كم أنا في شوق لبوحك غاليتي ، ووقوفك إلى جانبي !!
فرحلتي القادمة إلى اليمن الحبيب ، فلقد عشقته والله
لأجلك ، حينما كنتِ دائما تذكّرينَنِي بأمجاد عروبتنا هناك ..
كنا نتغنى معا بتاريخ ما حمل إلا طيب العروبة ...
هلا أتيت يا ريم الفلا لنتباحث؟!
فالبوح يضخ في نفسي روح الأمل ، والعزم ، والإصرار على مواصلة المسير ..