أيّها المُذهل . .
هُنَا أدمَعتُ رُغماً عنّي !
كلِماتك أيقَضت الحَنين .. عبثتْ بالذّكريات المَنسّية المُخلّدة في دُروج النّسيانْ ..
لا أعلَم كم شهقَةٍ أستَوقفتني بِألم .. بشوقٍ .. بحَنين ..
فأرتَدي الصّمت مُتابِعة القراءة !
نصٌ مُترف بالجَمال و أكثَر ..
أخي القَدير : كمَال ,
واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك ..
واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك ..
واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك ..