وسامٌ كهذا لم ولن أجد مثلهُ شرفٌ يتوجني ويرفعني رقيٌ فرقيّا
أستاذي وأخي الكبير محمد الراسبي , ربّان هذا الركب الميمون
كن على ثقةٍ أن الركبَ شامخٌ مادامت رايتكم في عنانِ السماء
فهنا حيثُ الأسرةُ الأصيلةُ والبيتُ الذي عشقنا أرجائه وأربابه
فكونوا بألف خيرٍ أيها النبلاء وأنتم ترفلون بثوبِ الصحةِ والعافية
إنه سميعٌ قريبٌ مجيب الدعاء
أخوكم وتلميذكم : الخليل
__________________
إن تَسألوا عَنّي فأنا الهَــــــــــــــــوَى***أو تَطْلُبوا مِنِّي الهَوى تَجِـدوه
صَارَ الهَوى مِنّي وصِرْتُ مِنَ الهَوَىْ***فأنا الهَوى وأخو الهَوى وأبُوهُ
ماتشوف شر يا أبو نوره
|