في سجن يوسف
أنا من قددت الحب من جلبابه
ويلي من الحب
وويلي على ذاتي
ولقد هممت بأن أداري وحدتي
في كفه ..
لكنها الأقدار يا مولاتي
في سجن يوسف
في تعابير الروئ
في لبثه الأيام والسنوات
إني لمسكوب
مثل خمرة سيدي
أو أنني المصلوب في أبياتي
ذنبي بأني قد طلبت هواكم
وقطعت وردي
أم قد قطعت حياتي ..؟
|