كنت الغني وأملك عماير
فما بالك فقير و ضاع عمره
وحتى الحلم لو يحلمه طاير
فمان البعد يا حلمً بنيته
بنا دون الغنى ما هو ب صاير
مازلت تأكد .. للعالم المغاير
أبدعي ربي العالم بحالي..
عساني أنتهي فأوّل يناير..
اميييييييييييييين
القفله ممتازه جدا جدا...
سوف اكتفي بهذا...
واحيل القصيده للأعلى ... تثبت
|