هنا نقف إجلالاً لتلك الخالدة.. التي نثرت عبيرها بين "حنين" و "أنين"..
/
بين "منافي" الرحيل و الخذلان.. و الرغبة في "النهوض".. و "التحرّر".. من الأحزان.. و البدء في "ثورة التصحيح" التي تنتهي ب "الصمت"..
/
أخي الغالي عبد الكريم السعدي
لا يسعني هنا سوى التصفيق لتلك الرائعة فشهادتي فيك مجروحة
/
سأشنقها للأعلى ليزداد القسم جمالاً