في جريدة عمان ضاع مقالك ياتركي..
الأسبوع الماضي دار كثير من الحديث في وسط الساحه الأدبيه،حول مقال الشاعر تركي الحبسي الذى سبق وان أرسلة لجريدة عمان ، لكن هذا المقال لم يرى النور لحد الان ويقال بأن المقال تاه بين مقص الرقيب وتعثر بافكار المحرر التى يرى بأن المقال تعدى الخطوط الحمرا،وهو مقال أدبي ويخص الساحه على حسب ما سمعت فهل يحق للشعراء والجمهور متابعة هذا المقال؟ وفي أي درج يقبع الان!!!ومن المسؤل عن مصادرة الفكر في بلاد أراد بانيها توثيق الأفكار...
قال خلفان الثاني في عموده الاسبوعي يوم السبت الماضي بجريدة عمان
تساؤلات الشاعر تركي الحبسي تحمل في طياتها رؤيه شامله للرأى والرأي الاخر وبدورنا نشجع النقد والاراء ووجهات النظر ولا نؤمن بمقص الرقيب وأتمنى من الأخوه المعنيون أن يتقبلوا الأراء الخالية من التجريح..
والجميع بصوت واحد يقولون ياترى أين المقال لماذا لم يرى النور الي الان؟؟
هل هناك من يعارض الفكر؟وهل نحن في عصر العولمه او في عصر التخلف والعيش في جلباب أبي؟؟!!
حدثني الشاعر تركى الحبسي أن المقال به مجموعه من التساؤلات موجهه لشعراء الساحه وللقائمين على الادب والثقافه بدون المساس بأى شخص ولا جهه معينه وان المقال خالي من التجريح
فمتى نرى هذاا المقال الذى كثر الحديث عنه؟..