علي محمد الشحي....
عندما نكتب قصة حاكت آلامنا الداخليه....بكل هذا التعمق....والفرادة....
فإننا نكتب حينها...........كأننا نستعين بالحروف على وخزة الألم الداخليه...
وها أنت تكتب حرفك........متجرعا كل مامرّ بالقلب من وتيرة الألم الدفين......
رحلت بنابعيدا.........حيث يحق للحرف أن يسكن صهوة اساه......
ودي وإمتناني
__________________
|