عرض مشاركة واحدة
  #31  
قديم 09-06-2010, 12:29 PM
الصورة الرمزية حمود المهزاع النعيمي
حمود المهزاع النعيمي حمود المهزاع النعيمي غير متواجد حالياً
اداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 880
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره البادي مشاهدة المشاركة
من منا لا يعرف حمود المهزاع والإعلامي مسعود الحمداني ؟!

بالطبع كلا الشاعرين لهما باع طويل في سياسة الشعر أن صح التعبير
جهابذه
كبار
لهم مكانه كبيره بين الجماهير وفي الساحه الشعريه

هذا كله معروف
ولكن يبقى كل منهما ( إنسان ) بمعنى كل إنسان له سلبيات مثلما وضح المهزاع سابقاً
وهنا ليس للحصر إنما علينا النظر للمقال من باب أخر بعيد عن السلبيات والتحيز والمجامله
علينا أن نفهم ما وجد بين السطور والسعي لتطوير أنفسنا أذا كنا نريد أن نصل إلى ما نريد
فكل واحد له وجهة نظر والمقال سعى بطريقةٍ ما أن يصل بنا إلى الخروج من قوقعة المجامله والأمور الشخصيه والعمل من أجل الشعر بغض النظر عن من يأتي به فهناك الكثير من القصائد لها من الجمال ما لها ولكن لا تحظى بالإهتمام الكافي بسبب أن الشاعر الفلاني غير معروف وبالمقابل هناك قصائد ليس لها من الجمال سوى الشي اليسير ولاكن تُرفع وتصنف كأجمال ما قيل ولماااااااااذا ؟؟!! لان شاعرها معروف
متى سننظر إلى القصيده نفسها بغض النظر عن قائلها ؟!

نعود للمقال أنا لا أرى ما يدعوى لعدم النشر لأنه خاطب الكل ولم يُحصر على شخص معين
كما علينا أن نتقبل الأمور كما هيه أذا كنا أصحاب فكر واقعي
وبونهيان يتعامل مع الأمور بواقعيه بعيد عن المجاملات وبالتالي مثل ما ذكر ليس بالضروره أن أتبع أنا مثلاً المهزاع حتى لو كان على خطاء وهنا أعود إليه وأخبره أنا لست معك بهذه النقطه مثلاً
صحيح أنه شاعر كبير والمهزاع لا يحتاج إلى شهاده مني ولكن لست مُجبره على الموافقه على كل ما يفكر به فنحن مُخيرون ولسنا مُسيرون وكل أنسان ينظر إلى الأمر بزاويه مختلفه ( والإختلاف هنا لا يجعلني عدوه للمهزاع )

وما قلته سابقاً على سبيل المثال وأنا من الاشخاص الكُثر الذين يكُنون للمهزاع كل إحترام

أرجع وأقول أن المقال لا غبار عليه ولكن علينا قرأته بتمعن لنخرج بالفائده منه

وشكراً جزيلاً


لا أدري أ أرفع القبعة لهذا الفكر الواعي أم أنحني

سعادتي كبيرة وأنا أستمتع بنضج الجيل الحالي

سعيد بلغة الحوار وثقافة الحوار البناء القائم على الأدب الجم وبعد النظر

سعيد بعبارات المصلحة العامة

لو بيدي لكان لهذا الجيل وفيهم أسماء مهمة في الساحة رأي في تطوير الساحة ليس بالقول بل

بالفعل من خلال إعطاء الفرص لهم للبروز وإدخالهم في لجان مهمة ذات صلة بالرؤية

المستقبلية للساحة الشعرية

أنا لا أتصنّع محبتي للجيل الحالي فقد تعلمت مما مررت به أثناء تشكّلي وتبلور تجربتي

أن الكبير لا يضيره أن يتعملق الصغير ويصبح كبيرا

هي دورة الحياة

سنسعى لأن يجدوا فينا الرمز فقد تعبو من تشبثهم بالرموز الخارجية وسيكونون يوما ما رمزا

لمن سيأتي بعدهم لذلك أنا أسمع أنا أرى أنا أتكّلم

لو يتم قراءة المقال على حقيقته لوجد الجميع مرآءة لواقع اليوم و واقع لمرآة الغد

هي

الحرية المسؤولة

هي

الثورة للأفضل وللجميع

هي

مصافحة الكبار والكل كبير

هي

المحبة المحبة المحبة لكل منتسب لوطننا العزيز
رد مع اقتباس