بعيونك التجريد يوم الفضا
زحمه..
وفي لغثتك
كلمه تتشره لكلمه..
واقبل
من عيونك
فيض إرتباك وشي
ما يربك الشاعر..
يا وعد لآخر درب..
يا عمري الآخر،
لاتتركين القلب يشتاق لك باكر،،
وكلما تشبثتي في حضن من حبك،
تمحين آخر جرح..
وتترتب أنفاسه ويهم بك لآخر..
لآخر حدود العمر،
يا عمري الآخر
للشاعر المركون في زاوية النور/الضوء الامتداد الى السماء
الى من يقاسمني تفاصيل الارض والحجر ولغة القرى السرمدية وأسرار الحياة الاخرى
أحتاج الى الكثير من الوعي لتقديم هذا الرائع الذي يمهد للقصيدة تيجانها وقلائدها
أبن البلد ومدينتي الرستاق
عبدالله العبري