الفاضل والأستاذ الغالي إدريس الراشدي
أهلا بعبير الكلم ، وخزامى التعبير ، وياسمين الذوق
كم يسعدني مرور مثل هذا المرور
فيه من الجمال ما يوازي نصا متواضعا فيتفوق عليه
أحيانا تكون لحظة عابرة لكنها تسجل فيها لحظة ولادة لمشاعر
أمطرت بعد أن كانت السنين قاحلة مجدبة لبيداء عاش فيها مخاويها سنوات .
فهل ترى أجمل من مزنة عذبة تمطر في تلك البيداء
ليخرج الربيع وتورق الأشجار فيها بالياسمين ؟!
مرورك يسجل في سجل الذين تشرفت بمرورهم