إذا لم أفصح عن ما في قلبي
أو لم أصرح بما في خاطري
فهذا ليس معناه عدم ثقة
أو تكبرأو جشع لا والله
ولكن هي طبيعتي التي لا مفر منها
من منا لا يريد أن يتحدث عن الأحاديث
الكثيرة التي لا حدود لها أحاديث فرح وحزن وعتاب,,,,
ولكن قلبي تعود أن يحفظ ما لديه ليخبر به الليل
فقط دون سواه وقد أعتبر هذا التصرف أنانية منه لامني
من لامني من البشر والعتاب حاضر لما لا تنطقين لما لا تتحدثين
صبرا جميلا يا قلبي صبرا جميل..